بسم الله الرحمن الرحيم

أحبتي

لا بد من التفكير بالحل العسكري والتدخل الخارجي لحل المشكلة في سوريا

نحن في سوريا نخضع لنظام اخطبوطي له كثير من التداخلات الخارجية في المنطقة وغيرها

فله حزب الشيطان في لبنان

وله حلفاء في العراق

وأكبر حليف له هو إيران

كما أن له حليف جار وهي اسرائيل

نحن نستبعد من تدخل اسرائيل نظرا لموقف الشعوب العربية منها

أما حزب الشيطان وإيران وجماعات النظام العراقي لها دور كبير في الحرب التي يشنها النظام على شعبه

مانريده أو ما يريده الشعب هو حماية دولية والحماية أدناها دخول الصحافة والمراقبين الدوليين

وآخر ما يريده وربما هو الحل الأمثل هو حظر جوي يمنع طيران النظام والجيش الخائن في سوريا من قصف المدنيين في ضربات استباقية من أجل إجهاض الحراك الجماهيري

أما عن الحظر الجوي وأهدافه

يجب أن يكون ضد جميع التحركات الجوية التي تحدث في سوريا من طيران وصواريخ

ثم العمل على قصف مواقع محددة في سوريا وهذه المواقع يجب أن تكون مراكز أساسية لدعم الجيش الخائن بمختلف أشكالها من عتاد أو دعم لوجستي دون أن يتعدى ذلك

عندها سينشق معظم الجيش من صفوف النظام ويتحول إلى جيش يدافع عن نفسه ضد النظام



لذلك يجب أن ندعم فكرة العمل العسكري المحدود الذي يقوم بعمل جراحي انتقائي



د/ حفيد الفاروق

بسم الله الرحمن الرحيم

ليستقيم التفكير لا بد من بناءه على أساس التمييز بين ما يمكن اختياره و ما يفرض نفسه من حاجات، و ما في حكمها من وسائل هي بالاصل اختيارية



وحدة سوريا كما حماية الشعب هي حاجات و طنية، و لا مجال لأخذ الرأي في حاجة، بينما سلمية الثورة و لاطائفية الثورة هي وسائل، و الوسيلة يحتمل فيها أخذ الرأي و اعتماد و إهمال، لولا أن لا طائفية الثورة يتوفر منها البديل، و لولا أن عسكرة الثورة ليست اضطرارا في ظروف تخاذل المحيط و حسابات العالم الحنون على إسرائيل..

الأخ حفيد الفاروق

السلام عليكم و بعـــــــد،،،،

عندك فكرة جيدة عن مهمات التدخل الخارجي،

: ((مانريده أو ما يريده الشعب هو حماية دولية والحماية أدناها دخول الصحافة والمراقبين الدوليين

وآخر ما يريده و ربما هو الحل الأمثل هو حظر جوي يمنع طيران النظام و الجيش الخائن في سوريا من قصف المدنيين في ضربات استباقية من أجل إجهاض الحراك الجماهيري

أما عن الحظر الجوي وأهدافه

يجب أن يكون ضد جميع التحركات الجوية التي تحدث في سوريا من طيران و صواريخ

ثم العمل على قصف مواقع محددة في سوريا و هذه المواقع يجب أن تكون مراكز أساسية لدعم الجيش الخائن بمختلف أشكالها من عتاد أو دعم لوجستي دون أن يتعدى ذلك))

لكن معنى التدخل الخارجي يجب توضيحه حتى لا يتهم المحتاج إليه و الداعي له بالخيانة و العمالة من قبل نظام كافر و مجرم و بعد ذلك مهرج،، يمارس ترف طلب التدخل الخارجي بل يبادر المجرمون الخارجون إلى التدخل بمده بكل مساعدة، المال و المعدات و الشبيحة و الأجهزة الأمنية، و من لبنان يحظى بتدخل خارجي تطوعي بدءا بالشبيحة من حزب المجوس المقنع بالتشيع لأهل البيت عليهم السلام، مرورا بالإعلام المتحيز انتهاء بالدعارة الموقفية في مجلس الأمن، و هو تدخل خارجي ترفي باعتبار أن النظام عنده ما يكفي و زيادة من الجنود المجرمين الطائفيين و الحزبيين و الإنتهازيين، و المال المنهوب من ثروة الشعب.

