بسم الله الرحمن الرحيم
من موقع "يقال"...........((
في موقف هو الأول من نوعه يصدر عن أحد نواب المستقبل، أفصح النائب نهاد المشنوق عن المآخذ على مواقف المفتي الخارجة عن إرادة الغالبية السنية في العالم العربي ولبنان باستقباله لسفير الأسد يوم اجتياح حماة وبعد استطالة نظامه في سفك دماء الشعب السوري، ثم استقباله وفد الحزب الذي ينتمي إليه المتهمون باغتيال الرئيس الحريري يوم نشر القرار الذي يتهمهم، وما قيل عن استطالته في انتقاد تيار المستقبل وتزكية الحزب "المقاوم"(...).
فقد أثنى المشنوق على "الدور الذي اضطلع به مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد راغب قباني في السنوات الخمس الماضية والمواقف التي اتخذها بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري والتي كانت محط تقدير"، لكنه سأل عن "توقيت زيارة السفير السوري علي عبد الكريم علي والوفد الإيراني إلى دار الفتوى في محطات سياسية حساسة"، كما استغرب "زيارة وفد من "حزب الله" إلى دار الفتوى بعد صدور القرار الاتهامي، خصوصاً وأن "حزب الله" لم يزر دار الفتوى منذ 7 ايار 2008"، معتبراً أن "هذه المسائل ليست صدفة". وأضاف: "نريد أن تكون دار الفتوى نقطة توازن، ولا نريدها أن تكون نقطة مواجهة أو جزء من الصراع، لكن بالتوقيت والمنطق المناسبين والجهة السياسية المناسبة"، لافتاً إلى أنه "لا يمكن اعتبار ما يحصل هو صدفة وليس قراراً سياسياً، ولا افترض أن سماحته يريد مواجهة الغالبية العظمى من المسلمين واللبنانيين))
أسوأ من حكام الجمهوريات اللعينات المزروعة في الوطن العربي المنكوب بهم .... تونس و ليبيا مصر و سوريا و اليمن ... علماء الدين المزيفين أمثال أحمد الطيب والبوطي و حسون و مفتي الجمهورية اللبنانية الحمار قباني، مذا ينفع العلم الديني وحده، قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: "من أصبح لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم" بعض المستشرقين هم أغزر علما بالاسلام من هؤلاء المماسيخ المساخيط، علم بلا إيمان و ضمير حي و أخلاق واهتمام بحال الأمة لا ينفع بل هو حجة على صاحبه.
ما يدل على أن هذا المفتي حمار محسوب على المسلمين أنه بدلا من أن يطالب الدولة اللبناينة بمعاملة اللاجئين العرب المسلمين الجيران الآتين من فلسطين معاملة الأرمن المسيحيين العجم الآتين من البلاد البعيدة، يطردهم من دار اللإفتاء و يظهر الضجر منهم، و هو الذي استدعاهم لحل إشكال على قطعة أرض، و يمنيهم بأننا يقصد اللبنانيين المسلمين استحملناكم سنينا طويلة.
بعد عشر سنوات و نيف حصل الأرمن على الجنسية اللبنانية و تمتعوا حتى بالحقوق السياسية و هم الآن في لبنان منهم الوزراء و النواب و يمارسون جميع الأنشطة الإقتصادية، بينما المسلمون الفلسطينيون و بعد ستين سنة لا يزالون محرومين حتى من الحقوق المدنية و محظور عليهم ممارسة عشرات المهن.
و هو ما يدل على نفاق عفوا تقية خزعبلات شيعة المجوس، لو كان االلاجئون الفلسطينيون شيعة مجوس مثله لحصل لهم بالقوة و القانون الآن و قد استولى خزعبلات المجوسي على دولة لبنان على جميع حقوقهم المدنية و السياسية.
من موقع "يقال"...........((
في موقف هو الأول من نوعه يصدر عن أحد نواب المستقبل، أفصح النائب نهاد المشنوق عن المآخذ على مواقف المفتي الخارجة عن إرادة الغالبية السنية في العالم العربي ولبنان باستقباله لسفير الأسد يوم اجتياح حماة وبعد استطالة نظامه في سفك دماء الشعب السوري، ثم استقباله وفد الحزب الذي ينتمي إليه المتهمون باغتيال الرئيس الحريري يوم نشر القرار الذي يتهمهم، وما قيل عن استطالته في انتقاد تيار المستقبل وتزكية الحزب "المقاوم"(...).
فقد أثنى المشنوق على "الدور الذي اضطلع به مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد راغب قباني في السنوات الخمس الماضية والمواقف التي اتخذها بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري والتي كانت محط تقدير"، لكنه سأل عن "توقيت زيارة السفير السوري علي عبد الكريم علي والوفد الإيراني إلى دار الفتوى في محطات سياسية حساسة"، كما استغرب "زيارة وفد من "حزب الله" إلى دار الفتوى بعد صدور القرار الاتهامي، خصوصاً وأن "حزب الله" لم يزر دار الفتوى منذ 7 ايار 2008"، معتبراً أن "هذه المسائل ليست صدفة". وأضاف: "نريد أن تكون دار الفتوى نقطة توازن، ولا نريدها أن تكون نقطة مواجهة أو جزء من الصراع، لكن بالتوقيت والمنطق المناسبين والجهة السياسية المناسبة"، لافتاً إلى أنه "لا يمكن اعتبار ما يحصل هو صدفة وليس قراراً سياسياً، ولا افترض أن سماحته يريد مواجهة الغالبية العظمى من المسلمين واللبنانيين))
أسوأ من حكام الجمهوريات اللعينات المزروعة في الوطن العربي المنكوب بهم .... تونس و ليبيا مصر و سوريا و اليمن ... علماء الدين المزيفين أمثال أحمد الطيب والبوطي و حسون و مفتي الجمهورية اللبنانية الحمار قباني، مذا ينفع العلم الديني وحده، قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: "من أصبح لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم" بعض المستشرقين هم أغزر علما بالاسلام من هؤلاء المماسيخ المساخيط، علم بلا إيمان و ضمير حي و أخلاق واهتمام بحال الأمة لا ينفع بل هو حجة على صاحبه.
ما يدل على أن هذا المفتي حمار محسوب على المسلمين أنه بدلا من أن يطالب الدولة اللبناينة بمعاملة اللاجئين العرب المسلمين الجيران الآتين من فلسطين معاملة الأرمن المسيحيين العجم الآتين من البلاد البعيدة، يطردهم من دار اللإفتاء و يظهر الضجر منهم، و هو الذي استدعاهم لحل إشكال على قطعة أرض، و يمنيهم بأننا يقصد اللبنانيين المسلمين استحملناكم سنينا طويلة.
بعد عشر سنوات و نيف حصل الأرمن على الجنسية اللبنانية و تمتعوا حتى بالحقوق السياسية و هم الآن في لبنان منهم الوزراء و النواب و يمارسون جميع الأنشطة الإقتصادية، بينما المسلمون الفلسطينيون و بعد ستين سنة لا يزالون محرومين حتى من الحقوق المدنية و محظور عليهم ممارسة عشرات المهن.
و هو ما يدل على نفاق عفوا تقية خزعبلات شيعة المجوس، لو كان االلاجئون الفلسطينيون شيعة مجوس مثله لحصل لهم بالقوة و القانون الآن و قد استولى خزعبلات المجوسي على دولة لبنان على جميع حقوقهم المدنية و السياسية.