قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنه يتم تشجيع الأمريكيين الموجودين في سوريا على المغادرة وضرورة تأجيل السفر إلى هذا البلد في أعقاب أعمال العنف الواسعة النطاق بين آلاف المتظاهرين ونظام الأسد.
وحذرت وزارة الخارجية من أنه في ضوء الغموض والتقلب المستمر يتم حث الرعايا الأمريكيين على المغادرة فوراً في الوقت الذي مازالت فيه وسائل النقل متاحة.
وشجّع البلاغ الأمريكيين على الاستمرار في الحد من أي عمليات تنقل غير ضرورية داخل هذا البلد.
يأتي ذلك في ظل التصعيد الأمني غير المسبوق لقوات الأمن والجيش السوري منذ اليوم الأول من شهر رمضان والبدء في عمليات عسكرية واسعة شملت أغلب المدن السورية لاسيما مدينة حماة التي حاصرتها ليلة البارحة نحو 250 دبابة تمهيداً لاجتياحها.
وقد بلغت حصيلة أمس الجمعة بحسب حقوقيين 58 قتيلاً خلال اشتباكات في مظاهرات جمعة "الله معنا" في عدد من المدن السورية.
ويتحدى المحتجون حملة عسكرية دامية ضد احتجاجهم الذي بدأ في مارس/آذار على هيمنة أسرة الأسد على السلطة في سوريا والتي بدأت قبل نحو 41 عاماً.
وقال البيت الابيض إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والمستشارة الالمانية انغيلا ميركل والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي اتفقوا امس الجمعة على النظر في مزيد من الخطوات للضغط على الاسد بسبب قمعه للاحتجاجات.
وحذرت وزارة الخارجية من أنه في ضوء الغموض والتقلب المستمر يتم حث الرعايا الأمريكيين على المغادرة فوراً في الوقت الذي مازالت فيه وسائل النقل متاحة.
وشجّع البلاغ الأمريكيين على الاستمرار في الحد من أي عمليات تنقل غير ضرورية داخل هذا البلد.
يأتي ذلك في ظل التصعيد الأمني غير المسبوق لقوات الأمن والجيش السوري منذ اليوم الأول من شهر رمضان والبدء في عمليات عسكرية واسعة شملت أغلب المدن السورية لاسيما مدينة حماة التي حاصرتها ليلة البارحة نحو 250 دبابة تمهيداً لاجتياحها.
وقد بلغت حصيلة أمس الجمعة بحسب حقوقيين 58 قتيلاً خلال اشتباكات في مظاهرات جمعة "الله معنا" في عدد من المدن السورية.
ويتحدى المحتجون حملة عسكرية دامية ضد احتجاجهم الذي بدأ في مارس/آذار على هيمنة أسرة الأسد على السلطة في سوريا والتي بدأت قبل نحو 41 عاماً.
وقال البيت الابيض إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والمستشارة الالمانية انغيلا ميركل والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي اتفقوا امس الجمعة على النظر في مزيد من الخطوات للضغط على الاسد بسبب قمعه للاحتجاجات.