... توضيح فكرة التدخل الخارجي،،، ضرورة تمييز الحاجة التي تتصف دائما بالقدرية من الوسيلة التي إذا لم تتعدد لتتيح فرصة الإختيار فيها تكون بحكم الحاجة قدرية أيضا....

الإنسان لا يتخير حاجاته و غاياته، بينما يمكنه أحيانا أن يتخير بين الوسائل، و أحيانا لا تتوفر أمامه سوى وسيلة وحيدة،

وحدة سوريا، و حماية الشعب السوري الذي يتظاهر بطريقة سلمية مطالبا بحقوقه المعيشية و السياسية، فقط هما الغايتان و الحاجتان اللتان لا يمكن التصرف فيهما، أو إجراء الإستفتاءات حولهما.

وحدة سوريا في الوقت الحاضر غير مهددة و ليست في خطر، ثحتمف في المستقبل بعد أن ييأس النظام النصيري البعثي من إمكانية إخماد الثورة ربما يفكر في الاستقلال بدويلة في منطقته الساحلية.

يبقى حماية الشعب السوري هو الغاية التي لا تقل أهمية عن وحدة سوريا، الشعب السوري ليس باختياره يتعرض للخطر، من حقه المطالبة بحقوقه، و هو حتى ليس مختار في ثورته، لو كان مختارا كان ثار في الأمس البعيد، لكنها سنة الله تعالى هو بتدبيره يعين الوقت المناسب لكل حدث.

كيف يمكن حماية الشعب السوري من نظام مجرم متوحش، يمارس ترف تقبل و طلب التدخلات الأجنبية من إيران و العراق و لبنان؟؟؟؟؟

هل يمكن الاعتماد فقط على انشقاقات الجيش؟

هل تتطلب الحاجة الملحة لحماية الشعب اعتماد خيار تسليح الثورة؟

جدير بالذكر و التوضيح، و أخذ العلم به أن سلمية الثورة هي أسلوب أو وسيلة يمكن اعتماده و يمكن إهماله، و الظرف هو الذي يلجئ إلى اختيار الاعتماد أو الإهمال، باعتبار أن صفة السلمية و الحربية ليس اختيار مريح، بل هو اضطرار، ما العمل و العرب أموات و تركيا لم تنجد و تلبي الإستغاثة، و العالم مهتم بأمن إسرائيل و يفضل بقاء هذا النظام المناسب لها؟

من جهة أخرى إنه لا يستقيم عقلا و منطقا اعتبار سلمية الثورة من جملة الغايات والحاجات و الأهداف الوطنية!!!!! كما لا يستقيم العكس، أي تسليح الثورة ليس غاية أيضا. فليس ما يبرر تسليح الثورة و عسكرته، و لا ما يبرر إنشقاقات الجيش، لو أن النظام كان جادا في الإصلاح و ليس يقوم بتغطية إجرامه بالتهريج، يصيغ قوانين الأحزاب و الإعلام في الوقت الذي يمنع التجمعات السلمية بمختلف الوسائل العسكرية الجيش و أجهزة الأمن و الشبيحة، و يصم أذنية عن سماع المطالب التي رفعهتها الحناجر، و يعمى عينيه عن رؤيتها و هي مخطوطة شعارات على اللافتات، مطالب بدأت متواضعة و عادية، لكن بسبب استكباره و عناده و عمى بصيرته، رفع سقفها بالتدريج.

الوسيلة التي تنزل منزلة الحاجة هي لا طائفية الثورة، بسبب أنه لا يمكن صيانة هدف وحدة سوريا، بغير هذه الوسيلة الوحيدة، أي الترفع عن جميع أشكال العنصرية من طائفية و عرقية و حزبية.

