طهران تتجه إلى دعم دولة علوية للوصول إلى البحر المتوسط، ومخطط تطهير طائفي بدأ في
اسطنمبول ـ سوريون نت:
كشفت مصادر وثيقة الصلة في اسطنمبول لـ سوريون نت إن إيران تسعى
إلى المضي قدما في دعم النظام السوري حتى لو وصل ذلك إلى تشكيل دولة علوية
في الساحل السوري متصلة مع بعض المناطق في لبنان، وتضيف المصادر بأن دعم
إيران للنظام السوري في إقامة قاعدة بحرية تصل تكلفتها إلى 23 مليون دولار
أميركي بالإضافة إلى ما تردد عن رسالة مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي من
أنه طالب بشار بنقل الأسلحة الاستراتيجية إلى حزب الله وتخزين الأسلحة في
مناطق الطائفة العلوية ينصب في ذلك السياق.
ويقول المحللون بأن طهران عززت من تواجدها في العراق عبر استنساخ النموذج
اللبناني بحيث يكون نوري المالكي بمثابة نبيه بري عراقي ، ومقتدى الصدر
بحيث يكون حسن نصر الله عراقي بالإضافة إلى التحضير لضربات للمملكة العربية
السعودية وتحديدا في المنطقة الشرقية الزاخرة بالنفط وهو ما سيؤثر على
الأمن الوطني السعودي بالإضافة إلى وضع الاقتصاد السعودي..
ورأت مصادر المعارضة السورية أن الحل الوحيد لمواجهة المخطط الإيراني
الخطير والذي سيضرب هوية واستقرار المنطقة برمتها وبالتالي لا بد من تنسيق
الجهود المنطقوية من أجل وقف المخططات الإيرانية الخطيرة التي تستهدف
المنطقة وليس سورية فحسب، سيما وأن نيران التقسيم الطائفي والعرقي سيطال
المنطقة برمتها ولن يقتصر على سورية فحسب حي الرمل ،وتركيا تتصدى لمخططها
اسطنمبول ـ سوريون نت:
كشفت مصادر وثيقة الصلة في اسطنمبول لـ سوريون نت إن إيران تسعى
إلى المضي قدما في دعم النظام السوري حتى لو وصل ذلك إلى تشكيل دولة علوية
في الساحل السوري متصلة مع بعض المناطق في لبنان، وتضيف المصادر بأن دعم
إيران للنظام السوري في إقامة قاعدة بحرية تصل تكلفتها إلى 23 مليون دولار
أميركي بالإضافة إلى ما تردد عن رسالة مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي من
أنه طالب بشار بنقل الأسلحة الاستراتيجية إلى حزب الله وتخزين الأسلحة في
مناطق الطائفة العلوية ينصب في ذلك السياق.
ويقول المحللون بأن طهران عززت من تواجدها في العراق عبر استنساخ النموذج
اللبناني بحيث يكون نوري المالكي بمثابة نبيه بري عراقي ، ومقتدى الصدر
بحيث يكون حسن نصر الله عراقي بالإضافة إلى التحضير لضربات للمملكة العربية
السعودية وتحديدا في المنطقة الشرقية الزاخرة بالنفط وهو ما سيؤثر على
الأمن الوطني السعودي بالإضافة إلى وضع الاقتصاد السعودي..
ورأت مصادر المعارضة السورية أن الحل الوحيد لمواجهة المخطط الإيراني
الخطير والذي سيضرب هوية واستقرار المنطقة برمتها وبالتالي لا بد من تنسيق
الجهود المنطقوية من أجل وقف المخططات الإيرانية الخطيرة التي تستهدف
المنطقة وليس سورية فحسب، سيما وأن نيران التقسيم الطائفي والعرقي سيطال
المنطقة برمتها ولن يقتصر على سورية فحسب حي الرمل ،وتركيا تتصدى لمخططها