ها انا اليوم أفي بوعدي واتابع الموضوع ٠ومتابعة الاشياء ذات اهمية كبيرة اذكر
انني عندما كنت طالبا في المرحلة الجامعية زارنا احد الدكاتره الغربيين ليلقي محاضرة
في الكمياء وكان ذلك عام ١٩٨٣ وكنا خارجين( تازا)من مجازر حافظ المقبور وكان الخوف
يلبسنا من اسفلنا الى اعلانا وعندما خرج الدكتور اسرع صديقي خلفه وتبعته انا ساله صديقي
عن الفرق بيننا وبين الطالب الغربي اجاب الدكتور ولم اعر اهتمام لاجابته لانني كنت افكر بسؤالي
الذي طرحته عليه بعد ذلك وانا ارتعب خوفا من ان يسمعني احد الشبيحة وما اكثرهم في الجامعات
حتى يومنا هذا لماذا لم تنجح الثورة او الانتفاضة ضد حافظ الاسد تبسم الدكتور ونظر يمينا وشمالا
فقال لي عندما تنتهي مظاهراتكم ويذهب كل واحد منكم الى بيته ماذا تفعلون اجبته ناكل ونشرب ونتابع
حياتنا اليومية المعتادة اجاب وبسرعة هذا هو سبب فشلكم قلت كيف قال اذا اردة ان تنجح في امر ما
اجعله همك وغمك في ليلك ونهارك وتابعه اينما ذهبت ولا تحدث حديثا غير ه واعمل له بجد ولا
تنتظر اجرا حتى لا تختطلت عليك الامور واصبر لذلك تصل هدفك ثم ابتسم لي وتابع طريقه مسرعا٠
ومتابعتنا وحثنا لاخواننا في حلب ودمشق اثمر قليلا فها هي حلب والحمد لله بدات بشائر الثورة تدخل
احيائها العميقة وتتسع وباذن الله ستهب كلها لاحقا هذا وعد من الله والله لا يخلف وعده(ان تنصروا الله
ينصركم ويثبت اقدامكم)وان شاء الله سيتبعهم اهل دمشق وتكون نهاية المجرم ان دخول حلب رفع كثير من معنويات الثوار حتى ان بعض الاعضاء النشيطين جدا بقي مدة كسولا عندما سمع بالامس ان حلب تنتفض ارسل
عشرة رسائل في ساعة واحدة من شدة فرحه بارك الله فيه٠الصبر والمتابعة هما مفتاح نصرنا ويجب الا
نعير اهتمامنا لم قيل ويقال همنا الوحيد هو ازلة هذا النظام باي طريقة حتى لو ادى ذلك لستشهدنا جميعا
النظام وشبيحته الاعلامية يخوفوننا بالحرب الطائفية وان البلد ستتدمر وستحترق وووو٠لتحترق البلد
لتموت جميعا لتزول سوريا كلها(لاسمح الله)المهم ان نتخلص من هؤلاء القوم الذين جعلوا انفسهم ابديين
علينا ٠لا سمح الله اذا بقية هذه العصابة الكافرة لن يعبد الله بعد ذلك بسوريا وسنكون كلنا مسؤولين
امام الله٠نحن لا يهمنا ما يقول العالم من حولنا ويجب ان لانضيع وقتنا وجهدنا فيما قال ويقال حتى لا يتم
تضليلنا عن هدفنا كما علينا ان لا نجعل من اي شخص مهما كان يؤثر في هدفنا لاننا لانعرف حتى الان
من العدو ومن هو الصديق وخاصة للمعارضين الخارجيين ٠ المعارضة الخارجية معرضة لضغوط
من كافة الجهات حتى من قبل النظام ولا ندري ما اذا كان النطام قد استطاع تجنيد احدهم يجب ان نكون
حذرين جدا ليس معناىذلك انني اخون المعارضة ولكنني اطلب الحذر وهو واجب ٠النظام اقتنع على
ما يبدوا نتيجة الضغوط الخارجية والداخلية بان هناك ثورة فعلية قوية تزداد قوتها يوم بعد يوم و هو يحاول
الان اقناعنا بالتخلي عن مطلبنا بالحرية واسقاطه وان نقبل فقط بطلب البقاء احياء وهذا ما يروج له بعض
الذين يقومون بالخفاء من المعارضين الذين يتفاوضون مع النظام نقول لكل هؤ لاء وغيرهم خسئتم ايها
الكلاب نحن لا نريد هذه الحياة التى تريدون ان تهبوننا اياها المليئة بالذل والعار نحن الان لا نريد الحياة
ولا نريد الحرية ولا نريد السلمية انما نريد النظام وكل اعوانه نجرهم جرا الى اقفاص الاتهام ليخذ كل
واحد منهم جزاءه بما اقترفت يديه وعلى راسهم المجرم الاول بشار الكلب ٠والنقطة الهامة جدا التي اريد
ان اقولها قبل ان اختم حديثي انه جاء الوقت الان لكي نسمي الاشياء والاشخاص باسما ءها وعدم الخوف
فليس من المعقول ابدا ولا نرضا بذلك ان نرى ان معظم الشباب العلوي يشارك النظام في مجازره ضددنا
ثم لا نوجه لهم الاتهام علنا اننا يجب ان نقولها لهم بصراحة وعلنا ان كل من يشارك النظام بمجازره سيحاسب
عن ذلك وان اسماءهم وصورهم وعناوينهم كلها موثقة لدينا وننصحهم بالابتعاد عن عائلة الاسد٠
كما علينا بالاهتمام بالتنمية الفكرية والاجتماعية للاعضاءوالشعب بما فيهم انا فارجوا منكم تقويمي اذا
ما فعلت خطئا ما ٠واخير اعتذر منكم على اخطائي الكثيرة في اللغة العربية لاني ضعيف فيها جدا
حتى في ايام الدراسة فانالست بكاتب ولكني اسجل فقط احاسيسي بكلامات لتصل اليكم ولا ابغي
من ذلك الا مرضاة الله والله على ما اقول شهيد والسلام عليكم٠
رحم الله الشهداء
انني عندما كنت طالبا في المرحلة الجامعية زارنا احد الدكاتره الغربيين ليلقي محاضرة
في الكمياء وكان ذلك عام ١٩٨٣ وكنا خارجين( تازا)من مجازر حافظ المقبور وكان الخوف
يلبسنا من اسفلنا الى اعلانا وعندما خرج الدكتور اسرع صديقي خلفه وتبعته انا ساله صديقي
عن الفرق بيننا وبين الطالب الغربي اجاب الدكتور ولم اعر اهتمام لاجابته لانني كنت افكر بسؤالي
الذي طرحته عليه بعد ذلك وانا ارتعب خوفا من ان يسمعني احد الشبيحة وما اكثرهم في الجامعات
حتى يومنا هذا لماذا لم تنجح الثورة او الانتفاضة ضد حافظ الاسد تبسم الدكتور ونظر يمينا وشمالا
فقال لي عندما تنتهي مظاهراتكم ويذهب كل واحد منكم الى بيته ماذا تفعلون اجبته ناكل ونشرب ونتابع
حياتنا اليومية المعتادة اجاب وبسرعة هذا هو سبب فشلكم قلت كيف قال اذا اردة ان تنجح في امر ما
اجعله همك وغمك في ليلك ونهارك وتابعه اينما ذهبت ولا تحدث حديثا غير ه واعمل له بجد ولا
تنتظر اجرا حتى لا تختطلت عليك الامور واصبر لذلك تصل هدفك ثم ابتسم لي وتابع طريقه مسرعا٠
ومتابعتنا وحثنا لاخواننا في حلب ودمشق اثمر قليلا فها هي حلب والحمد لله بدات بشائر الثورة تدخل
احيائها العميقة وتتسع وباذن الله ستهب كلها لاحقا هذا وعد من الله والله لا يخلف وعده(ان تنصروا الله
ينصركم ويثبت اقدامكم)وان شاء الله سيتبعهم اهل دمشق وتكون نهاية المجرم ان دخول حلب رفع كثير من معنويات الثوار حتى ان بعض الاعضاء النشيطين جدا بقي مدة كسولا عندما سمع بالامس ان حلب تنتفض ارسل
عشرة رسائل في ساعة واحدة من شدة فرحه بارك الله فيه٠الصبر والمتابعة هما مفتاح نصرنا ويجب الا
نعير اهتمامنا لم قيل ويقال همنا الوحيد هو ازلة هذا النظام باي طريقة حتى لو ادى ذلك لستشهدنا جميعا
النظام وشبيحته الاعلامية يخوفوننا بالحرب الطائفية وان البلد ستتدمر وستحترق وووو٠لتحترق البلد
لتموت جميعا لتزول سوريا كلها(لاسمح الله)المهم ان نتخلص من هؤلاء القوم الذين جعلوا انفسهم ابديين
علينا ٠لا سمح الله اذا بقية هذه العصابة الكافرة لن يعبد الله بعد ذلك بسوريا وسنكون كلنا مسؤولين
امام الله٠نحن لا يهمنا ما يقول العالم من حولنا ويجب ان لانضيع وقتنا وجهدنا فيما قال ويقال حتى لا يتم
تضليلنا عن هدفنا كما علينا ان لا نجعل من اي شخص مهما كان يؤثر في هدفنا لاننا لانعرف حتى الان
من العدو ومن هو الصديق وخاصة للمعارضين الخارجيين ٠ المعارضة الخارجية معرضة لضغوط
من كافة الجهات حتى من قبل النظام ولا ندري ما اذا كان النطام قد استطاع تجنيد احدهم يجب ان نكون
حذرين جدا ليس معناىذلك انني اخون المعارضة ولكنني اطلب الحذر وهو واجب ٠النظام اقتنع على
ما يبدوا نتيجة الضغوط الخارجية والداخلية بان هناك ثورة فعلية قوية تزداد قوتها يوم بعد يوم و هو يحاول
الان اقناعنا بالتخلي عن مطلبنا بالحرية واسقاطه وان نقبل فقط بطلب البقاء احياء وهذا ما يروج له بعض
الذين يقومون بالخفاء من المعارضين الذين يتفاوضون مع النظام نقول لكل هؤ لاء وغيرهم خسئتم ايها
الكلاب نحن لا نريد هذه الحياة التى تريدون ان تهبوننا اياها المليئة بالذل والعار نحن الان لا نريد الحياة
ولا نريد الحرية ولا نريد السلمية انما نريد النظام وكل اعوانه نجرهم جرا الى اقفاص الاتهام ليخذ كل
واحد منهم جزاءه بما اقترفت يديه وعلى راسهم المجرم الاول بشار الكلب ٠والنقطة الهامة جدا التي اريد
ان اقولها قبل ان اختم حديثي انه جاء الوقت الان لكي نسمي الاشياء والاشخاص باسما ءها وعدم الخوف
فليس من المعقول ابدا ولا نرضا بذلك ان نرى ان معظم الشباب العلوي يشارك النظام في مجازره ضددنا
ثم لا نوجه لهم الاتهام علنا اننا يجب ان نقولها لهم بصراحة وعلنا ان كل من يشارك النظام بمجازره سيحاسب
عن ذلك وان اسماءهم وصورهم وعناوينهم كلها موثقة لدينا وننصحهم بالابتعاد عن عائلة الاسد٠
كما علينا بالاهتمام بالتنمية الفكرية والاجتماعية للاعضاءوالشعب بما فيهم انا فارجوا منكم تقويمي اذا
ما فعلت خطئا ما ٠واخير اعتذر منكم على اخطائي الكثيرة في اللغة العربية لاني ضعيف فيها جدا
حتى في ايام الدراسة فانالست بكاتب ولكني اسجل فقط احاسيسي بكلامات لتصل اليكم ولا ابغي
من ذلك الا مرضاة الله والله على ما اقول شهيد والسلام عليكم٠
رحم الله الشهداء