الأحد: 20 / شوال / 1432 , 18 / 9 / 2011 .
في أول أيام العام الدراسي لم يذهب سوى قلة قليلة من طلاب المدارس وتغيب الكثير منهم وخاصة الطالبات وذلك بسبب وجود الجيش والأمن والشبيحة في جميع الأحياء وأغلب المقار الحكومية.
ولم يمضي سوى وقت قليل قبل أن تقوم إدارات المدارس بصرف هؤلاء الطلاب الذين حضروا على المدارس وأغلبهم من الشباب.
وقد فوجئ طلاب المدارس الثانوية بوجود دوريات من الأمن كنت تنتظرهم خارج مدارسهم وذلك منعاً لخروج أية مظاهرات.
لكن ذلك لم يمنعهم وانتظروا حتى رحيل الأمن ومن ثم أعادوا تجميع أنفسهم وخرجوا في مظاهرات بسيطة وطيارة.
وقد سمعت الليلة الماضية أصوات إطلاق نار متقطع في أغلب أحياء مدينة حماه خاصة عند الدوارات ومراكز تحصن الأمن, استمرت حتى ساعات متأخرة من الليل.
ومنها: دوار السباهي, دوار النسر, دوار القصاب باشي, جسر المزارب وغيرها ...
أصوات إطلاق النار هذه كانت وكالعادة نتيجة الهجوم اليومي على قوات الجيش والأمن والشبيحة, والذي يوقع كل يوم إصابات مؤكدة.
في أول أيام العام الدراسي لم يذهب سوى قلة قليلة من طلاب المدارس وتغيب الكثير منهم وخاصة الطالبات وذلك بسبب وجود الجيش والأمن والشبيحة في جميع الأحياء وأغلب المقار الحكومية.
ولم يمضي سوى وقت قليل قبل أن تقوم إدارات المدارس بصرف هؤلاء الطلاب الذين حضروا على المدارس وأغلبهم من الشباب.
وقد فوجئ طلاب المدارس الثانوية بوجود دوريات من الأمن كنت تنتظرهم خارج مدارسهم وذلك منعاً لخروج أية مظاهرات.
لكن ذلك لم يمنعهم وانتظروا حتى رحيل الأمن ومن ثم أعادوا تجميع أنفسهم وخرجوا في مظاهرات بسيطة وطيارة.
وقد سمعت الليلة الماضية أصوات إطلاق نار متقطع في أغلب أحياء مدينة حماه خاصة عند الدوارات ومراكز تحصن الأمن, استمرت حتى ساعات متأخرة من الليل.
ومنها: دوار السباهي, دوار النسر, دوار القصاب باشي, جسر المزارب وغيرها ...
أصوات إطلاق النار هذه كانت وكالعادة نتيجة الهجوم اليومي على قوات الجيش والأمن والشبيحة, والذي يوقع كل يوم إصابات مؤكدة.