هذا مقال منقول من موقع فري سيريا. طبعاً أنا أحترم جميع أطياف العارضة المجاهين من الداخل أو الخارج:
لماذا لم يتعامل , النظام , مع معارضين غيره بهذه العدوانية ؟ كهيثم المالح مثلاً ,, هل لأن :
* برهان غليون , الاقدر على هذا المنصب , و عليه اجماع اوربي و دولي
* جدية هذا المجلس بالذات و فعاليته , و دعمه دولياً , لرؤية البديل به
* النظام اوهنه الشارع و تداعى و اوشك على السقوط , و لا يريد اي توحد معارض , اياً كان , ليكون الشعرة التي تقسم ظهره
ان كل هذه الاسباب ايجابية , و تساعد الثورة , و تشكل هذا المجلس , بإجماع المعارضة او لا , هو تخفيف من الضغط على الشارع , و قد يجد المجتمع الدولي فيه , باكورة لتشكيل البديل , لحكم الاسد
- بالمقابل اعلن هذا المجلس عن آليات و خطط عمل , و مجالس عدة , منها التنفيذي و الاعلامي , مستنداً على شباب التنسيقيات , و مرحباً بكل الجهود , و بكل من لديه الخبرة , و يريد الانضمام الى هذا المشروع , مع اهتمام اعلامي به , غير مسبوق اتجاه تشكيلات المعارضة , سابقاً
- و بالمقابل ايضاً , قرر عدنان العرعور , الانتقال الى العمل السياسي , و قال : لقد تلقيت دعوات من كامل اطياف المعارضة , للانضمام اليهم , و توحيد الجهود , في تشكيل مجلس انتقالي , يساعد في الضغط لاسقاط النظام , و ملىء الفراغ الدستوري من بعده , و يثبت هذا الشيء , تردد دعوته , مؤخراً , على الجزيرة مباشر , مع التعديل بلقبه , من الشيخ عدنان العرعور , الى عدنان العرعور فقط
برهان غليون , و هيثم المالح , و عدنان العرعور و سهير الاتاسي , على سبيل الذكر , و البعض غيرهم , هم من عمل مع الثورة بإخلاص , و لم نشعر بتقلبهم , او ترددهم , يوماً , و يشكلون اطياف ملونة , ترضي الشارع على اختلافه , و توحدهم ان تم , هو خير للثورة و لسورية المستقبل , و هو تميمة نجاح الثورة السورية , و سقوط النظام
لماذا لم يتعامل , النظام , مع معارضين غيره بهذه العدوانية ؟ كهيثم المالح مثلاً ,, هل لأن :
* برهان غليون , الاقدر على هذا المنصب , و عليه اجماع اوربي و دولي
* جدية هذا المجلس بالذات و فعاليته , و دعمه دولياً , لرؤية البديل به
* النظام اوهنه الشارع و تداعى و اوشك على السقوط , و لا يريد اي توحد معارض , اياً كان , ليكون الشعرة التي تقسم ظهره
ان كل هذه الاسباب ايجابية , و تساعد الثورة , و تشكل هذا المجلس , بإجماع المعارضة او لا , هو تخفيف من الضغط على الشارع , و قد يجد المجتمع الدولي فيه , باكورة لتشكيل البديل , لحكم الاسد
- بالمقابل اعلن هذا المجلس عن آليات و خطط عمل , و مجالس عدة , منها التنفيذي و الاعلامي , مستنداً على شباب التنسيقيات , و مرحباً بكل الجهود , و بكل من لديه الخبرة , و يريد الانضمام الى هذا المشروع , مع اهتمام اعلامي به , غير مسبوق اتجاه تشكيلات المعارضة , سابقاً
- و بالمقابل ايضاً , قرر عدنان العرعور , الانتقال الى العمل السياسي , و قال : لقد تلقيت دعوات من كامل اطياف المعارضة , للانضمام اليهم , و توحيد الجهود , في تشكيل مجلس انتقالي , يساعد في الضغط لاسقاط النظام , و ملىء الفراغ الدستوري من بعده , و يثبت هذا الشيء , تردد دعوته , مؤخراً , على الجزيرة مباشر , مع التعديل بلقبه , من الشيخ عدنان العرعور , الى عدنان العرعور فقط
برهان غليون , و هيثم المالح , و عدنان العرعور و سهير الاتاسي , على سبيل الذكر , و البعض غيرهم , هم من عمل مع الثورة بإخلاص , و لم نشعر بتقلبهم , او ترددهم , يوماً , و يشكلون اطياف ملونة , ترضي الشارع على اختلافه , و توحدهم ان تم , هو خير للثورة و لسورية المستقبل , و هو تميمة نجاح الثورة السورية , و سقوط النظام