في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك، دخل رسول الله مُحَمّد (عليه الصلاة والسلام)
مدينة مكة المكرمة، منتصراً هو وجيش المسلمين على كفّار قريش،
بعد معركة شارك فيها مئات من الأنصار والمهاجرين
وعلى رأسهم خالد إبن الوليد والزبير إبن العوّام عبيدة إبن الجرّاح،
دخل الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلّم) المسجد الحرام،
ليطهره من الأصنام، وخطب أمام قريش وعفا عنهم،
وسلّم مفتاح الكعبة إلى عثمان إبن طلحة،
وقال له:{خذوها خالده تالده}، ثم أمر بلال إبن رباح فأذن من فوق الكعبة لأول مرة.
مدينة مكة المكرمة، منتصراً هو وجيش المسلمين على كفّار قريش،
بعد معركة شارك فيها مئات من الأنصار والمهاجرين
وعلى رأسهم خالد إبن الوليد والزبير إبن العوّام عبيدة إبن الجرّاح،
دخل الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلّم) المسجد الحرام،
ليطهره من الأصنام، وخطب أمام قريش وعفا عنهم،
وسلّم مفتاح الكعبة إلى عثمان إبن طلحة،
وقال له:{خذوها خالده تالده}، ثم أمر بلال إبن رباح فأذن من فوق الكعبة لأول مرة.