ربما يكتشف الثوار بسبب بلادة العرب و تركيا الجار و حسابات العالم التي تأخذ أمن إسرائيل كأول اعتبار، أن تسليح الثورة هو مثل لا طائفية الثورة، الشعارات وسيلتان حكمهما حكم الغايتان حماية الشعب السوري و وحدة سوريا. الوسيلة اليتيمة مثل الحاجة من الأمور القدرية لا خيار للإنسان فيها، و يكون مضطرا محضا فقط، بانتفاء الوسيلة البديل.

الخلاصة..... الرأي هو اختصار الطريق و اعتماد تسليح الثورة، و الثقة بالله وحده و التوكل عليه وحده، و اعتبار العرب و تركيا و أوروبا و أمريكا غير موجودين على الخارطة.

و الحرص فقط على وحدة سوريا و حماية الشعب السوري كأهداف وطنية لا مجال للإختيار فيها، و لا طائفية الثورة كوسيلة وحيدة لا بديل عنها و بالتالي لا خيار فيها أيضا، لصيانة وحدة سوريا و صيانة إنسانية الثورة و نبلها، مقابل بهيمية و نذالة النظام الكافر و المجرم.

كلمة أخيرة لا يمكن وصفه بالخيانة و العمالة الداعي إلى طلب التدخل الخارجي أو تقبل مبادرة التدخل الخارجي خاصة إذا لم يكن ترفا كما هو بالنسبة للنظام الفاجر، بل إن تتطلب اضطراري كما هو بالنسبة للشعب السوري.

باعتبار أن المهم في العلاقات مع دول العالم أن تكون على أساس الندية و التكافؤ، التدخل الخارجي ليس طلبا لإحتلال خارجي، أنه مجرد علاقات عسكرية معا العالم، مثله مثل استدراج شركات النفط لتساعدنا في استثمار حقول النفط، نحن لا شركات النفط لتنهب ثروتنا الوطنية ---- و إن كانت لا تفرق الثروة منهبوبة منهوبة، و كان الحال أفضل في الخمسينات شركات النفط على الأقل كانت تعطى الفتات لأصحاب البلاد في الخليج العربي و العراق، الآن أصحاب البلاد لا يحصلون على الفتات الجمل و أذنه معه، و البيضة و القشرة كلها في جيوب خنازير شرهة علوج (ضخام الجيف)----

طلب التدخل العسكري الأجنبي مثله مثل تبادل السفارات مع العالم، ليس فيه عيب طالما السفراء مؤسس على الندية التكافؤ، أي إن المهم في السفارة و السفير ألا يكون مندوبا ساميا يشرف على تضخيم حزب متآمر على البلاد، كما هو الحال في لبنان.

و طلب التدخل العسكري الأجنبي مثله مثل تقبل ثقافات الأجنبي، المهم ألا ننبهر بها، و نقتنع بها و نرفعها فوق مستوى شبهات الكذب و الخطأ فنصونها من النظر و هي قابلة للطعن و عندنا الأصيل و المتقدم عليها.

00000000000000000

إبن رجب الشافعي

20\9\2011 مــ

السلام عليكم
انا مع التدخل العسكري الخارجي لانه النظام البعثي
هو بذاته بيستخدم قوى خارجيه مثل ايران وحزب الله
لقمع الشعب السوري ولن يردع التدخل الخارجي من مثل ايران
وحزب الكفر الا تدخل مثله خارجي لنسفه 
بس المشكله في المجلس الوطني السوري 
لابد ان يكون هوالمتحدث القوي ويفرض نفسه
لانه الدول الاجنبيه تحتاج لمن تتعامل معه على انه ممثل
قوي للشعب .
وانا اتمنى من كل قلبي ان يندحر النظام البعثي
بقوة رجالا ونساء الشام الابطال بدون حرب عسكريه


