home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 719 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 719 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

هل تتسلح المعارضة السورية؟ Empty هل تتسلح المعارضة السورية؟

مرت كل هذه الأشهر، والقتل السلطوي ما زال يفتك بالسوريين، وهم ما زالوا يهتفون: سلمية، سلمية. والعالم من حولهم ما زال «يناشد» الأسد بأن يجري إصلاحات، مع بضع عقوبات اقتصادية ودبلوماسية، بطيئة المفعول، وغير أكيدة النتائج.
بعد هذا كله، من يضمن أن تظل الأمور كما هي دون أي تغيير دراماتيكي؟

من محاسن الثوار في سوريا، رغم فظاعة وبجاحة قوات الأمن والشبيحة، هي تمسكهم بثلاث لاءات: لا للعمل المسلح، لا للتدخل العسكري الخارجي، لا للتهييج الطائفي، أو طيفنة الثورة.
لكن «كثرة الدق تفك اللحام» كما يقال، أو مثلما قال الشاعر العربي الأول:
إذا لم يكن إلا الأسنة مركبا *** فما حيلة المضطر إلا ركوبها


رغم تأكيد البيان على استمرار الطابع السلمي للثورة وعدم الاستعانة بالقوة الخارجية، وهناك الحديث طبعا عن تجريم الطائفية.

لا غضاضة من الحديث عن هذا الأمر، وليس للنظام الأسدي أي حجة للفرح بوجود مثل هذه الأفعال، فشيء متوقع وطبيعي أن يقوم شخص ما هنا أو هناك بردة فعل طبيعية على فظائع النظام والشبيحة بالناس، القتل المنهجي والإذلال المبرمج للأسرى أمام الكاميرات، الناس ليسوا حجارة صماء، لكن تظل هذه ردود فعل محدودة وغير أساسية في السياق العام للانتفاضة السورية
.
مرة أخرى ماذا لو استمر الوضع على ما هو عليه؟
هل سيصبح لبيان كبيان «حلبون» الأخير، أو بيانات المعارضة الخارجية أي قيمة؟
هناك مثل معروف يقول: «ليس دون الحلق إلا اليدين» والشاعر الأموي الشهير يقول:
أرى خلل الرماد وميض نار *** ويوشك أن يكون لها ضرام
فــإن يطفئها عقلاء قــوم *** يكون وقودها جثث وهـام
وإن النار بالعودين تذكى *** وإن الحرب مبدؤها كـلام
فقلت من التعجب ليت شعري *** أأيقاظ أمية أم نيام؟

وأمية هنا، ليست جماعة الأسد التي حلت في قصر الحكم بدمشق محل معاوية وعبد الملك وهشام، بل هي أمية الأخرى العربية التي تتفرج على الوضع من بعيد أو تكتفي بإرسال نبيل عربي لا يملك شروى نقير.
إن تسلحت المعارضة السورية وفاض صبرها، أو تسلل إليها مسلحون أصوليون، وما أكثرهم، فاللوم يقع على من جعل الأمور تصل إلى هذا الحدونرجو ونبتهل أن لا تصل الأمور إلى هذا المنزلق الخطير.


جوانب من مقالة للصحفي : مشاري الذايدي

هل تتسلح المعارضة السورية؟ Empty رد: هل تتسلح المعارضة السورية؟

بسم الله الرحمن الرحيم

حماية الشعب غاية، لكن تسليح الثورة أو التدخل الأجنبي وسيلة تبريرها من عدمه يعتمد على الظروف

ليستقيم التفكير لا بد من بناءه على أساس التمييز بين ما يمكن اختياره و ما يفرض نفسه من حاجات، و ما في حكمها من وسائل هي بالاصل اختيارية

وحدة سوريا كما حماية الشعب هي حاجات و طنية، و لا مجال لأخذ الرأي في حاجة، بينما سلمية الثورة و لاطائفية الثورة هي وسائل، و الوسيلة يحتمل فيها أخذ الرأي و اعتماد و إهمال، لولا أن لا طائفية الثورة يتوفر منها البديل، و لولا أن عسكرة الثورة ليست اضطرارا في ظروف تخاذل المحيط و حسابات العالم الحنون على إسرائيل..

