لآن الآن و ليس غدا------ أجراس العودة فلتقرع
*****رد عليها الأحرار في سورية **********
عذرا فيروز و معذرة ------أجراس العودة لن تقرع
لن تقرع أجراس العودة----- ما دام بنا رجل يخنع
كلمات هزت وجداني------- و عيوني أبت إلا تلمع
لتقول لكل الأحرار ----------- النصر قريب لا نرجع
فجرها في كل مكان-------- للحق طريق فلتصنع
حلب الشهبا سمعت صوتا--- نادتها درعا من إزرع
يا أختي, إنهم إغتصبوا ------- أعراضا و أهانو الركع
قصفوا, قتلوا و سجنوا منا ---- من فينا لهم لم يركع
نادى الأحرار من الشهبا ----- و قلوب الناس لهم تسمع
الآن الآن و ليس غدا ------- أجراس الثورة فلتقرع
فلتقرع أجراس كبرى ------من حلب الشهباء لإزرع
و لتعلوا أصوات سكتت -------- لعقود لم تجروء ترفع
لتقول كفاكم يا خونة -------- يا قتلة اطفال رضع
ماعدت أخاف رصاصكم -------ما عدت أخاف من المدفع
سأنادي في اعلى صوتي ------ إني حر, ولغيرك ربي لن أركع

اخي ابن العاصي جزاك الله الجنة

إنما أنتم في حمص على ثغر من ثغور الجهاد وإن شاء الله دعائكم مجاب

ولذلك أسألكم في حمص أن تدعو لنا في حلب فوالله إن الجميع في شوق للجهاد لكن هناك الكثير من المعوقات هنا في حلب ومنها ما لا يتصوره عقل

أعلم أن الجميع يعتب علينا ولا نلومهم لكن يشهد الله أن المظاهرات يومية لكن أغلبها ينقصه التنسيق لذلك تكون قليلة العدد في أاكن كثيرة في نفس الوقت مما يسهل على الأمن إيذاء الموجودين وتفريقهم وإرهاب غير المشاركين

والأموال تصرفها الجهات المستفيدة من عصابة النظام بشكل لا يصدق على من خرج في العفو الأول ( وكلهم من أباب السوابق وليس فيهم من معتقلي التظاهر إلا 15 شخص) وهذه الفئة لا ترعى في اللخ لا إلاً ولا ذمة.

وهناك الكثير مما يحتاج إلى كتب للحديث عنه.

يكفي أن أقول لك أننا خرجنا البارحة من التراويح فوجدنا على باب مسجدنا الصغير ( يتسع لـ500 مصلي ) وجدنا ما يقارب 200 عنصر أمن مع الشبيحة عدا عناصر الدعم التي اتخذت من بعض المدارس سكناً لها لأنها من خارج حلب.

والله ولي المؤمنين

اخي ابن العاصي جزاك الله الجنة

إنما أنتم في حمص على ثغر من ثغور الجهاد وإن شاء الله دعائكم مجاب

ولذلك أسألكم في حمص أن تدعو لنا في حلب فوالله إن الجميع في شوق للجهاد لكن هناك الكثير من المعوقات هنا في حلب ومنها ما لا يتصوره عقل

أعلم أن الجميع يعتب علينا ولا نلومهم لكن يشهد الله أن المظاهرات يومية لكن أغلبها ينقصه التنسيق لذلك تكون قليلة العدد في أاكن كثيرة في نفس الوقت مما يسهل على الأمن إيذاء الموجودين وتفريقهم وإرهاب غير المشاركين

والأموال تصرفها الجهات المستفيدة من عصابة النظام بشكل لا يصدق على من خرج في العفو الأول ( وكلهم من أباب السوابق وليس فيهم من معتقلي التظاهر إلا 15 شخص) وهذه الفئة لا ترعى في اللخ لا إلاً ولا ذمة.

وهناك الكثير مما يحتاج إلى كتب للحديث عنه.

يكفي أن أقول لك أننا خرجنا البارحة من التراويح فوجدنا على باب مسجدنا الصغير ( يتسع لـ500 مصلي ) وجدنا ما يقارب 200 عنصر أمن مع الشبيحة عدا عناصر الدعم التي اتخذت من بعض المدارس سكناً لها لأنها من خارج حلب.

والله ولي المؤمنين

نحن نقدر جهودكم

ونعرف الصعاب التي تواجهونها من اباء جلدتكم


ان عشت في حلب واعرف الكثير عنكم من رجوله وبطوله وشهامة

واعرف الكثير عن العصابات الموجودة عندكم في حلب والان النظام يستخدمهم ضدكم


اللهم فرج عنا واللهم الهم اهلنا في حلب حسن التدبير