التدخل العسكري امر محفوف بالمخاطر فقد يستخدمه المتدخلون باساءة اهدافه بمعنى انه بحجة ضرب النظام يقومون يتدمير قدرات القوات المسلحة التي لاعلاقة لها بقتل المتظاهرين مثل مواقع الرادارات والبنى التحتيه وغيرها والتي مولها الشعب السوري من قوت اطفاله.
طبعا يتحمل مسؤلية ذلك النظام بصلفه وجبروته وعدم انصياعه لرغبات الشعب.
اما اذا كان التدخل العسكري نوعيا بحيث يطال فقط رموز النظام وقادته الامنيين ومراكز سيطرته فنحن معه بكل تاكيد.
كنا نتمنى لوكان هذا النظام الغاشم يتمتع بأدنى درجات المسؤولية فيجنب البلاد هذا الخيار المر
ان حماية المدنيين يمكن ان تاخذ شكلا مختلفا عن التدخل العسكري الخارجي عبر النقاط التالية
-اقامة مناطق امنة في اركان البلاد
-فرض حظر جوي مدني لعزل النظام عن العالم الخارجي والاتصال به
-فرض اغلاق نوعي على المرافئ والموانئ البرية والبحرية
-تجميد عضوية سوريا في المحافل العربية والدولية
-تجفيف منابع تمويل النظام
-تسليح المنشقين عن الجيش ودعمهم لوجيستيا
-الاعتراف الدولي بالمجلس الوطني كممثل شرعي ووحيد ومؤقت للشعب السوري
اذا طبقت هذه الخطوات الشعب السوري كفيل بالباقي

حفيد الفاروق كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

أحبتي

لا بد من التفكير بالحل العسكري والتدخل الخارجي لحل المشكلة في سوريا

نحن في سوريا نخضع لنظام اخطبوطي له كثير من التداخلات الخارجية في المنطقة وغيرها

فله حزب الشيطان في لبنان

وله حلفاء في العراق

وأكبر حليف له هو إيران

كما أن له حليف جار وهي اسرائيل

نحن نستبعد من تدخل اسرائيل نظرا لموقف الشعوب العربية منها

أما حزب الشيطان وإيران وجماعات النظام العراقي لها دور كبير في الحرب التي يشنها النظام على شعبه

مانريده أو ما يريده الشعب هو حماية دولية والحماية أدناها دخول الصحافة والمراقبين الدوليين

وآخر ما يريده وربما هو الحل الأمثل هو حظر جوي يمنع طيران النظام والجيش الخائن في سوريا من قصف المدنيين في ضربات استباقية من أجل إجهاض الحراك الجماهيري

أما عن الحظر الجوي وأهدافه

يجب أن يكون ضد جميع التحركات الجوية التي تحدث في سوريا من طيران وصواريخ

ثم العمل على قصف مواقع محددة في سوريا وهذه المواقع يجب أن تكون مراكز أساسية لدعم الجيش الخائن بمختلف أشكالها من عتاد أو دعم لوجستي دون أن يتعدى ذلك

عندها سينشق معظم الجيش من صفوف النظام ويتحول إلى جيش يدافع عن نفسه ضد النظام



لذلك يجب أن ندعم فكرة العمل العسكري المحدود الذي يقوم بعمل جراحي انتقائي



د/ حفيد الفاروق

ولكن ما الضامن لالتزام القوات الأجنبية بهذه الشروط خاصة أنهم لا ضامن لهم ؟؟




العاقل هو الذي يختار بين أهون الشرين، اليابان للآن فيها جيش أمريكي و في قطر و البحرين جيوش أمريكية، أي احتلال خير من هذا النظام اللعين الذي ملآ الأجواء جعجعة و كلاما مزيفا عن المقاومة و الممانعة و العروبة و النهضة،

حتى إن الإحتلال الإسرايل خير منه، اللعنة على هذه العصابة من السوريين التي يفضل شعب سوريا و لبنان الحكم اليهودي عليها.

محمد سعيد رجب عفارة كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

ليستقيم التفكير لا بد من بناءه على أساس التمييز بين ما يمكن اختياره و ما يفرض نفسه من حاجات، و ما في حكمها من وسائل هي بالاصل اختيارية



وحدة سوريا كما حماية الشعب هي حاجات و طنية، و لا مجال لأخذ الرأي في حاجة، بينما سلمية الثورة و لاطائفية الثورة هي وسائل، و الوسيلة يحتمل فيها أخذ الرأي و اعتماد و إهمال، لولا أن لا طائفية الثورة يتوفر منها البديل، و لولا أن عسكرة الثورة ليست اضطرارا في ظروف تخاذل المحيط و حسابات العالم الحنون على إسرائيل..

الأخ حفيد الفاروق

السلام عليكم و بعـــــــد،،،،

عندك فكرة جيدة عن مهمات التدخل الخارجي،

: ((مانريده أو ما يريده الشعب هو حماية دولية والحماية أدناها دخول الصحافةوالمراقبين الدوليينوآخر ما يريده و ربما هو الحل الأمثل هو حظر جوي يمنعطيران النظام و الجيش الخائن في سوريا من قصف المدنيين في ضربات استباقية من أجلإجهاض الحراك الجماهيريأما عن الحظر الجوي وأهدافهيجب أن يكون ضدجميع التحركات الجوية التي تحدث في سوريا من طيران و صواريخثم العمل علىقصف مواقع محددة في سوريا و هذه المواقع يجب أن تكون مراكز أساسية لدعم الجيش الخائنبمختلف أشكالها من عتاد أو دعم لوجستي دون أن يتعدى ذلك))

لكن معنى التدخل الخارجي يجب توضيحه حتى لا يتهم المحتاج إليه و الداعي له بالخيانة و العمالة من قبل نظام كافر و مجرم و بعد ذلك مهرج،، يمارس ترف طلب التدخل الخارجي بل يبادر المجرمون الخارجون إلى التدخل بمده بكل مساعدة، المال و المعدات و الشبيحة و الأجهزة الأمنية، و من لبنان يحظى بتدخل خارجي تطوعي بدءا بالشبيحة من حزب المجوس المقنع بالتشيع لأهل البيت عليهم السلام، مرورا بالإعلام المتحيز انتهاء بالدعارة الموقفية في مجلس الأمن، و هو تدخل خارجي ترفي باعتبار أن النظام عنده ما يكفي و زيادة من الجنود المجرمين الطائفيين و الحزبيين و الإنتهازيين، و المال المنهوب من ثروة الشعب.

... توضيح فكرة التدخل الخارجي،،، ضرورة تمييز الحاجة التي تتصف دائما بالقدرية من الوسيلة التي إذا لم تتعدد لتتيح فرصة الإختيار فيها تكون بحكم الحاجة قدرية أيضا....

الإنسان لا يتخير حاجاته و غاياته، بينما يمكنه أحيانا أن يتخير بين الوسائل، و أحيانا لا تتوفر أمامه سوى وسيلة وحيدة،

وحدة سوريا، و حماية الشعب السوري الذي يتظاهر بطريقة سلمية مطالبا بحقوقه المعيشية و السياسية، فقط هما الغايتان و الحاجتان اللتان لا يمكن التصرف فيهما، أو إجراء الإستفتاءات حولهما.

وحدة سوريا في الوقت الحاضر غير مهددة و ليست في خطر، ثحتمف في المستقبل بعد أن ييأس النظام النصيري البعثي من إمكانية إخماد الثورة ربما يفكر في الاستقلال بدويلة في منطقته الساحلية.

يبقى حماية الشعب السوري هو الغاية التي لا تقل أهمية عن وحدة سوريا، الشعب السوري ليس باختياره يتعرض للخطر، من حقه المطالبة بحقوقه، و هو حتى ليس مختار في ثورته، لو كان مختارا كان ثار في الأمس البعيد، لكنها سنة الله تعالى هو بتدبيره يعين الوقت المناسب لكل حدث.