الأخ حفيد الفاروق

السلام عليكم و بعـــــــد،،،،

عندك فكرة جيدة عن مهمات التدخل الخارجي،

: ((مانريده أو ما يريده الشعب هو حماية دولية والحماية أدناها دخول الصحافة والمراقبين الدوليين

وآخر ما يريده و ربما هو الحل الأمثل هو حظر جوي يمنع طيران النظام و الجيش الخائن في سوريا من قصف المدنيين في ضربات استباقية من أجل إجهاض الحراك الجماهيري

أما عن الحظر الجوي وأهدافه

يجب أن يكون ضد جميع التحركات الجوية التي تحدث في سوريا من طيران و صواريخ

ثم العمل على قصف مواقع محددة في سوريا و هذه المواقع يجب أن تكون مراكز أساسية لدعم الجيش الخائن بمختلف أشكالها من عتاد أو دعم لوجستي دون أن يتعدى ذلك))

لكن معنى التدخل الخارجي يجب توضيحه حتى لا يتهم المحتاج إليه و الداعي له بالخيانة و العمالة من قبل نظام كافر و مجرم و بعد ذلك مهرج،، يمارس ترف طلب التدخل الخارجي بل يبادر المجرمون الخارجون إلى التدخل بمده بكل مساعدة، المال و المعدات و الشبيحة و الأجهزة الأمنية، و من لبنان يحظى بتدخل خارجي تطوعي بدءا بالشبيحة من حزب المجوس المقنع بالتشيع لأهل البيت عليهم السلام، مرورا بالإعلام المتحيز انتهاء بالدعارة الموقفية في مجلس الأمن، و هو تدخل خارجي ترفي باعتبار أن النظام عنده ما يكفي و زيادة من الجنود المجرمين الطائفيين و الحزبيين و الإنتهازيين، و المال المنهوب من ثروة الشعب.

... توضيح فكرة التدخل الخارجي،،، ضرورة تمييز الحاجة التي تتصف دائما بالقدرية من الوسيلة التي إذا لم تتعدد لتتيح فرصة الإختيار فيها تكون بحكم الحاجة قدرية أيضا....

الإنسان لا يتخير حاجاته و غاياته، بينما يمكنه أحيانا أن يتخير بين الوسائل، و أحيانا لا تتوفر أمامه سوى وسيلة وحيدة،

وحدة سوريا، و حماية الشعب السوري الذي يتظاهر بطريقة سلمية مطالبا بحقوقه المعيشية و السياسية، فقط هما الغايتان و الحاجتان اللتان لا يمكن التصرف فيهما، أو إجراء الإستفتاءات حولهما.

وحدة سوريا في الوقت الحاضر غير مهددة و ليست في خطر، ثحتمف في المستقبل بعد أن ييأس النظام النصيري البعثي من إمكانية إخماد الثورة ربما يفكر في الاستقلال بدويلة في منطقته الساحلية.

يبقى حماية الشعب السوري هو الغاية التي لا تقل أهمية عن وحدة سوريا، الشعب السوري ليس باختياره يتعرض للخطر، من حقه المطالبة بحقوقه، و هو حتى ليس مختار في ثورته، لو كان مختارا كان ثار في الأمس البعيد، لكنها سنة الله تعالى هو بتدبيره يعين الوقت المناسب لكل حدث.

كيف يمكن حماية الشعب السوري من نظام مجرم متوحش، يمارس ترف تقبل و طلب التدخلات الأجنبية من إيران و العراق و لبنان؟؟؟؟؟

هل يمكن الاعتماد فقط على انشقاقات الجيش؟

هل تتطلب الحاجة الملحة لحماية الشعب اعتماد خيار تسليح الثورة؟

جدير بالذكر و التوضيح، و أخذ العلم به أن سلمية الثورة هي أسلوب أو وسيلة يمكن اعتماده و يمكن إهماله، و الظرف هو الذي يلجئ إلى اختيار الاعتماد أو الإهمال، باعتبار أن صفة السلمية و الحربية ليس اختيار مريح، بل هو اضطرار، ما العمل و العرب أموات و تركيا لم تنجد و تلبي الإستغاثة، و العالم مهتم بأمن إسرائيل و يفضل بقاء هذا النظام المناسب لها؟

من جهة أخرى إنه لا يستقيم عقلا و منطقا اعتبار سلمية الثورة من جملة الغايات والحاجات و الأهداف الوطنية!!!!! كما لا يستقيم العكس، أي تسليح الثورة ليس غاية أيضا. فليس ما يبرر تسليح الثورة و عسكرته، و لا ما يبرر إنشقاقات الجيش، لو أن النظام كان جادا في الإصلاح و ليس يقوم بتغطية إجرامه بالتهريج، يصيغ قوانين الأحزاب و الإعلام في الوقت الذي يمنع التجمعات السلمية بمختلف الوسائل العسكرية الجيش و أجهزة الأمن و الشبيحة، و يصم أذنية عن سماع المطالب التي رفعهتها الحناجر، و يعمى عينيه عن رؤيتها و هي مخطوطة شعارات على اللافتات، مطالب بدأت متواضعة و عادية، لكن بسبب استكباره و عناده و عمى بصيرته، رفع سقفها بالتدريج.

الوسيلة التي تنزل منزلة الحاجة هي لا طائفية الثورة، بسبب أنه لا يمكن صيانة هدف وحدة سوريا، بغير هذه الوسيلة الوحيدة، أي الترفع عن جميع أشكال العنصرية من طائفية و عرقية و حزبية.

ربما يكتشف الثوار بسبب بلادة العرب و تركيا الجار و حسابات العالم التي تأخذ أمن إسرائيل كأول اعتبار، أن تسليح الثورة هو مثل لا طائفية الثورة، الشعارات وسيلتان حكمهما حكم الغايتان حماية الشعب السوري و وحدة سوريا. الوسيلة اليتيمة مثل الحاجة من الأمور القدرية لا خيار للإنسان فيها، و يكون مضطرا محضا فقط، بانتفاء الوسيلة البديل.

الخلاصة..... الرأي هو اختصار الطريق و اعتماد تسليح الثورة، و الثقة بالله وحده و التوكل عليه وحده، و اعتبار العرب و تركيا و أوروبا و أمريكا غير موجودين على الخارطة.

و الحرص فقط على وحدة سوريا و حماية الشعب السوري كأهداف وطنية لا مجال للإختيار فيها، و لا طائفية الثورة كوسيلة وحيدة لا بديل عنها و بالتالي لا خيار فيها أيضا، لصيانة وحدة سوريا و صيانة إنسانية الثورة و نبلها، مقابل بهيمية و نذالة النظام الكافر و المجرم.

كلمة أخيرة لا يمكن وصفه بالخيانة و العمالة الداعي إلى طلب التدخل الخارجي أو تقبل مبادرة التدخل الخارجي خاصة إذا لم يكن ترفا كما هو بالنسبة للنظام الفاجر، بل إن تتطلب اضطراري كما هو بالنسبة للشعب السوري.

باعتبار أن المهم في العلاقات مع دول العالم أن تكون على أساس الندية و التكافؤ، التدخل الخارجي ليس طلبا لإحتلال خارجي، أنه مجرد علاقات عسكرية معا العالم، مثله مثل استدراج شركات النفط لتساعدنا في استثمار حقول النفط، نحن لا شركات النفط لتنهب ثروتنا الوطنية ---- و إن كانت لا تفرق الثروة منهبوبة منهوبة، و كان الحال أفضل في الخمسينات شركات النفط على الأقل كانت تعطى الفتات لأصحاب البلاد في الخليج العربي و العراق، الآن أصحاب البلاد لا يحصلون على الفتات الجمل و أذنه معه، و البيضة و القشرة كلها في جيوب خنازير شرهة علوج (ضخام الجيف)----

طلب التدخل العسكري الأجنبي مثله مثل تبادل السفارات مع العالم، ليس فيه عيب طالما السفراء مؤسس على الندية التكافؤ، أي إن المهم في السفارة و السفير ألا يكون مندوبا ساميا يشرف على تضخيم حزب متآمر على البلاد، كما هو الحال في لبنان.

و طلب التدخل العسكري الأجنبي مثله مثل تقبل ثقافات الأجنبي، المهم ألا ننبهر بها، و نقتنع بها و نرفعها فوق مستوى شبهات الكذب و الخطأ فنصونها من النظر و هي قابلة للطعن و عندنا الأصيل و المتقدم عليها.

00000000000000000

إبن رجب الشافعي

20\9\2011 مــ
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى