home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 497 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 497 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

الرهان على وحدة سوريا وليس نظامها Empty الرهان على وحدة سوريا وليس نظامها

الرهان على وحدة سورية وليس نظامها


أي تأخر في
الضغط على النظام السوري، يمكن أن يفجر المنطقة بكاملها نتيجة تعقيدات
المشهد السوري، لقد انتهى وقت الصمت الدولي وعلى الجميع أن يدرك ذلك ولا
أدل عليه من بداية الانشقاقات في الجيش السوري



رمضان هذا
العام ليس استثناء من أيام هذه السنة التي بدأت غير عادية واستمرت إلى هذا
اليوم. كان الكثيرون يتصورون أن نشهد رمضان هادئا مقارنة بالأشهر الماضية
المحمومة بالأحداث السياسية الساخنة، إن الأحداث التي عايشناها خلال الأشهر
الثمانية الماضية ليست بالقدر الذي يمكن تحمله واستيعابه، لكن كل ما علينا
هو أن نحاول أن نفهم ما يجري وندون ذلك في مذكراتنا إن لم نستطع أن ندونه
في مقالاتنا!
عادة ما يكون شهر رمضان مدعاة لالتقاط الأنفاس ومراجعة المواقف وإعطاء فرصة
لصوت العقل في الحروب، لكن نظام سورية والبعث ليست لديه أي نية للتوقف عن
همجيته وتعامله العنيف والمتعالي مع شعبه من خلال شوفينيته المفرطة!
لقد اختار طبيب العيون السوري أن يستخدم مشرطه في بداية شهر رمضان في
عمليات طمس للعيون المتبقية في سورية. إن العمليات العسكرية التي سلم منها
العدو الصهيوني ولم يسلم منها أبناء سورية الشرفاء الذين سعوا طيلة السنوات
الماضية إلى بناء سورية واستقرارها وتحملوا الظلم والطائفية من أجل حقن
الدماء وبناء الوطن.
لكن يبدو أن المنطق لدى النظام السوري هو ذاته لدى نظام العقيد القذافي لأن
ثمة قواسم مشتركة تجمع هذين النظامين في القمع والقتل والمجازر الجماعية
والتلذذ بإراقة الدماء من أجل البقاء.
لقد أخذ النظام السوري الفرصة تلو الأخرى وأُعطي من الوقت الكثير لكي يقوم
بأي بادرة إيـجابية تفتح أبواب الأمـل لكن النظام السوري لا يدرك قيمة
الوقت ولا يعترف بالحلول السياسية والحوار أو كما يقول المثل العامي: (أبو
طبيع ما يغير طبعه). النظام السوري اعتاد الحلول العسكرية والحسم بالقوة.
لم يُجد التعليم العالي في خلق شخصية مستقلة ذات قرار عند رأس النظام ولم
تفلح دراسته في لندن في صنع أفق حديث يقوم على التعددية بل اتضح للعالم
اليوم أنه ليس سوى دمية يديرها حزب البعث المترهل بعقوله الشائخة، هذا إذا
أحسنا الظن.
وفي كلا الأمرين فإن وضع سورية في مأزق كبير لا يمكن السكوت عليه وإذا كان
البعث السوري في الثمانينات استطاع أن يقتل عشرات الألاف دون محاسبة، فإن
المئات الذين سقطوا في حماة ودرعا ودير الزور ودمشق يجب أن يكون ثمنهم
غاليا وتراكميا.
العالم الغربي والعربي على حد سواء راهنوا على شخصية فاشلة غير قادرة على
إدارة البلد، وأعطوه من الوقت ما فيه الكفاية وزيادة حيث أخذ من الوقت ما
لم يأخذه بن علي في تونس ولا حسني مبارك في مصر ولا القذافي في ليبيا ولا
علي عبدالله صالح في اليمن!
على الولايات المتحدة الأميركية والمجتمع الدولي أن يبددا مخاوفه ويتدخلا في الوقت المناسب قبل فوات الأوان.
نحن في الخليج العربي لا يمكن أن نتصور أن سورية يمكن أن يحدث لها ما حدث وهي البلد الذي أنجب الكثير من العقلاء والحكماء.
صحيح أن سورية معقدة باثنياتها وطائفيتها إلا أنه ليس بالضرورة أن يتكرر
سيناريو العراق في سورية، الكثير يعلم أن أميركا خائفة والدول العربية
متحفظة والنظام السوري ليس عنده أي مجال للإصلاح، وإنما يحاول أن يغالب
الوقت ويستثمر الزمن في صالحه من خلال الحلول الأمنية.
إن أي تأخر في الضغط على النظام السوري، يمكن أن يـفجر المنطقة بكاملها
نتيجة تعقيدات المشهد السوري، لقد انتهى وقت الصمت الدولي وعلى الجميع أن
يدرك ذلك ولا أدل عليه من بداية الانشقاقات في الجيش السوري ولعل النظام
السوري يراهن على الذعر الإقليمي من مستقبل سورية بعد البعث، لكن هذا
الرهان خاسر لا محالة لأنه رهان خاطئ فحزب البعث والنظام السوري انتهيا،
والرهان يجب أن يكون اليوم على أبناء سورية وحدهم.


بقلم خالد عبدالله المشوح / الوطن اون لاين
http://84.235.54.86/Articles/Detail.aspx?ArticleId=6782

الرهان على وحدة سوريا وليس نظامها Empty رد: الرهان على وحدة سوريا وليس نظامها

هذا الصمت يخترق ونسمع هتافات ونداءات هنا وهناك
بدأ العالم يخرج
ونسأل الله المزيد
ولله الحمد
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى