يقف بشار بين العلماء في شهر رمضان خلف طاولة يقدم فيها محاضرة تربوية وأخلاقية .....
... لمن هذه المحاضرة ؟
إنها للعلماء ...
.. فهو يريد علماء بأخلاق ....
. لكن ماهي الأخلاق التي يريدها هذا المحاضر والذي يعتبر أصغر من أطفال العلماء
الذين يجلسون حوله مثل :
( وزير الأوقاف ومفتي الجمهورية حسون أفندي
والدكتور محمد سعيد رمضان البوطي الذي أمضيت عمرا
من حياتي وأنا أحضر دروسه في جوامع ومساجد دمشق
هذا العالم الذي لم تكن تتسع المساجد لطلب العلم منه ......
فهو الآن يستمع لمحاضرة بشار الأخلاقية
بعدما كات البوطي معلما أصبح طالبا للعلم عند بشار ولما لا ؟؟؟
فهؤلاء العلماء الآن يبحثون عن علم الأخلاق وأي أخلاق ........
إنها الأخلاق التي يريدها بشار وماهر وليست الأخلاق التي يريدها محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم .......
لقد مل هؤلاء العلماء من أخلاق الأنبياء فهم يبحثون عن أخلاق جديدة ....
فبحثوا فلم يجدوا أفضل من أخلاق بشار وماهر فهو يأمر بالقتل أما الأنبياء لا يأمرون بذلك ....
وبشار وماهر يأمرون بالزنا ... أما الأنبياء ينهون عن الزنا ....
كما أن بشارورجالاته يأمرون ويساعدون على انتشار الفساد أما الأنبياء يحاربون الفساد ....
. وبشاروأعوانه يأمرون بهتك الأعراض وتخريب البيوت وتدمير الممتلكات
بينما الأنبياء يأمرون بحفظ الأعراض وبناء البيوت وحفظ الممتلكات ......
بشار يأمر بالكذب أما الأنبياء يأمرون بالصدق .....
بشار يأمر بسوء الأخلاق بينما الأنبياء يأمرون بحسن الخلق
هذه بعض الأخلاق التي يريدها بشار للعلماء
لقد استجابو له قبل أن يتلقوا هذه المحاضرة
لقد أجاز الدكتور المحترم محمد سعيد رمضان البوطي لبشار وماهر قتل النساء والأطفال والشباب
لقد أجاز لهم الدكتور البوطي تخريب البيوت وتدميرها
لقد أجاز لهم البوطي بضرب العلماء أمثال الشيخ الكبير أسامة الرفاعي
لقد أجاز البوطي لرأس النظام وشبيحته أن يكتبوا كلمات تجعل من بشار وماهر إلهين بصمتهم ودعمهم للنظام
لقد أجاز لهم البوطي أن يكتبوا كلمات جارحة وسيئة على الألبسة الداخلية للنساء تجرح بالشرف
هذ ه هي الأخلاق التي يريدها بشار للعلماء فهو كما قال ( أريد علماء بأخلاق وليس بدون أخلاق )
أم من هو البدر الذي طل على العلماء والذي أنار لهم الطريق حتى ينشدوا له
(طلع البدر علينا -
)ألم يخجل من أنشد هذه الكلمات من دماء الشهداء
ألم يخجل هذا المغني من أمهات الشهداء وهو يعلم أنه الآمر بالقتل وأنه الآمر بالافساد في سوريا
ألم يخجل من أنشد ذلك من محمد رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
وقد وضع بشارالصفوي النصيري في مقام نبينا العظيم عليه الصلاة والسلام
أي قلة أدب هذه مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم
ألم يخجل هؤلاء العلماء الجالسين أمام الفاسد من أخذ الأخلاق من بشار ويتركون أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم
هنيئا لكم أيها الجالسين أمام بشار بأخلاق بشار وماهر
وهنيئا للشعب السوري بأخلاق الأنبياء
د/ حفيد الفاروق
... لمن هذه المحاضرة ؟
إنها للعلماء ...
.. فهو يريد علماء بأخلاق ....
. لكن ماهي الأخلاق التي يريدها هذا المحاضر والذي يعتبر أصغر من أطفال العلماء
الذين يجلسون حوله مثل :
( وزير الأوقاف ومفتي الجمهورية حسون أفندي
والدكتور محمد سعيد رمضان البوطي الذي أمضيت عمرا
من حياتي وأنا أحضر دروسه في جوامع ومساجد دمشق
هذا العالم الذي لم تكن تتسع المساجد لطلب العلم منه ......
فهو الآن يستمع لمحاضرة بشار الأخلاقية
بعدما كات البوطي معلما أصبح طالبا للعلم عند بشار ولما لا ؟؟؟
فهؤلاء العلماء الآن يبحثون عن علم الأخلاق وأي أخلاق ........
إنها الأخلاق التي يريدها بشار وماهر وليست الأخلاق التي يريدها محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم .......
لقد مل هؤلاء العلماء من أخلاق الأنبياء فهم يبحثون عن أخلاق جديدة ....
فبحثوا فلم يجدوا أفضل من أخلاق بشار وماهر فهو يأمر بالقتل أما الأنبياء لا يأمرون بذلك ....
وبشار وماهر يأمرون بالزنا ... أما الأنبياء ينهون عن الزنا ....
كما أن بشارورجالاته يأمرون ويساعدون على انتشار الفساد أما الأنبياء يحاربون الفساد ....
. وبشاروأعوانه يأمرون بهتك الأعراض وتخريب البيوت وتدمير الممتلكات
بينما الأنبياء يأمرون بحفظ الأعراض وبناء البيوت وحفظ الممتلكات ......
بشار يأمر بالكذب أما الأنبياء يأمرون بالصدق .....
بشار يأمر بسوء الأخلاق بينما الأنبياء يأمرون بحسن الخلق
هذه بعض الأخلاق التي يريدها بشار للعلماء
لقد استجابو له قبل أن يتلقوا هذه المحاضرة
لقد أجاز الدكتور المحترم محمد سعيد رمضان البوطي لبشار وماهر قتل النساء والأطفال والشباب
لقد أجاز لهم الدكتور البوطي تخريب البيوت وتدميرها
لقد أجاز لهم البوطي بضرب العلماء أمثال الشيخ الكبير أسامة الرفاعي
لقد أجاز البوطي لرأس النظام وشبيحته أن يكتبوا كلمات تجعل من بشار وماهر إلهين بصمتهم ودعمهم للنظام
لقد أجاز لهم البوطي أن يكتبوا كلمات جارحة وسيئة على الألبسة الداخلية للنساء تجرح بالشرف
هذ ه هي الأخلاق التي يريدها بشار للعلماء فهو كما قال ( أريد علماء بأخلاق وليس بدون أخلاق )
أم من هو البدر الذي طل على العلماء والذي أنار لهم الطريق حتى ينشدوا له
(طلع البدر علينا -
)ألم يخجل من أنشد هذه الكلمات من دماء الشهداء
ألم يخجل هذا المغني من أمهات الشهداء وهو يعلم أنه الآمر بالقتل وأنه الآمر بالافساد في سوريا
ألم يخجل من أنشد ذلك من محمد رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
وقد وضع بشارالصفوي النصيري في مقام نبينا العظيم عليه الصلاة والسلام
أي قلة أدب هذه مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم
ألم يخجل هؤلاء العلماء الجالسين أمام الفاسد من أخذ الأخلاق من بشار ويتركون أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم
هنيئا لكم أيها الجالسين أمام بشار بأخلاق بشار وماهر
وهنيئا للشعب السوري بأخلاق الأنبياء
د/ حفيد الفاروق