من هم الشبيحة في النظام الأسدي النصيري ؟؟؟؟
الشبيحة هم من القرداحة ومن أولاد المسؤولين الكبار ، آل الأسد ، آل مخلوف ، آل آصف شوكت ونحو ذلك ....ولكن شبيحة ماهر الأسد أشد وأنكى
وهؤلاء قد رباهم النظام على النهب والسلب وتجارة المخدرات والعملات وتهريب النفط للبنان وسرقة التحف الثمينة في سورية .....
وأعطاهم الأموال الطائلة والسيارات الكبيرة ( الشبح ) والأسلحة ودرَّبهم على أن يروعوا الأمن ويزرعوا الخوف في نفوس الناس العزَّل ....
وعندما يقبض على واحد منهم على الحدود وهو يهرب كل شيء ممنوع وتفضح القضية ويأمر القاضي بتوقيفه للضحك على الناس فإذا دخل أحدهم السجن ، فسوف يكون في فندق خمسة نجوم ، غرفة لوحده مكيفة وفيها كل ما يريد من وسائل الترفيه والحماية .... لأنه من ذرية الأسد أو السبع أو التيس ...
وبعد مدة قصيرة يصدر السيد الرئيس عفوا عن الشبيحة ليكملوا المشوار في النهب والسلب والإفساد ....
===============
طبعا الآن وفي هذه الظروف العصيبة التي يمرُّ بها النظامُ الفرعوني الفاشي المستبد الظالم لا بد أن يستفيد من هؤلاء الشبيحة ، فاليوم يومهم ...
فيرسلهم لمهمات متعددة :
أولها - لقتل المتظاهرين العزَّل من أهل السنَّة وغيرهم ثم توضع التهمة بالمتظاهرين أنفسهم بأنه كان بينهم مندسون هم الذين قتلوهم ، ثم يأتي النظام ببعض زبانيته ليعترف أمام القضاء بأنه أحد الذين أثاروا الفتنة وقتل بعض المتظاهرين ، وقد دفعه إلى ذلك إما الخدام - الذي بقي خداماً لهذا النظام الإجرامي أربعين عاماً حتى أحيل على المعاش -
وإما من عملاء الموساد أو أمريكا أو دل عربية مجاورة أو الحريري ، أو الطريري أو الفريري ، أو الإخوان المسلمين إلى آخر هذه الأكاذيب الجاهزة التي تدلُّ على أن القوم لا يصدقون في ليل أو نهار ، وكيف يصدقون ودينهم قائم على الكذب والخداع والمراوغة والبهتان ؟؟؟؟!!!
وثانيا- لقتل أي واحد في الأمن أو الشرطة يمكن أن يتعاطف مع الناس الأبرياء ...ثم توجه التهمة للمدسوسين في المظاهرات وأنهم هم الذين قتلوه ويعمل الأسد وزبانيته جنازة كبيرة يحضرها عدد كبير من المغفلين والتنابل والمرتزقة وقطاع الطرق والحثالات ويهتفون بحياة السيد الرئيس حامي الوطن ومحرر الأرض وكوكب المشتري من الجراثيم الفتاكة ... ثم يهتفون بالشعارات الجاهزة التي تتوعد المندسين والعملاء والخونة (( وهم 85% من الشعب )) تتوعدهم بالعذاب الأليم والوقوف خلف قيادة السيد الرئيس الرشيدة !!!!!
بل ويطالبون السيد الرئيس بإلقاء القبض عليهم وشنقهم ليكونوا عبرة لكل خائن للأسد ونظامه ....
وثالثا- لقتل الشرقاء من ضباط وصف ضباط وجنود ممن يرفضون أوامر الرب ، الحاكم بأمر الشيطان ، فرعون العصر ، إبليس الأبالسة ،صاحب البطولات الخارقة على كوكب زحل ....
يرفضون أوامر الأله المزعوم بشار الأسد الذي لا يسأل عما وهم يسألون !!!!!!
الذين يرفضون أوامره بقتل المتظاهرين ....الذين هم أعداء الوطن بنظر السيد الرئيس
فهؤلاء بنظر الرئيس بشار رفضوا الأوامر العسكرية التي تقول : نفِّذْ ثم اعترض من حيث الأصل ، وفي عهد الأسود على الشعب الأرانب على الأعداء : نفِّذْ وإلا سوف تقتل رمياً بالرصاص ،كما حدث ويحدث كل يوم .....
