بسم الله الرحمن الرحيم
نداء إلى جامعة الجثث العربية... أطردوا لبنان من جامعتكم أو ضموا إسرائيل إليها.
لبنان الآن لا يختلف عن فلسطين المغتصبة إلا بالاسم، هو دولة مجوسية بكل معنى الكلمة، لكنها دولة متستر بدويلة لبنان الهزيلة.
تماما كما أن إسرائيل ليست هي فلسطين، إنما قاعدة عسكرية متقدمة لأمها بريطانيا أيضا لبنان الآن محتل و ليس هو لبنان العربي بل قاعدة عسكرية متقدمة لإيران المجوسية، دمرها الله عن قريب إن شاء الله بإذنه و حوله و قوته، و ربما يتغير اسم لبنان في المستقبل القريب و يصير اسمه خومينستان أو خامنستان، فقد انتهت أولى مرحلتين اثنتين من مؤامرة حزب الشيطان المجوسي على لبنان فقـــد أنهى بمساعدة جنرال الغباء و الانتهازية ميشال عون، و التاجر المغفل المفتي قباني و الطرطور ميقاتي الحالات السياسية المارونية و الإسلامية و نهض بالحالة المجوسية سياسيا و عسكريا و إعلاميا تهريجيا و اقتصاديا في لبنان، و لم يبق من المؤامرة سوى المرحلة الثاني و الأخيرة و هي إعلان تنزيل رتبة لبنان من دولة إلى محافظة أو حكم محلي يتبع مباشرة وزارة الداخلية في طهران عاصمة الشر و النفاق.
لا يستطيع الجيش اللبناني المسرطن بالمجوسية، أن يدافع عن العاصمة بيروت و لا حتى عن سراي مجلس الوزراء المسور بالجدران و الأسلاك الشائكة الذي حوصر شهورا طويلة ما يدل عن شلل الجيش المسرطن نسبيا طبعا فهو شديد البأس متهور إذا كان العدو لبنانيا مسلما أو مسيحيا، و رجاله و دباباته أشبه بنار سيدنا إبراهيم عليه السلام هي بردا و سلاما على شبيحة المجوس في لبنان لا يستطيعوا و لا ينتخوا حتى لحماية الأطفال، يوم غزا شباب المجوس حملة العصي بيروت حاولوا تسلق جدار مدرسة عمر فروخ التي لم يكن فيها سوى أطفال ثلاثة بنتان و صبي و لم يحرك الجيش ساكنا رغم أن دبابات ثلاث و جنود كانوا على بعد لا يزيد عن عشرين مترا من سور المدرسة.
تصوروا دول غير عربية و غير إسلامية تقدمت بقرار للدفاع عن الشعب السوري المسلم، نأى ما لا يزال اسمه لبنان بنفسه عن نجدة و إغاثة الشعب الجار، لم تكن إسرائيل لتكون موقفها أنذل من حياد هذه الدولة المجوسية التي لا يزال اسمها لبنان، ماذا يتغير في حقيقة إسرائيل لو احتفظت باسم فلسطين؟!
دولة عباس في الضفة الغربية ليست بأضعف و أعجز من دولة لبنان، دولة المجوس في لبنان ليست فقط متمردة من جميع النواحي عسكريا و اقتصاديا و دبلوماسيا كما تبين من موقف الدولة المجوسية الخفية و المتسترة بدولة لبنان الهزيلة المقيدة على سبيل المثال البضائع التجارية مثل التي لا علاقة لها بالمستلزمات العسكرية لميلشيا المجوس مثل الهواتف النقالة يصير تهريبها و تحرم الدولة من الرسوم عليها بحجة أنها من مستلزمات ما يسمى بالمقاومة الوطنية.
و كما أن إسرائيل لا تكتفي بحصر شرها في فلسطين المغتصبة، كذلك حزب الشيطان المجوسي لا يكتفي بحصر شره في لبنان المغتصب، فهو يرسل الشبيحة إلى مكان من الوطن العربي إلى الأحواز ليساعد أبيه المجوسي، و إلى اليمن ليساعد الحوثيين رغم التناقض الجوهري بين المذهبين الزيدي و الشيعي الصفوي، و إلى العراق و البحرين و أخيرا إلى سوريا حيث يشارك النظام الكافر و المجرم في التنكيل بالشعب السوري، الدولة المطي في لبنان تنأى بنفسها عن التدخل في الشأن السوري الداخلي، لكن الدولة الحقيقية في لبنان لا تنأى عن التدخل بل تتدخل شر و أخبث تدخل في شؤون سوريا المنكوبة بهذا النظام المتوحش.
لا ترسلوا جيشا عربيا لإنقاذ الشعب السوري البطل فهو لا يتنظر منكم ذلك، و قد أيس من نخوتكم و طاعتكم لله فيه، و علم أن جيوشكم لحماية عروشكم و ليست للجهاد، و لا أحد من العرب ينتظر أن يكون من بينكم المعتصم الذي أثارت نخوته و حركته للجهاد فقط امرأة مسلمة واحدة لا غير، لكن على الأقل اطردوا إسرائيل المجوسية -الذي لا يزال يسمى بلبنان فقط من باب التقية -من جامعتكم العربية و اطردوا اختها في الكفر و الإجرام سوريا النصيرية.
00000000000000000000000
إبن رجب الشافعي
الأحد 4\9\2011 مــــــــــــ
نداء إلى جامعة الجثث العربية... أطردوا لبنان من جامعتكم أو ضموا إسرائيل إليها.
لبنان الآن لا يختلف عن فلسطين المغتصبة إلا بالاسم، هو دولة مجوسية بكل معنى الكلمة، لكنها دولة متستر بدويلة لبنان الهزيلة.
تماما كما أن إسرائيل ليست هي فلسطين، إنما قاعدة عسكرية متقدمة لأمها بريطانيا أيضا لبنان الآن محتل و ليس هو لبنان العربي بل قاعدة عسكرية متقدمة لإيران المجوسية، دمرها الله عن قريب إن شاء الله بإذنه و حوله و قوته، و ربما يتغير اسم لبنان في المستقبل القريب و يصير اسمه خومينستان أو خامنستان، فقد انتهت أولى مرحلتين اثنتين من مؤامرة حزب الشيطان المجوسي على لبنان فقـــد أنهى بمساعدة جنرال الغباء و الانتهازية ميشال عون، و التاجر المغفل المفتي قباني و الطرطور ميقاتي الحالات السياسية المارونية و الإسلامية و نهض بالحالة المجوسية سياسيا و عسكريا و إعلاميا تهريجيا و اقتصاديا في لبنان، و لم يبق من المؤامرة سوى المرحلة الثاني و الأخيرة و هي إعلان تنزيل رتبة لبنان من دولة إلى محافظة أو حكم محلي يتبع مباشرة وزارة الداخلية في طهران عاصمة الشر و النفاق.
لا يستطيع الجيش اللبناني المسرطن بالمجوسية، أن يدافع عن العاصمة بيروت و لا حتى عن سراي مجلس الوزراء المسور بالجدران و الأسلاك الشائكة الذي حوصر شهورا طويلة ما يدل عن شلل الجيش المسرطن نسبيا طبعا فهو شديد البأس متهور إذا كان العدو لبنانيا مسلما أو مسيحيا، و رجاله و دباباته أشبه بنار سيدنا إبراهيم عليه السلام هي بردا و سلاما على شبيحة المجوس في لبنان لا يستطيعوا و لا ينتخوا حتى لحماية الأطفال، يوم غزا شباب المجوس حملة العصي بيروت حاولوا تسلق جدار مدرسة عمر فروخ التي لم يكن فيها سوى أطفال ثلاثة بنتان و صبي و لم يحرك الجيش ساكنا رغم أن دبابات ثلاث و جنود كانوا على بعد لا يزيد عن عشرين مترا من سور المدرسة.
تصوروا دول غير عربية و غير إسلامية تقدمت بقرار للدفاع عن الشعب السوري المسلم، نأى ما لا يزال اسمه لبنان بنفسه عن نجدة و إغاثة الشعب الجار، لم تكن إسرائيل لتكون موقفها أنذل من حياد هذه الدولة المجوسية التي لا يزال اسمها لبنان، ماذا يتغير في حقيقة إسرائيل لو احتفظت باسم فلسطين؟!
دولة عباس في الضفة الغربية ليست بأضعف و أعجز من دولة لبنان، دولة المجوس في لبنان ليست فقط متمردة من جميع النواحي عسكريا و اقتصاديا و دبلوماسيا كما تبين من موقف الدولة المجوسية الخفية و المتسترة بدولة لبنان الهزيلة المقيدة على سبيل المثال البضائع التجارية مثل التي لا علاقة لها بالمستلزمات العسكرية لميلشيا المجوس مثل الهواتف النقالة يصير تهريبها و تحرم الدولة من الرسوم عليها بحجة أنها من مستلزمات ما يسمى بالمقاومة الوطنية.
و كما أن إسرائيل لا تكتفي بحصر شرها في فلسطين المغتصبة، كذلك حزب الشيطان المجوسي لا يكتفي بحصر شره في لبنان المغتصب، فهو يرسل الشبيحة إلى مكان من الوطن العربي إلى الأحواز ليساعد أبيه المجوسي، و إلى اليمن ليساعد الحوثيين رغم التناقض الجوهري بين المذهبين الزيدي و الشيعي الصفوي، و إلى العراق و البحرين و أخيرا إلى سوريا حيث يشارك النظام الكافر و المجرم في التنكيل بالشعب السوري، الدولة المطي في لبنان تنأى بنفسها عن التدخل في الشأن السوري الداخلي، لكن الدولة الحقيقية في لبنان لا تنأى عن التدخل بل تتدخل شر و أخبث تدخل في شؤون سوريا المنكوبة بهذا النظام المتوحش.
لا ترسلوا جيشا عربيا لإنقاذ الشعب السوري البطل فهو لا يتنظر منكم ذلك، و قد أيس من نخوتكم و طاعتكم لله فيه، و علم أن جيوشكم لحماية عروشكم و ليست للجهاد، و لا أحد من العرب ينتظر أن يكون من بينكم المعتصم الذي أثارت نخوته و حركته للجهاد فقط امرأة مسلمة واحدة لا غير، لكن على الأقل اطردوا إسرائيل المجوسية -الذي لا يزال يسمى بلبنان فقط من باب التقية -من جامعتكم العربية و اطردوا اختها في الكفر و الإجرام سوريا النصيرية.
00000000000000000000000
إبن رجب الشافعي
الأحد 4\9\2011 مــــــــــــ