أ .ف.ب
أعلن برهان غليون، الرئيس المؤقت للمجلس الوطني السوري، الذي يضم عدة تيارات معارضة، أن المجلس سيجتمع، السبت، في القاهرة بهدف انتخاب هيئته الإدارية.
وقال برهان غليون، لوكالة الأنباء الفرنسية، الخميس، إنه سيتم قريباً الإعلان عن رئيس المجلس.
وأعلن عن تأسيس المجلس يوم الأحد الماضي، في إسطنبول، باعتباره «إطار لوحدة المعارضة السورية»، يضم أطرافاً متنوعة من المعارضة السورية لنظام الرئيس بشار الأسد.
ويضم المجلس، معارضين مستقلين، والإخوان المسلمين، ولجان التنسيق المحلية، والمجلس الأعلى لقيادة الثورة السورية، ويحظى بدعم من الهيئة العامة للثورة السورية، وممثلين للأحزاب الكردية والأشورية.
وقال غليون لدى إعلان المجلس، إنه «العنوان الرئيسي للثورة السورية ويمثلها في الداخل والخارج، ويعمل على تعبئة فئات الشعب السورية وتوفير الدعم اللازم من أجل تقدم الثورة وتحقيق تطلعات شعبنا بإسقاط النظام القائم بكل أركانه بما فيه رأس النظام، وإقامة دولة مدنية دون تمييز على أساس القومية أو الجنس أو المعتقد الديني أو السياسي، وهو مجلس منفتح على جميع السوريين الملتزمين بمبادئ الثورة السلمية وأهدافها».
وتضم الأمانة العامة للمجلس 29 عضواً يمثلون مختلف فصائل المعارضة الستة الذين سيمثلون في لجنة تنفيذية من سبعة أعضاء، كما قال حسن هاشمي، عضو المجلس.
وأعلنت المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة الخميس، أن أكثر من 2900 شخص قتلوا في سوريا منذ بدء حملة القمع التي تشنها السلطات السورية ضد المتظاهرين المناهضين للحكومة.
وقال برهان غليون، لوكالة الأنباء الفرنسية، الخميس، إنه سيتم قريباً الإعلان عن رئيس المجلس.
وأعلن عن تأسيس المجلس يوم الأحد الماضي، في إسطنبول، باعتباره «إطار لوحدة المعارضة السورية»، يضم أطرافاً متنوعة من المعارضة السورية لنظام الرئيس بشار الأسد.
ويضم المجلس، معارضين مستقلين، والإخوان المسلمين، ولجان التنسيق المحلية، والمجلس الأعلى لقيادة الثورة السورية، ويحظى بدعم من الهيئة العامة للثورة السورية، وممثلين للأحزاب الكردية والأشورية.
وقال غليون لدى إعلان المجلس، إنه «العنوان الرئيسي للثورة السورية ويمثلها في الداخل والخارج، ويعمل على تعبئة فئات الشعب السورية وتوفير الدعم اللازم من أجل تقدم الثورة وتحقيق تطلعات شعبنا بإسقاط النظام القائم بكل أركانه بما فيه رأس النظام، وإقامة دولة مدنية دون تمييز على أساس القومية أو الجنس أو المعتقد الديني أو السياسي، وهو مجلس منفتح على جميع السوريين الملتزمين بمبادئ الثورة السلمية وأهدافها».
وتضم الأمانة العامة للمجلس 29 عضواً يمثلون مختلف فصائل المعارضة الستة الذين سيمثلون في لجنة تنفيذية من سبعة أعضاء، كما قال حسن هاشمي، عضو المجلس.
وأعلنت المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة الخميس، أن أكثر من 2900 شخص قتلوا في سوريا منذ بدء حملة القمع التي تشنها السلطات السورية ضد المتظاهرين المناهضين للحكومة.