فيأتي الشبيحة وهم ملثمون فيقتلون هؤلاء الشرفاء الذين رفضوا قتل إخوانهم ظلماً وعدواناً ، فيقتلونهم بغير حق - إلا أن يقولوا : ربنا الله - وليس الأسد ولا السبع ولا التيس ....
ثم توضع التهمة للمندسين بين صفوف المتظاهرين الذين كان معهم كثير من الأسلحة المتنوعة !!!!
وأنهم سوف يعاقبون بأشد العقوبات ...
وقد يأتون ببعض المأجورين أو المساجين ونحو ذلك ممن لا دين عندهم أو تحت الضغط والقتل والأذى ، فيعترف هؤلاء أنهم الذين فعلوا ذلك لبث الفتنة والطائفية بين الناس ، وأنهم قد تلقوا التدريبات النادرة في معسكرات بطل الحروب وزير الغواني (( سعد الحريري)) وأنهم هربوا كثير من الأسلحة والدولارات إلى درعا واللاذقية وبانياس وحمص وحلب والقامشلي ......
=============
وقد فات هذا النظام القائم على الكذب والنفاق والظلم والفساد أن مثل هذه المسرحيات لم تعد تنطلي حتى على الحمير ...
فإن كنت تظنُّ نفسك أنك تقود ملاييناً من الحمير فمكانك هو زريبة الحمير وليس مكان البشر ... لأن عهد قيادة الحمير قد ولَّى بغير رجعة ...
وإن كنت أنك تقود شعبا أبله لا يسمع ولا يرى ولا يفهم ولا يتنفس فوق الماء ولا تحت الماء ، فهو ولَّى هذا الشعب بلا رجعة .....
==============
فإن كان النظام صادقاً (( ومن المستحيل أن يصدق )) في أن الذي يقتل الأمن والجيش هم المندسون بين المتظاهرين فهو أكبر دليل على فشل الأجهزة الأمنية في كشف هؤلاء وحماية البلد والحفاظ على أمنها ، ومن الواجب محاسبة جميع أصحاب الفروع الأمنية الذين ناموا ملء جفونهم والبلد معرَّض للدمار والخراب .....
ولا يجوز الثقة بهم بعد ذلك ، وأن هذا النظام القمعي عبارة عن نمر من ورق لا أكثر ..... وسوف يزول بأسرع وقت ممكن بلا رجعة وإلى مزابل التاريخ .....
------------
ولو ضرط مسكين في الحمام لاجتعمت الفروع الأمنية كلها من إلقاء القبض على الضارط ، ذلك دويَّ فصِّه يدلُّ على عمل أرهابي كبير ، وعلى يحمل قنابل فتاكة .....ثم يودع السجن ويعذب عذابا نكرا، ليعترف أن فصَّه يحتوي على مواد مشعة وعلى قنابل جرثموية فتاكة قد حصل عليها من خلال تعامله مع الموساد الإسرائيلي ، أو إف بي أي ، أو ..... وأنه قد قبض آلاف الدولارات على هذا الفص !!!!!!!!
==================
وأما أنتم أيها الشبيِّحة - يا أسود المراقص والملاهي الليلية - يا أبطال العهر والخنى - ويا أبطال النهب والسلب والمخدرات سوف يكون حسابكم عسيرا قريبا بإذن الله تعالى ، ولن ينفعكم الأسد ولا غيره أبداً ، وسوف تخسرون الدنيا والآخرة .....
------------
وأما أنتم يا أصحاب الأجهزة الأمنية ( القمعية )بكل فروعها سوف يضحي بكم الأسد ويجعلكم لقمة سائغة للثائرين ، ولن ينفعكم الأسد ولا غيره ، وسوف تبوؤن بإثمكم وإثم الأسد ، وسوف تحاسبون على كل شيء ، ولن يغفر لكم الشعب المظلوم ذنبا ، وسوف يكون حسابكم عسير جدا ....
