حلب :: 2-10-2011
وصل خبر وفاة نجل المفتي احمد حسون برصاص مجهولين
ونحن نقول
بعد نبأ وفاة نجل أحمد حسون
هذه هدية النظام لك يا حسون
وتذكر ان الله حق
فإننا ندعوك
للعودة لله ونصرة الحق، وترك النظام وأن تكون وفاة ولده صحوة يعلن بها
دعمه للثورة ووقوفه في صفها .. وفي ظهر اليوم وصل نبأ إصابة سارية حسون
بطلق ناري أدى إلى وفاته وبحسب شهود عيان فإن السيارة التي استهدفته تشبه
السيارات المستعملة لدى عناصر فروع الأمن في حلب

هام || أكد الأشخاص الذين كانوا متواجدين لحظة إطلاق النار على سيارة سارية حسون ابن أحمد حسون والدكتور الجامعي محمد العمر كانت إحدى سيارت الأمن في حلب وكان هناك عددا من الدراجات النارية التي كانت تحدث ضجة في المكان للتغطية على عناصر الأمن الذين فتحوا النار على سيارة الدكتور محمد العمر الذي كان بصحبة سارية حسون مما أدى الى مقتل الدكتور العمر فورا
كما وردنا منذ قليل نبأ وفاة سارية حسون في المشفى الوطني في ادلب .

خليه يعيش لحظة الم الاباء والامهات الثكالى

والفاقدين اولادهم

لا شماتة في الموت ...ولكن هذا عدل الله وحكمته ...إنه يمهل ولا يهمل

سؤال هل الدكتور العمر وابن الحسون من الناشطين ضد النظام ؟