(( أين أنت الآن من المجازر على أرض الشام ؟؟؟))

أمام هذا الهجوم العسكري (الهمجي) على أهلنا العزل من قبل (عصابات) آل الأسد,
(لاعذر) ولاحجة لأحد الا أن يشارك في (ثورة) الكرامة ,
فإما (حياة) كريمة وإما (شهادة) مشرفة,
و(لا مكان) للذل والعار تحت بسطار عسكر بشار (قاتل الأطفال) و(مغتصب النساء),
ومن قتل دون (عرضه) فهو شهيد,
ومن قتل دون (ماله) فهو شهيد,
ومن قتل دون (حقه) فهو شهيد,
وليس وراء ذلك الا الرضى بالخزي والعار,
(( فالموت ولا المذلة ))
فإما حياة تسر الصديق ... وإما ممات يغيظ العدى
وعلى الجنة رايحين شهداء بالملايين