قال تعالى : { إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ } [الأنفال: 19]
وقال تعالى :{إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)} [الأحزاب: 64 - 68]
وسوف يقول لكم شيطانكم الأسد يوم القيامة : {وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [إبراهيم: 22]
الشبيحة هم من القرداحة ومن أولاد المسؤولين الكبار ، آل الأسد ، آل مخلوف ، آل آصف شوكت ونحو ذلك ....ولكن شبيحة ماهر الأسد أشد وأنكى
وهؤلاء قد رباهم النظام على النهب والسلب وتجارة المخدرات والعملات وتهريب النفط للبنان وسرقة التحف الثمينة في سورية .....
وأعطاهم الأموال الطائلة والسيارات الكبيرة ( الشبح ) والأسلحة ودرَّبهم على أن يروعوا الأمن ويزرعوا الخوف في نفوس الناس العزَّل ....
وعندما يقبض على واحد منهم على الحدود وهو يهرب كل شيء ممنوع وتفضح القضية ويأمر القاضي بتوقيفه للضحك على الناس فإذا دخل أحدهم السجن ، فسوف يكون في فندق خمسة نجوم ، غرفة لوحده مكيفة وفيها كل ما يريد من وسائل الترفيه والحماية .... لأنه من ذرية الأسد أو السبع أو التيس ...
وبعد مدة قصيرة يصدر السيد الرئيس عفوا عن الشبيحة ليكملوا المشوار في النهب والسلب والإفساد ....
===============
طبعا الآن وفي هذه الظروف العصيبة التي يمرُّ بها النظامُ الفرعوني الفاشي المستبد الظالم لا بد أن يستفيد من هؤلاء الشبيحة ، فاليوم يومهم ...
فيرسلهم لمهمات متعددة :
أولها - لقتل المتظاهرين العزَّل من أهل السنَّة وغيرهم ثم توضع التهمة بالمتظاهرين أنفسهم بأنه كان بينهم مندسون هم الذين قتلوهم ، ثم يأتي النظام ببعض زبانيته ليعترف أمام القضاء بأنه أحد الذين أثاروا الفتنة وقتل بعض المتظاهرين ، وقد دفعه إلى ذلك إما الخدام - الذي بقي خداماً لهذا النظام الإجرامي أربعين عاماً حتى أحيل على المعاش -
وإما من عملاء الموساد أو أمريكا أو دل عربية مجاورة أو الحريري ، أو الطريري أو الفريري ، أو الإخوان المسلمين إلى آخر هذه الأكاذيب الجاهزة التي تدلُّ على أن القوم لا يصدقون في ليل أو نهار ، وكيف يصدقون ودينهم قائم على الكذب والخداع والمراوغة والبهتان ؟؟؟؟!!!
وثانيا- لقتل أي واحد في الأمن أو الشرطة يمكن أن يتعاطف مع الناس الأبرياء ...ثم توجه التهمة للمدسوسين في المظاهرات وأنهم هم الذين قتلوه ويعمل الأسد وزبانيته جنازة كبيرة يحضرها عدد كبير من المغفلين والتنابل والمرتزقة وقطاع الطرق والحثالات ويهتفون بحياة السيد الرئيس حامي الوطن ومحرر الأرض وكوكب المشتري من الجراثيم الفتاكة ... ثم يهتفون بالشعارات الجاهزة التي تتوعد المندسين والعملاء والخونة (( وهم 85% من الشعب )) تتوعدهم بالعذاب الأليم والوقوف خلف قيادة السيد الرئيس الرشيدة !!!!!
بل ويطالبون السيد الرئيس بإلقاء القبض عليهم وشنقهم ليكونوا عبرة لكل خائن للأسد ونظامه ....
وثالثا- لقتل الشرقاء من ضباط وصف ضباط وجنود ممن يرفضون أوامر الرب ، الحاكم بأمر الشيطان ، فرعون العصر ، إبليس الأبالسة ،صاحب البطولات الخارقة على كوكب زحل ....
يرفضون أوامر الأله المزعوم بشار الأسد الذي لا يسأل عما وهم يسألون !!!!!!
الذين يرفضون أوامره بقتل المتظاهرين ....الذين هم أعداء الوطن بنظر السيد الرئيس
فهؤلاء بنظر الرئيس بشار رفضوا الأوامر العسكرية التي تقول : نفِّذْ ثم اعترض من حيث الأصل ، وفي عهد الأسود على الشعب الأرانب على الأعداء : نفِّذْ وإلا سوف تقتل رمياً بالرصاص ،كما حدث ويحدث كل يوم .....
