ملخص ما حدث في مشفى الرفاعي من شهود عيان كانوا في المسجد :
أثناء السحور بالمسجد بدأ الشباب
وقاموا بإطلاق قنابل مسيلة للدموع ورصاص حي بالهواء ، اقتحم رجال الأمن المسجد واعتقلوا عدة أشخاص فاحتمى الناس بالمسجد وأغلقوا الابواب ، اعتقل عدد كبير من العالم وجرح عدد كبير ايضا ، هناك مصاب برصاصة في العنق وآخر برصاصة بالرجل وآخر رصاصة بالصدر ، هناك شاب فقد الوعي بسبب جروحه ، هناك 5 اصابات خفيفة أخرى ، ثم اقتحم رجال الأمن السدة وكسروا المكيفات والثريات ومزقوا المصاحف ، وخربوا أثاث المسجد ، وبدؤوا بضرب الناس من السدة ، كسروا كل أثاث المسجد (الثريات ، المكيفات ، المصاحف) ثم خرجوا من المسجد وظلوا محاصرين له ، ثم كلم الشيخ أسامة ضابط برتبة عميد من الامن ، ودخل الضابط المسجد والتقى مع الشيخ في الساحة الخلفية واتفقوا على أن يتم تفريغ الساحة الخلفية من عناصر الأمن وأن يخرج المصلون من الباب الخلفي ، وبالفعل تم إفراغ الساحة الخلفية فخرج الشيخ وخرج معه ثلة من الشباب لتفقد الوضع والتأكد من خلو الساحة الخلفية من عناصر الأمن وما إن خرجوا حتى هاجمهم رجال الأمن واعتدوا عليهم بالضرب المبرح والاعتقال وضرب الشيخ ضرباً شديداً وفقد الوعي ونقل لمشفى الأندلس حيث يوجد الآن وتم اتقال العديد من الناس ، ثم عاد الناس وأغلقوا ابواب المسجد وظلوا معتصمين فيه حيث جاءت عائلات الشباب المتواجدين وأمهاتهم واعتصموا في الساحة وطالبوا بأبنائهم وفي هذه اللحظة جاءت أوامر لرجال الأمن بترك المصلين فخرج ما بقي من المصلين . من أسماء المعتقلين الشيخ معتز الرفاعي بن الشيخ أسامة الرفاعي والشيخ عبدالرحمن مكية إمام المسجد
أثناء السحور بالمسجد بدأ الشباب
وقاموا بإطلاق قنابل مسيلة للدموع ورصاص حي بالهواء ، اقتحم رجال الأمن المسجد واعتقلوا عدة أشخاص فاحتمى الناس بالمسجد وأغلقوا الابواب ، اعتقل عدد كبير من العالم وجرح عدد كبير ايضا ، هناك مصاب برصاصة في العنق وآخر برصاصة بالرجل وآخر رصاصة بالصدر ، هناك شاب فقد الوعي بسبب جروحه ، هناك 5 اصابات خفيفة أخرى ، ثم اقتحم رجال الأمن السدة وكسروا المكيفات والثريات ومزقوا المصاحف ، وخربوا أثاث المسجد ، وبدؤوا بضرب الناس من السدة ، كسروا كل أثاث المسجد (الثريات ، المكيفات ، المصاحف) ثم خرجوا من المسجد وظلوا محاصرين له ، ثم كلم الشيخ أسامة ضابط برتبة عميد من الامن ، ودخل الضابط المسجد والتقى مع الشيخ في الساحة الخلفية واتفقوا على أن يتم تفريغ الساحة الخلفية من عناصر الأمن وأن يخرج المصلون من الباب الخلفي ، وبالفعل تم إفراغ الساحة الخلفية فخرج الشيخ وخرج معه ثلة من الشباب لتفقد الوضع والتأكد من خلو الساحة الخلفية من عناصر الأمن وما إن خرجوا حتى هاجمهم رجال الأمن واعتدوا عليهم بالضرب المبرح والاعتقال وضرب الشيخ ضرباً شديداً وفقد الوعي ونقل لمشفى الأندلس حيث يوجد الآن وتم اتقال العديد من الناس ، ثم عاد الناس وأغلقوا ابواب المسجد وظلوا معتصمين فيه حيث جاءت عائلات الشباب المتواجدين وأمهاتهم واعتصموا في الساحة وطالبوا بأبنائهم وفي هذه اللحظة جاءت أوامر لرجال الأمن بترك المصلين فخرج ما بقي من المصلين . من أسماء المعتقلين الشيخ معتز الرفاعي بن الشيخ أسامة الرفاعي والشيخ عبدالرحمن مكية إمام المسجد