home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
افضل صباغ بالكويتaccess_timeاليوم في 11:22 ampersonrahma14
افضل شركة نقل عفش بالكويتaccess_timeأمس في 6:14 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeأمس في 5:55 pmpersonrahma14
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 137 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 137 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

لو كان يعلم الأمريكان مدى غباء النظام النصيري البعثي، لما تكلفوا إنتاج فيلم "كوكب القرود" Empty لو كان يعلم الأمريكان مدى غباء النظام النصيري البعثي، لما تكلفوا إنتاج فيلم "كوكب القرود"

لو كان يعلم الأمريكان مدى غباء النظام النصيري البعثي، لما تكلفوا إنتاج فيلم "كوكب القرود"

مثل النظام و هو يحاول تشويه سمعة الثورة، كمثل الشياطين تحاول تشويه سمعة الملائكة، غير أن الشياطين ليسوا بهذه الدرجة من الغباء المفرط في الفحش، و المثير لشفقة حتى العدو.



نقلا عن موقع "يقال" : ((في شريط المقابلة أيضا أن زينب التي لا تزال حية كانت موجودة عند أقارب لها، في حين أن عائلتها كانت مفجوعة لغيابها ومفجوعة لظهور جثتها المشوّهة، و مع ذلك فالتلفزيون هو الذي يعلم فيما الأهل يفاجأون و لا يتم تبيلغهم مسبقا من أقربائهم الذين كانت زينب مختبئة لديهم، على الرغم من أن قضيتها كانت على كل شفة ولسان ، على امتداد الكرة الأرضية!

ما هي القصة؟))



القصة واضحة إن إعلام النظام الكافر و المجرم هو إعلام فاحش الغباء، يريد بهذه المسرحية الواقعية أن يثبت أن إعلام الثورة السورية هو كاذب و مفتر و متجن على النظام، لو كان على شيء من الذكاء كان أظهر فتاة أشاع إعلام الثورة أنها مفقودة، أو مقتولة لكن من غير وجود جثة.

هل تفرق ما يكون أسم الضحية زينب أو حفصة أو ليلى أو عائشة أو جورجيت أو راحيل،،، الخ.... لكن طالما يوجد جثة يعني يوجد جريمة، و الجريمة تدل على إجرام و مجرم، و ليس في اختلاف إسم الضحية لا دليل و لا قرينة و لا مؤشر على كذب أعلام الثورة أو الجزيرة أو العربية، بل هو دليل على نظام يجمع بين الانحطاطين الأخلاقي و الفكري، نذالة بلا حدود و غباء بلا حدود.

ربم تفرق اسم الضحية بالنسبة لأم زينب و أبي زينب و بقية أهل زينب، لكن حتى أقرباء زينب هؤلاء فإنه سيكونون أشد الناس تألما من أجل الضحية مجهولة الإسم، أم زينب جربت عذاب الأم المفجوع بإبنتها الضحية، لذا هي لا شك أشد الناس تعاطفا مع أم الضحية المجهولة، و أبو زينب هو أشد الناس تعاطفا مع أبي الضحية المجهولة، أما بالنسبة لسائر الناس و العرب و السوريين فلم يتغير شيء، لم يريحهم أن زينب لا تزال حية، مع وجود ضحية مجهولة الإسم، و هذه الضحية المجهولة ليست أرخص من زينب، و لا زينب أغلى منها.

لو كان يعلم الأمريكان مدى غباء النظام النصيري البعثي، لما تكلفوا إنتاج فيلم "كوكب القرود" Empty رد: لو كان يعلم الأمريكان مدى غباء النظام النصيري البعثي، لما تكلفوا إنتاج فيلم "كوكب القرود"

تحية سيدي الحر الكريم محمد سعيد رجب عفارة
أمس .. أجرت الجزيرة لقاءً مع حقوقي لبناني تابع للجنة حقوق الإنسان
وعندما سألته المذيعة عن حقيقة عودة زينب إلى الحياة أجابها بأنه اتصل هاتفياً مع عائلة زينب
وعندما طلب أن يتكلم معها شخصياً قالوا له : إن زينب مازالت معتقلة من قبل النظام
ثم أوضح هذا الحقوقي غباء الإعلام والنظام السوري في تكذيب حادثة الوفاة تلك فقال : أنه عندما توجهت أم زينب لاستلام جثة ابنها أخبرها ( المشفى العسكري بحمص ) أن لديهم جثة في براد المشفى تعود لزينب الحصني .. وبالتالي فهذا يدل على أن المشفى تلقت زينب بهويتها
وإلا فما أدراهم بها ،، خاصة وأن الأم لم تأت ِ بحثاً عن زينب وأنها لم تستطع التعرف على ابنتها المشوهة الوجه كما رأينا في التسجيل
فإذاً إن من أثبت أن هذه الجثة تعود لزينب الحصني هو المشفى العسكري وليس الجزيرة ولا العربية ولا وصال ولا غيرها
والمشفى عادة لا يسلم الجثة حتى تشريحها وتحديد سبب الوفاة من قبل القاضي الشرعي وإصدار شهادة وفاة رسمية
وليست تلك القنوات هي المروجة لقصة زينب خاصة وأن الإعلام السوري الموالي للنظام استخدم قصة زينب كورقة ضد الثوار متهمين بقتلها ( العصابات المسلحة )
وكذلك أبواق النظام .. وعلى رأسهم طالب ابراهيم الذي أكد بأنه يمتلك الدليل على أن من قتل زينب هي العصابات المسلحة
فإن كانت هذه الفبركة الإعلامية حقيقة ،، فمن المسؤول عن فبركتها غير من سلم الجثة على أنها زينب ؟؟ وإن كان النظام لا يخشى من انكشاف كذبته رغم التشابه الكبير بين الشخصيتين فلمَ لم يعد زينب لمنزل العائلة ؟؟
وماهي التهمة التي يعتقلها بسببها سيما وأنهم قبضوا على أخيها وقتلوه؟؟ ولا سيما أن النظام بحاجة لردها بسرعة إلى أهلها لإثبات أن من أجريت معها المقابلة هي زينب ..؟؟
وهل إعادة زينب إلى الحياة ينفي تهمة الإجرام عن نظام ثبت عليه الإجرام من خلال الجثة المقطعة الأوصال وغيرها وغيرها الكثير ؟؟
قالوا قديماً : مجنون يحكي وعاقل يسمع
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى