بسم الله الرحمن الرحيم
أفحش الغباء.... وهم احتكار المعنويات،
و أفحش الرذيلة... واقع احتكار الماديات... السلطة و الثروة و القوة و التعبير
و فاحش الغباء أو الرذيلة لا بد مصيره إلى حال سلبي بقدر ما اغتصب من حقوق الآخرين المعنوية و المادية، سنة الله رب العالمين.
مقتبس:........ ((المؤامرة على سورية
الـــــــــــــــــتـــــــــــــعــــــــــــــقـــــــــــــيب.................
العاقل يعذر خصمه المخالب و عدوه المؤذي و من يختلف معه في القضية الجلية، حتى أن السادة الصوفية من سعة صدورهم و عظمة عقولهم يكتشفون بعض الإيجابيات في معصية إبليس و مقاومة فرعون و سيرة يزيد و موقف قوم نوح عبادة من دون الله من أسماءه و ملائكته و رسله و الكواكب و الحيوانات و الشجر و الحجر و النار،،، الخ.....
وهم احتكار الوطنية و الإخلاص لسوريا............ و هو ما يفسر كيف أن النظام الكافر و المجرم و الخائن يتوهم أن كل من يخالفه و يعترض على مظالمه و إجرامه و لا يصفق له و يبرر له و يداهنه هو خائن لسوريا. بهذه الطريقة هو يفتري عن وعي و في هذه الحالة يكون المرض المستحكم محصور في نفسه، أما عقله فيكون سليما فقط مرتهن لأهواء نفسه و هو وصف الداهية، فالداهية هو الغادر الفاجر الذي يستغل عقله و فكره في تضييع نفسه بدلا من استنقاذها من أهوائها المستفحلة.
ما يلي تشخيص لحقيقة النظام القائم في سوريا:
وهم احتكار الحقيقة و تكفير الآخرين و تسفيههم
واقع سرقة الثروة
واقع اغتصاب قيادة الجيش
واقع اغتصاب سلطات الدولة و تركيزها بيد الرئيس
واقع اغتصاب حرية التعبير، و تسخير وسائل الإعلام الرسمية للتهريج
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه لزياد بن أبيه. و قد استخلفَهُ لعبد الله بن العباس على فارس و أَعمالها، في كلام طويل كان بينهما، نهاه فيه عن تقدم الخَراج: "اسْتَعْمِلِ الْعَدْلَ، وَ احْذَرِ الْعَسْفَ و الْحَيْفَ، فإِنَّ الْعَسْفَ يَعُودُ بِالْجَلاَءِ، وَ الْحَيْفَ يَدْعُو إِلَى السَّيْفِ."
تَقَدّمُ الخَرَاج: الزيادة فيه.
العَسْف: الشدة في غير حق.
الحَيْف: الميل عن العدل إلى الظلم.
و النظام الكافر المجرم الموشك على الزوال بإذن الله عز و جل، متمادي من يومه في الجرائم الثلاث التقدم في الخراج و العسف و الحيف.
0000000000000
إبن رجب الشافعي
الجمعة 2\9\2011 مـــــــ
أفحش الغباء.... وهم احتكار المعنويات،
و أفحش الرذيلة... واقع احتكار الماديات... السلطة و الثروة و القوة و التعبير
و فاحش الغباء أو الرذيلة لا بد مصيره إلى حال سلبي بقدر ما اغتصب من حقوق الآخرين المعنوية و المادية، سنة الله رب العالمين.
مقتبس:........ ((المؤامرة على سورية
لنا سنيين عديدة من عهد حافظ المقبور و الى عهد أبنه الذي سيلحق به إن شاء الله و نحن نسمع كلما تحرك فئة من فئات الشعب ليتحصل على حقوقه ألا أتهم بالمؤامرة و الخيانة و العمالة للغرب فهل هذا صحيح....لنرى سورية الآن كل سفارات الغرب موجوده في سورية كل شركات النفط الغربية تعمل في سورية أكثر المنتجات الغربية موجوده في سورية مع قلتها و ذلك لأن الغرب لا يجد السوق المناسبة في سورية لتصدير منتجاته بسبب الفقر الكبير بين فئات الشعب و ليس لأن سورية تقاطعهم كل قوات اليونيفيل لها عناصر في القنيطرة بين سورية و إسرائيل حدود الجولان لم يطلق عليها طلقة واحدة و لو بالخطأ منذ احتلالها الى اليوم أذا اين المؤامرة و العمالة شيء غريب هل تشاطروني رأيي))
الـــــــــــــــــتـــــــــــــعــــــــــــــقـــــــــــــيب.................
العاقل يعذر خصمه المخالب و عدوه المؤذي و من يختلف معه في القضية الجلية، حتى أن السادة الصوفية من سعة صدورهم و عظمة عقولهم يكتشفون بعض الإيجابيات في معصية إبليس و مقاومة فرعون و سيرة يزيد و موقف قوم نوح عبادة من دون الله من أسماءه و ملائكته و رسله و الكواكب و الحيوانات و الشجر و الحجر و النار،،، الخ.....
وهم احتكار الوطنية و الإخلاص لسوريا............ و هو ما يفسر كيف أن النظام الكافر و المجرم و الخائن يتوهم أن كل من يخالفه و يعترض على مظالمه و إجرامه و لا يصفق له و يبرر له و يداهنه هو خائن لسوريا. بهذه الطريقة هو يفتري عن وعي و في هذه الحالة يكون المرض المستحكم محصور في نفسه، أما عقله فيكون سليما فقط مرتهن لأهواء نفسه و هو وصف الداهية، فالداهية هو الغادر الفاجر الذي يستغل عقله و فكره في تضييع نفسه بدلا من استنقاذها من أهوائها المستفحلة.
ما يلي تشخيص لحقيقة النظام القائم في سوريا:
وهم احتكار الحقيقة و تكفير الآخرين و تسفيههم
واقع سرقة الثروة
واقع اغتصاب قيادة الجيش
واقع اغتصاب سلطات الدولة و تركيزها بيد الرئيس
واقع اغتصاب حرية التعبير، و تسخير وسائل الإعلام الرسمية للتهريج
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه لزياد بن أبيه. و قد استخلفَهُ لعبد الله بن العباس على فارس و أَعمالها، في كلام طويل كان بينهما، نهاه فيه عن تقدم الخَراج: "اسْتَعْمِلِ الْعَدْلَ، وَ احْذَرِ الْعَسْفَ و الْحَيْفَ، فإِنَّ الْعَسْفَ يَعُودُ بِالْجَلاَءِ، وَ الْحَيْفَ يَدْعُو إِلَى السَّيْفِ."
تَقَدّمُ الخَرَاج: الزيادة فيه.
العَسْف: الشدة في غير حق.
الحَيْف: الميل عن العدل إلى الظلم.
و النظام الكافر المجرم الموشك على الزوال بإذن الله عز و جل، متمادي من يومه في الجرائم الثلاث التقدم في الخراج و العسف و الحيف.
0000000000000
إبن رجب الشافعي
الجمعة 2\9\2011 مـــــــ