هل شاهدتم مشهد قتل الشهيد من قبل الجيش اللاسوري بدم بارد وأعداد من الأفراد يتفرجون وعليهم مظاهر الفرح بالنصر؟
ماهو الحل ؟ من هو هذا الجيش؟ هل فكر أحدكم من هم هؤلاء؟
أنا من ناحيتي لم أستطع أن أجد تبريرا" يقنعني عن مدى ولاء هؤلاء للنظام المجرم وعن الحقد الذي يمارسوه معنا ولا تقولوا لي الفرقة الرابعة وغيره هم يأتون من كل الفرق فهل هؤلاء سوريون؟ او هل منهم مسلمون؟القتل بهذه الوحشية والعنف المتناهي يجب أن نجد له تفسيرا" وسببا" مقنعا" كي نستطيع أن نجد حلا" للتعامل معه والا لا فائدة ترجى من كل هذا فالقتل ثم القتل ثم القتل مقابل السلمية.
وهنا وبحسب المعطيات لايمكن التعويل على انشقاقات كبيرة في الجيش تؤدي الى تغيير المعادلة؟
لا للتدخل الأجنبي لا للتسلح لا لا لا!!! فهمنا كل هذه اللاءات جميلة وشعارات تطرب لها الآذان ولكن أدعوكم الى تقديم حل بديل؟نعم يجب أن يكون هناك حل بديل لمن يعارضون هذين الحلين؟؟؟ طبعا" مع الانتباه أنني لا اقصد الدعوة الى أي منهما ولكن دعوة للنقاش الجدي.
الى من يعتقد بأن الوصول الى الساحات الرئيسية هو الحل فلينظر الى أهل اليمن
والى من يقول بزيادة أعداد المتظاهرين فلينظر الى أهل اليمن طبعا" مع العلم أن الحل الأمني الموجود في سوريا لم يحدث شبيهه في هذه البلد والى الآن ليس هناك من أفق للحل في اليمن وبدأنا نسمع نفس نغمة المبادرات من الجامعة العربية التي يغنوها في اليمن وبالعربي هي شغلة مطاطه وحلها اذا بتحلها.
يجب أولا" الاعتراض على مبادرة الجامعة العربية علنا" ورفض زيارة نبيل العربي والقول له بأن يجلس في بيته مع زوجته وأولاده فهم الوحيدين برأيي الذين سيستمعون لكلامه ويوافقونه عليه.وبالعامية روح انضب ببيتك بلا مسخرة.فلا بقاء ولا شرعية لمن يقتل شعبه وهذا نهائي ومحسوم.
ثانيا" توحيد الصف والكلمة ما أمكن بمعنى التمثيل السياسي الضامن لولاء الشارع السوري له.
ثالثا" طبعا" الاصرار على الاحتجاج وبدون هوادة.
رابعا" محاولة خلق بؤر جديدة ومتعددة ولو قليلة العدد في كافة أرجاء سوريا من التظاهرات وأعتقد أن هذا يجب أن يتجدد كل يوم وبتخطيط غير معلن الا لمن يوثق بهم تماما وذلك لتخفيف التسريبات للأجهزة الأمنية.
خامسا" تنظيم التوثيق لما يجري في حلب خصوصا" حيث وصلتني عدة أخبار عن تحركات هناك ولم أجد لها صدى اعلامي.
سادسا" التركيز على أشخاص معينين للظهور في الاعلام للحديث عن الوضع السوري حيث لاحظت مؤخرا" أنهم كثر وأنا أقضي وقتا" طويلا" أتابع كافة التحليلات والمقابلات وأصبحت كل يوم أتعرف على أسماء شخصيات معارضة لم نسمع بها. وفجأة يغيب أناس عرفناهم ووثقنا بآرائهم ولا نعود نراهم وفجأة يعود فيظهر أناس جدد.أنا والله لا أقصد التشكيك بأحد ولكن من كثرتهم أصبحت أقول من هذا ومن هذا في نفسي فكيف ستكون ردة فعل من لم يصرح برأيه بعد ممن نقول عنهم الأغلبية الصامتة؟؟؟
أنابرأيي لن نستطيع أن نقلع شوكنا الا يأيدينا ولكن عن الطريقة أترك للجميع التقرير وحسم الأمر فالوضع يحتاج للتصعيد و الا الأمر سيضمحل مع الزمن فلنكن صريحين ان كثير من المناطق التي تعرضت لاجتياح أمني كثيف وتعرضت لاعتقالات كثيرة أصبح نشاط الحركة الاحتجاجية فيها أقل وفي بعضها شبه انعدم وهذا مؤشر على مدى الخوف من العنف الذي يمارسه النظام والذي يخوف البعض من تكرار التجربة والبعض الآخر من عدم الخوض فيها أبدا فكثيرون يقولون لي شخصيا يعني أنا بدي اطلع بالمظاهرة وأنا أعزل وهنن عم يقتلونا بالرصاص لا والله هيك مابطلع يقولون هذا وهم من أشد المعارضين والكارهين لهذا النظام.
