لم يغير الشعب السوري وجه التاريخ فقط
فقد لمست تغييرا قويا أجراه هذا الشعب في
وجه اللغة العربية أيضا :
فلأول مرة أرى .. أن المفعول به يكسر الفاعل ..
ولأول مرة أرى أن الضمائر المستترة لا محل لها من الإعراب ..
ولأول مرة أرى الفاعل ينصب على عدة مفاعيل ..
ولأول مرة أرى أن المبتدأ .. يسيطر على الخبر ..
ولأول مرة أرى .. الفاعل مجرورا ..
وأرى الصفة لا تتبع الموصوف ..
وأرى الضمة على محيا شعب باكمله ..
وعلامات الرفع لم يمنع من ظهورها التعذر ..
و لا أرى السكون كما درسناه ..
وأن الشدة على جميع الأحرف ..
والكسرة في قلب الفاعل وليس تحته ..
وأرى كلمة الثورة بلا حروف علة ..
بل لأول مرة .. أرى أن همزة الرئيس ليست على كرسي
وأرى أن علامات النصب تأتي في الأقول لا الأفعال .
وأرى المعلم لا يفقه شيئا .. والمخلوف سيخلفه شعب
وأن شعبان يأتي قبل ربيع ..
ولا يحكي إلا الأخرس ..
وللحديث بقية
فقد لمست تغييرا قويا أجراه هذا الشعب في
وجه اللغة العربية أيضا :
فلأول مرة أرى .. أن المفعول به يكسر الفاعل ..
ولأول مرة أرى أن الضمائر المستترة لا محل لها من الإعراب ..
ولأول مرة أرى الفاعل ينصب على عدة مفاعيل ..
ولأول مرة أرى أن المبتدأ .. يسيطر على الخبر ..
ولأول مرة أرى .. الفاعل مجرورا ..
وأرى الصفة لا تتبع الموصوف ..
وأرى الضمة على محيا شعب باكمله ..
وعلامات الرفع لم يمنع من ظهورها التعذر ..
و لا أرى السكون كما درسناه ..
وأن الشدة على جميع الأحرف ..
والكسرة في قلب الفاعل وليس تحته ..
وأرى كلمة الثورة بلا حروف علة ..
بل لأول مرة .. أرى أن همزة الرئيس ليست على كرسي
وأرى أن علامات النصب تأتي في الأقول لا الأفعال .
وأرى المعلم لا يفقه شيئا .. والمخلوف سيخلفه شعب
وأن شعبان يأتي قبل ربيع ..
ولا يحكي إلا الأخرس ..
وللحديث بقية