كيف يمكن حماية الشعب السوري من نظام مجرم متوحش، يمارس ترف تقبل و طلب التدخلات الأجنبية من إيران و العراق و لبنان؟؟؟؟؟

هل يمكن الاعتماد فقط على انشقاقات الجيش؟

هل تتطلب الحاجة الملحة لحماية الشعب اعتماد خيار تسليح الثورة؟

جدير بالذكر و التوضيح، و أخذ العلم به أن سلمية الثورة هي أسلوب أو وسيلة يمكن اعتماده و يمكن إهماله، و الظرف هو الذي يلجئ إلى اختيار الاعتماد أو الإهمال، باعتبار أن صفة السلمية و الحربية ليس اختيار مريح، بل هو اضطرار، ما العمل و العرب أموات و تركيا لم تنجد و تلبي الإستغاثة، و العالم مهتم بأمن إسرائيل و يفضل بقاء هذا النظام المناسب لها؟

من جهة أخرى إنه لا يستقيم عقلا و منطقا اعتبار سلمية الثورة من جملة الغايات والحاجات و الأهداف الوطنية!!!!! كما لا يستقيم العكس، أي تسليح الثورة ليس غاية أيضا. فليس ما يبرر تسليح الثورة و عسكرته، و لا ما يبرر إنشقاقات الجيش، لو أن النظام كان جادا في الإصلاح و ليس يقوم بتغطية إجرامه بالتهريج، يصيغ قوانين الأحزاب و الإعلام في الوقت الذي يمنع التجمعات السلمية بمختلف الوسائل العسكرية الجيش و أجهزة الأمن و الشبيحة، و يصم أذنية عن سماع المطالب التي رفعهتها الحناجر، و يعمى عينيه عن رؤيتها و هي مخطوطة شعارات على اللافتات، مطالب بدأت متواضعة و عادية، لكن بسبب استكباره و عناده و عمى بصيرته، رفع سقفها بالتدريج.

الوسيلة التي تنزل منزلة الحاجة هي لا طائفية الثورة، بسبب أنه لا يمكن صيانة هدف وحدة سوريا، بغير هذه الوسيلة الوحيدة، أي الترفع عن جميع أشكال العنصرية من طائفية و عرقية و حزبية.

ربما يكتشف الثوار بسبب بلادة العرب و تركيا الجار و حسابات العالم التي تأخذ أمن إسرائيل كأول اعتبار، أن تسليح الثورة هو مثل لا طائفية الثورة، الشعارات وسيلتان حكمهما حكم الغايتان حماية الشعب السوري و وحدة سوريا. الوسيلة اليتيمة مثل الحاجة من الأمور القدرية لا خيار للإنسان فيها، و يكون مضطرا محضا فقط، بانتفاء الوسيلة البديل.

الخلاصة..... الرأي هو اختصار الطريق و اعتماد تسليح الثورة، و الثقة بالله وحده و التوكل عليه وحده، و اعتبار العرب و تركيا و أوروبا و أمريكا غير موجودين على الخارطة.

و الحرص فقط على وحدة سوريا و حماية الشعب السوري كأهداف وطنية لا مجال للإختيار فيها، و لا طائفية الثورة كوسيلة وحيدة لا بديل عنها و بالتالي لا خيار فيها أيضا، لصيانة وحدة سوريا و صيانة إنسانية الثورة و نبلها، مقابل بهيمية و نذالة النظام الكافر و المجرم.

كلمة أخيرة لا يمكن وصفه بالخيانة و العمالة الداعي إلى طلب التدخل الخارجي أو تقبل مبادرة التدخل الخارجي خاصة إذا لم يكن ترفا كما هو بالنسبة للنظام الفاجر، بل إن تتطلب اضطراري كما هو بالنسبة للشعب السوري.

