زورت"
مواقع الكترونية قريبة من السلطة وأجهزة المخابرات البيان الصادر عن
"علماء الشام" والذي حمل النظام مسؤولية الدماء التي تسفك في حماة وغيرها،
ووقع عليه 20 شيخا مشهودا لهم، وجاء البيان بحسب هذه المواقع مؤكدًا لمصطلح
"العصابات المسلحة" لتحل محل النظام في البيان، وقامت قناة "المنار" بنفس
الخطوة إذ ظهر بيان العلماء على شريطها الإخباري يحمل مسؤولية القتل
لـ"عصابات مسلحة".
مواقع الكترونية قريبة من السلطة وأجهزة المخابرات البيان الصادر عن
"علماء الشام" والذي حمل النظام مسؤولية الدماء التي تسفك في حماة وغيرها،
ووقع عليه 20 شيخا مشهودا لهم، وجاء البيان بحسب هذه المواقع مؤكدًا لمصطلح
"العصابات المسلحة" لتحل محل النظام في البيان، وقامت قناة "المنار" بنفس
الخطوة إذ ظهر بيان العلماء على شريطها الإخباري يحمل مسؤولية القتل
لـ"عصابات مسلحة".
وبحسب أحد المواقع جاء نص البيان بهذه الصيغة "انطلاقاً من حرص كل غيور على استقرار الأمن ووحدة الأمة فإننا علماء الشام نشجب ونستنكر عمل العصابات المسلحة
متسترين بشعارات الحرية في حماة وسائر المحافظات السورية والذي أسفر عن
سفك دماء عدد من أبناء الجيش والقوات المسلحة وعناصر الأمن والشرطة، وكأنما
هو احتفاء بقدوم شهر رمضان المبارك شهر المواساة والتراحم والعفو والمغفر،
نحن نبرأ إلى الله من كل قاتل، ونحمل العصابات المسلحة المسؤولية الكاملة،
ونعتبر هذا العمل الآثم أكبر تحريض للفوضى في أنحاء الوطن، مؤكدين على
ضرورة منح فرصة للدولة بتطبيق ما صدر من مراسيم وقوانين وقرارات والله ولي
التوفيق".
متسترين بشعارات الحرية في حماة وسائر المحافظات السورية والذي أسفر عن
سفك دماء عدد من أبناء الجيش والقوات المسلحة وعناصر الأمن والشرطة، وكأنما
هو احتفاء بقدوم شهر رمضان المبارك شهر المواساة والتراحم والعفو والمغفر،
نحن نبرأ إلى الله من كل قاتل، ونحمل العصابات المسلحة المسؤولية الكاملة،
ونعتبر هذا العمل الآثم أكبر تحريض للفوضى في أنحاء الوطن، مؤكدين على
ضرورة منح فرصة للدولة بتطبيق ما صدر من مراسيم وقوانين وقرارات والله ولي
التوفيق".
بينما الصيغة الأساسية للبيان
"انطلاقا من حرص كل غيور على استقرار الأمن ووحدة الأمة، فإننا –علماء
الشام- نشجب ونستنكر العنف المفرط في حماة وسائر المحافظات والذي أسفر عن
سفك دماء مئات من أبناء الشعب السوري، وكأنما هو احتفاء بقدوم شهر رمضان
المبارك شهر المواساة والتراحم والعفو.
"انطلاقا من حرص كل غيور على استقرار الأمن ووحدة الأمة، فإننا –علماء
الشام- نشجب ونستنكر العنف المفرط في حماة وسائر المحافظات والذي أسفر عن
سفك دماء مئات من أبناء الشعب السوري، وكأنما هو احتفاء بقدوم شهر رمضان
المبارك شهر المواساة والتراحم والعفو.
ونحن بدورنا نبرأ إلى الله من كل قتل، ونحمل القيادة السورية المسؤولية الكاملة، ونعتبر هذا العمل الآثم أكبر تحريض للفوضى في أنحاء الوطن.
مؤكدين
على ضرورة تطبيق ماصدر من مراسيم وقوانين وقرارات، وخاصة فيما يتعلق
بإطلاق سراح جميع معتقلي الرأي دون تأخير.. والله ولي التوفيق.
على ضرورة تطبيق ماصدر من مراسيم وقوانين وقرارات، وخاصة فيما يتعلق
بإطلاق سراح جميع معتقلي الرأي دون تأخير.. والله ولي التوفيق.
ووقع
على البيان الذي صدر في أول يوم من شهر رمضان المبارك كل من الشيخ كريم
راجح، الشيخ هشام البرهاني، الشيخ أسامة الرفاعي، الشيخ عدنان السقا، الشيخ
سارية الرفاعي، الشيخ جودت سعيد، الشيخ عبدالرحمن كوكي، الشيخ أحمد معاذ
الخطيب، الشيخ زياد جزائري، الشيخ محمد راشد، الشيخ سعيد دلوان، الشيخ نذير
مكتبي، الشيخ محي الدين حمادة، الشيخ خالد طفور، الشيخ محمد فايز محمد
عوض، الشيخ محمود عبدالعزيز، الشيخ فهد كعكة، الشيخ بشير الريس، الشيخ محمد
خير سريول، الشيخ فايز عجلوني.
على البيان الذي صدر في أول يوم من شهر رمضان المبارك كل من الشيخ كريم
راجح، الشيخ هشام البرهاني، الشيخ أسامة الرفاعي، الشيخ عدنان السقا، الشيخ
سارية الرفاعي، الشيخ جودت سعيد، الشيخ عبدالرحمن كوكي، الشيخ أحمد معاذ
الخطيب، الشيخ زياد جزائري، الشيخ محمد راشد، الشيخ سعيد دلوان، الشيخ نذير
مكتبي، الشيخ محي الدين حمادة، الشيخ خالد طفور، الشيخ محمد فايز محمد
عوض، الشيخ محمود عبدالعزيز، الشيخ فهد كعكة، الشيخ بشير الريس، الشيخ محمد
خير سريول، الشيخ فايز عجلوني.