الأسد المغوار
أن هذا النظام العلوي البعثي الفاسد الذي يسبح في بركة من دماء الشعب السوري وهو مكشر الأنياب ويدافع عن هذهي البركة التي أصطنعها لنفسه بكل ما أوتي من قوة ملقيا خلف ظهره كل القيم والأخلاق الأنسانية التي يفتقدها هو وزمرته العميلة ومتناسيا أن هذهي البركة هي من دماء سوريين أكثرهم أطفال وشيوخ ونساء وهناك من يدعمه ممن يلبسون الجبب والعمامات ويفتون له بحلال هذهي البركة وزلالها
أن أكثر البلاء في هذا الزمان زمن الثورة الصناعية وكما يسمونه العولمة هي من الدول الأشتراكية فهذهي الدول لم تنتج ألا طغاة ومرتشين وحكام فسقه فاسدين
أن الأسلام أصبح شماعة الحكام العرب يخووفون به الغرب أما نحكم نحن أو يحكم التطرف الأسلامي هنا القصد الأسلام كله بذاته فليس هناك أسلامين هو أسلام واحد لكن سمي بأسماء عديدة في هذا الزمن فقط ليحافظ هذا الطاغية أو ذاك على كرسيه حدث ذلك في تونس وحدث ذلك في مصر وحدث في ليبية واليمن وها هو اليوم بشار ألاااااا أسد يقول للعالم لن نسلم سورية لمتطرفين يحكمونها فأقول أذا أيران وحزب الات معتدلين لتسلمهم حكم سورية أيها الكذاب
أن كلامه هذا يذكرنا بمناظرة ذكرها الله في القرأن الكريم بين سيدنا موسى عليه السلام وبين فرعون عندما قال فرعون لقومه يا قوم أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد سبحان الله فرعون الذي قطع رأس أكثر من عشرة ألاف طفل وليد لبني أسرائيل وأتخذ نفسه ألها عليهم يسومهم سوء العذاب يذبح أبنائهم ويستحيي نسائهم اليوم يخاف فرعون من أن يظهر سيدنا موسى الفساد في الأرض ومع الأسف أستخف فرعون قومه فأطاعوه .....
أذا لنأتي الى فرعون سورية الذي أصبح دراكولا الشعب السوري عبئ لنفسه بركة من دماء الشعب السوري وأكثرهم أطفال ونساء وشيوخ وكأن هذا الفرعون الحديث أو نسميه مودرن لأن هذا الفرعون له مفتين يفتون له ممن ينتسبون للدين وكأنه يقول لنا لك والله ماعملت متل أبوي أنا أبي قتل أربعين ألف بحماة وأنا يادوبني ماوصلت ل3000 ألاف بتزعل الطائفه مني وأننا رغم كل هذا نرى الأعلام الذي ندفع فواتير بثه من أموالنا والضرائب التي تلحقنه الى بيوتنا نرى هذا الأعلام المزيف الكاذب كيف يحارب عن جيش وهذهي ليست مصيبه لأننا رأينا ذلك في الاعلام التونسي والاعلام المصري والاعلام الليبي واليمني والسوري بأمتياز فكذب هذا الأعلام قد تعدى الوصف ولايخجل من 23 مليون سوري عندما نرى شوارع دمشق وحماة وحمص ودرعا والاذقية هادئة في التلفاز من يتابع هذا الاعلام يظن بأنه يسرح في جنة الفردوس بينما في الجهة المقابلة من التصوير قتل وقنص وأعتقالات بالجملة
أن هذا النظام العلوي البعثي الفاسد الذي يسبح في بركة من دماء الشعب السوري وهو مكشر الأنياب ويدافع عن هذهي البركة التي أصطنعها لنفسه بكل ما أوتي من قوة ملقيا خلف ظهره كل القيم والأخلاق الأنسانية التي يفتقدها هو وزمرته العميلة ومتناسيا أن هذهي البركة هي من دماء سوريين أكثرهم أطفال وشيوخ ونساء وهناك من يدعمه ممن يلبسون الجبب والعمامات ويفتون له بحلال هذهي البركة وزلالها
أن أكثر البلاء في هذا الزمان زمن الثورة الصناعية وكما يسمونه العولمة هي من الدول الأشتراكية فهذهي الدول لم تنتج ألا طغاة ومرتشين وحكام فسقه فاسدين
أن الأسلام أصبح شماعة الحكام العرب يخووفون به الغرب أما نحكم نحن أو يحكم التطرف الأسلامي هنا القصد الأسلام كله بذاته فليس هناك أسلامين هو أسلام واحد لكن سمي بأسماء عديدة في هذا الزمن فقط ليحافظ هذا الطاغية أو ذاك على كرسيه حدث ذلك في تونس وحدث ذلك في مصر وحدث في ليبية واليمن وها هو اليوم بشار ألاااااا أسد يقول للعالم لن نسلم سورية لمتطرفين يحكمونها فأقول أذا أيران وحزب الات معتدلين لتسلمهم حكم سورية أيها الكذاب
أن كلامه هذا يذكرنا بمناظرة ذكرها الله في القرأن الكريم بين سيدنا موسى عليه السلام وبين فرعون عندما قال فرعون لقومه يا قوم أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد سبحان الله فرعون الذي قطع رأس أكثر من عشرة ألاف طفل وليد لبني أسرائيل وأتخذ نفسه ألها عليهم يسومهم سوء العذاب يذبح أبنائهم ويستحيي نسائهم اليوم يخاف فرعون من أن يظهر سيدنا موسى الفساد في الأرض ومع الأسف أستخف فرعون قومه فأطاعوه .....
أذا لنأتي الى فرعون سورية الذي أصبح دراكولا الشعب السوري عبئ لنفسه بركة من دماء الشعب السوري وأكثرهم أطفال ونساء وشيوخ وكأن هذا الفرعون الحديث أو نسميه مودرن لأن هذا الفرعون له مفتين يفتون له ممن ينتسبون للدين وكأنه يقول لنا لك والله ماعملت متل أبوي أنا أبي قتل أربعين ألف بحماة وأنا يادوبني ماوصلت ل3000 ألاف بتزعل الطائفه مني وأننا رغم كل هذا نرى الأعلام الذي ندفع فواتير بثه من أموالنا والضرائب التي تلحقنه الى بيوتنا نرى هذا الأعلام المزيف الكاذب كيف يحارب عن جيش وهذهي ليست مصيبه لأننا رأينا ذلك في الاعلام التونسي والاعلام المصري والاعلام الليبي واليمني والسوري بأمتياز فكذب هذا الأعلام قد تعدى الوصف ولايخجل من 23 مليون سوري عندما نرى شوارع دمشق وحماة وحمص ودرعا والاذقية هادئة في التلفاز من يتابع هذا الاعلام يظن بأنه يسرح في جنة الفردوس بينما في الجهة المقابلة من التصوير قتل وقنص وأعتقالات بالجملة