باعتبار أن المهم في العلاقات مع دول العالم أن تكون على أساس الندية و التكافؤ، التدخل الخارجي ليس طلبا لإحتلال خارجي، أنه مجرد علاقات عسكرية معا العالم، مثله مثل استدراج شركات النفط لتساعدنا في استثمار حقول النفط، نحن لا شركات النفط لتنهب ثروتنا الوطنية ---- و إن كانت لا تفرق الثروة منهبوبة منهوبة، و كان الحال أفضل في الخمسينات شركات النفط على الأقل كانت تعطى الفتات لأصحاب البلاد في الخليج العربي و العراق، الآن أصحاب البلاد لا يحصلون على الفتات الجمل و أذنه معه، و البيضة و القشرة كلها في جيوب خنازير شرهة علوج (ضخام الجيف)----

طلب التدخل العسكري الأجنبي مثله مثل تبادل السفارات مع العالم، ليس فيه عيب طالما السفراء مؤسس على الندية التكافؤ، أي إن المهم في السفارة و السفير ألا يكون مندوبا ساميا يشرف على تضخيم حزب متآمر على البلاد، كما هو الحال في لبنان.

و طلب التدخل العسكري الأجنبي مثله مثل تقبل ثقافات الأجنبي، المهم ألا ننبهر بها، و نقتنع بها و نرفعها فوق مستوى شبهات الكذب و الخطأ فنصونها من النظر و هي قابلة للطعن و عندنا الأصيل و المتقدم عليها.

00000000000000000

إبن رجب الشافعي

20\9\2011 مــ

اخي حفيد الفاروق تحيه وبعدنحن نعمل من أجل ان نحرر الشعب من الطغيان ومن النظام لا نعمل للمتاجره بلثور او الشعب السوري ان مقالك هو عين الصواب وانا افضل ان نكمل المشوار بطلب الحمايه الدوليه بجميع اشكالها وانواعها لأن اذا لاحظتم التحرك الدولي يصمت ولايتكلم جميعه ويقف متفرج على القتل بلشعب السوري والتحرك العربي من ناحية والجامعه العربيه كذالك هناك خيانات مشتركه تضعف الضغط العربي على النظام واذا لاحظتم ان الملك عبدالله مشكورا على الدور الذي قام به في بادئ الأمر وقف امام الطغيان وقفه مشرفه ولاكن تهديد الأيرانين للسعوديه بأقامة شوشره في مناطق الشيعه عندها في دول الخليج ان تقومهم على المملكه وتزيدها في البحرين لأن الشغب في البحرين هو من الفعل الأيراني او يخففو الضغط عن النظام السوري وهنا وقفت دول الخليج مكتوفة الأيدي خوفا من اثارة الفتنه الطائفيه عندهم وجميع الدول لها خيانات مع النظام والدول الأوربيه هي لها مطامع في سوريا لأ زاحة تركيا من الموقف العربي وتضعيف تركيا عالميا واعلاميا هي من بين الدول لأنها علمانيه والنظام يشد ازره بثلاث محاور من الخونه اولهم ايران وثانيهم العراق لأن نظام الأسد كان يدعم الشيعه بعهد صدام حسين رحمه الله وثالثهم الكلب الذي باسط ذراعيه في لبنان يدعم هاذا النظام فنحن نفضل التدخل الأجنبي دون الدخول الى الأراضي السوريه مهما كلف الأمر ولاكن نطلب منهم الحمايه الدوليه ومحاصرة النظام من كل ناحيه سياسيا واقتصاديا ودبلماسيا وضرب مصالحه اينما كانت وحظر طيران ومراقبة تحركاته العسكريه داخل سوريا وليس على الحدود مع العدوان الصهيوني ورفع جرائمهم الى محكمة العدل الدوليه في لاهاي ويعتبر بشار الأسد واخوه ماهر والوزراء ومجلس الشعب الحالي هم المجرمون وترفع اسماءهم جميعاللمحكمه الدوليه باعتبارهم مجرمين بحق الشعب السوري الأعزل وقتلهم للمواطنين المطابين بلحريه


والخلود لرسالتنا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوكم شاعر الحريه والشهداء

يمكن مو من حقي ابداء رأيي لاني موسورية ولكني أتمنى التدخل الاجنبي باسرع وقت ممكن لحقن الدماء السورية والحفاظ عليهم وتوفير الامن والحماية لهم ... نريد أن نرى سورية حرة بسرررعة





ثائرة سعودية :D6: