بعد أربعين عاماً من محاولة النظام لبث الفتنة بين مختلف أطياف الشعب السوري
مساء 8 / 8 /2011 حدثت في سلمية قصةٌ تهمكم جميعاً، ســـوف نرويها لكم كما سنفعل مع أخوتنا وأبنائنا وأحفادنا، هي قصةٌ تروى بسطرٍ أو سطرين، فحواها: " حاول لصوصٌ من آل الأسد التفريق بين أبناء الشعب الواحد في سلمية، فردّ حكماء المدينة كيد الوحوش إلى نحورهم، حين صلى أتباع مختلف المذاهب صلاة التراويح في الجامع الكبير سوياً ".