من كل هذا ماهو الحل برأييكم؟؟؟
ماهو الحل ؟ من هو هذا الجيش؟ هل فكر أحدكم من هم هؤلاء؟
أنا من ناحيتي لم أستطع أن أجد تبريرا" يقنعني عن مدى ولاء هؤلاء للنظام المجرم وعن الحقد الذي يمارسوه معنا ولا تقولوا لي الفرقة الرابعة وغيره هم يأتون من كل الفرق فهل هؤلاء سوريون؟ او هل منهم مسلمون؟القتل بهذه الوحشية والعنف المتناهي يجب أن نجد له تفسيرا" وسببا" مقنعا" كي نستطيع أن نجد حلا" للتعامل معه والا لا فائدة ترجى من كل هذا فالقتل ثم القتل ثم القتل مقابل السلمية.
وهنا وبحسب المعطيات لايمكن التعويل على انشقاقات كبيرة في الجيش تؤدي الى تغيير المعادلة؟
لا للتدخل الأجنبي لا للتسلح لا لا لا!!! فهمنا كل هذه اللاءات جميلة وشعارات تطرب لها الآذان ولكن أدعوكم الى تقديم حل بديل؟نعم يجب أن يكون هناك حل بديل لمن يعارضون هذين الحلين؟؟؟ طبعا" مع الانتباه أنني لا اقصد الدعوة الى أي منهما ولكن دعوة للنقاش الجدي.
الى من يعتقد بأن الوصول الى الساحات الرئيسية هو الحل فلينظر الى أهل اليمن
والى من يقول بزيادة أعداد المتظاهرين فلينظر الى أهل اليمن طبعا" مع العلم أن الحل الأمني الموجود في سوريا لم يحدث شبيهه في هذه البلد والى الآن ليس هناك من أفق للحل في اليمن وبدأنا نسمع نفس نغمة المبادرات من الجامعة العربية التي يغنوها في اليمن وبالعربي هي شغلة مطاطه وحلها اذا بتحلها.
يجب أولا" الاعتراض على مبادرة الجامعة العربية علنا" ورفض زيارة نبيل العربي والقول له بأن يجلس في بيته مع زوجته وأولاده فهم الوحيدين برأيي الذين سيستمعون لكلامه ويوافقونه عليه.وبالعامية روح انضب ببيتك بلا مسخرة.فلا بقاء ولا شرعية لمن يقتل شعبه وهذا نهائي ومحسوم.
ثانيا" توحيد الصف والكلمة ما أمكن بمعنى التمثيل السياسي الضامن لولاء الشارع السوري له.
ثالثا" طبعا" الاصرار على الاحتجاج وبدون هوادة.
رابعا" محاولة خلق بؤر جديدة ومتعددة ولو قليلة العدد في كافة أرجاء سوريا من التظاهرات وأعتقد أن هذا يجب أن يتجدد كل يوم وبتخطيط غير معلن الا لمن يوثق بهم تماما وذلك لتخفيف التسريبات للأجهزة الأمنية.
خامسا" تنظيم التوثيق لما يجري في حلب خصوصا" حيث وصلتني عدة أخبار عن تحركات هناك ولم أجد لها صدى اعلامي.
سادسا" التركيز على أشخاص معينين للظهور في الاعلام للحديث عن الوضع السوري حيث لاحظت مؤخرا" أنهم كثر وأنا أقضي وقتا" طويلا" أتابع كافة التحليلات والمقابلات وأصبحت كل يوم أتعرف على أسماء شخصيات معارضة لم نسمع بها. وفجأة يغيب أناس عرفناهم ووثقنا بآرائهم ولا نعود نراهم وفجأة يعود فيظهر أناس جدد.أنا والله لا أقصد التشكيك بأحد ولكن من كثرتهم أصبحت أقول من هذا ومن هذا في نفسي فكيف ستكون ردة فعل من لم يصرح برأيه بعد ممن نقول عنهم الأغلبية الصامتة؟؟؟
أنابرأيي لن نستطيع أن نقلع شوكنا الا يأيدينا ولكن عن الطريقة أترك للجميع التقرير وحسم الأمر فالوضع يحتاج للتصعيد و الا الأمر سيضمحل مع الزمن فلنكن صريحين ان كثير من المناطق التي تعرضت لاجتياح أمني كثيف وتعرضت لاعتقالات كثيرة أصبح نشاط الحركة الاحتجاجية فيها أقل وفي بعضها شبه انعدم وهذا مؤشر على مدى الخوف من العنف الذي يمارسه النظام والذي يخوف البعض من تكرار التجربة والبعض الآخر من عدم الخوض فيها أبدا فكثيرون يقولون لي شخصيا يعني أنا بدي اطلع بالمظاهرة وأنا أعزل وهنن عم يقتلونا بالرصاص لا والله هيك مابطلع يقولون هذا وهم من أشد المعارضين والكارهين لهذا النظام.
من كل هذا ماهو الحل برأييكم؟؟؟