فيأتي الشبيحة وهم ملثمون فيقتلون هؤلاء الشرفاء الذين رفضوا قتل إخوانهم ظلماً وعدواناً ، فيقتلونهم بغير حق - إلا أن يقولوا : ربنا الله - وليس الأسد ولا السبع ولا التيس ....
ثم توضع التهمة للمندسين بين صفوف المتظاهرين الذين كان معهم كثير من الأسلحة المتنوعة !!!!
وأنهم سوف يعاقبون بأشد العقوبات ...
وقد يأتون ببعض المأجورين أو المساجين ونحو ذلك ممن لا دين عندهم أو تحت الضغط والقتل والأذى ، فيعترف هؤلاء أنهم الذين فعلوا ذلك لبث الفتنة والطائفية بين الناس ، وأنهم قد تلقوا التدريبات النادرة في معسكرات بطل الحروب وزير الغواني (( سعد الحريري)) وأنهم هربوا كثير من الأسلحة والدولارات إلى درعا واللاذقية وبانياس وحمص وحلب والقامشلي ......
=============
وقد فات هذا النظام القائم على الكذب والنفاق والظلم والفساد أن مثل هذه المسرحيات لم تعد تنطلي حتى على الحمير ...
فإن كنت تظنُّ نفسك أنك تقود ملاييناً من الحمير فمكانك هو زريبة الحمير وليس مكان البشر ... لأن عهد قيادة الحمير قد ولَّى بغير رجعة ...
وإن كنت أنك تقود شعبا أبله لا يسمع ولا يرى ولا يفهم ولا يتنفس فوق الماء ولا تحت الماء ، فهو ولَّى هذا الشعب بلا رجعة .....
==============
فإن كان النظام صادقاً (( ومن المستحيل أن يصدق )) في أن الذي يقتل الأمن والجيش هم المندسون بين المتظاهرين فهو أكبر دليل على فشل الأجهزة الأمنية في كشف هؤلاء وحماية البلد والحفاظ على أمنها ، ومن الواجب محاسبة جميع أصحاب الفروع الأمنية الذين ناموا ملء جفونهم والبلد معرَّض للدمار والخراب .....
ولا يجوز الثقة بهم بعد ذلك ، وأن هذا النظام القمعي عبارة عن نمر من ورق لا أكثر ..... وسوف يزول بأسرع وقت ممكن بلا رجعة وإلى مزابل التاريخ .....
------------
ولو ضرط مسكين في الحمام لاجتعمت الفروع الأمنية كلها من إلقاء القبض على الضارط ، ذلك دويَّ فصِّه يدلُّ على عمل أرهابي كبير ، وعلى يحمل قنابل فتاكة .....ثم يودع السجن ويعذب عذابا نكرا، ليعترف أن فصَّه يحتوي على مواد مشعة وعلى قنابل جرثموية فتاكة قد حصل عليها من خلال تعامله مع الموساد الإسرائيلي ، أو إف بي أي ، أو ..... وأنه قد قبض آلاف الدولارات على هذا الفص !!!!!!!!
==================
وأما أنتم أيها الشبيِّحة - يا أسود المراقص والملاهي الليلية - يا أبطال العهر والخنى - ويا أبطال النهب والسلب والمخدرات سوف يكون حسابكم عسيرا قريبا بإذن الله تعالى ، ولن ينفعكم الأسد ولا غيره أبداً ، وسوف تخسرون الدنيا والآخرة .....
------------
وأما أنتم يا أصحاب الأجهزة الأمنية ( القمعية )بكل فروعها سوف يضحي بكم الأسد ويجعلكم لقمة سائغة للثائرين ، ولن ينفعكم الأسد ولا غيره ، وسوف تبوؤن بإثمكم وإثم الأسد ، وسوف تحاسبون على كل شيء ، ولن يغفر لكم الشعب المظلوم ذنبا ، وسوف يكون حسابكم عسير جدا ....
قال تعالى : { إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ } [الأنفال: 19]
وقال تعالى :{إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)} [الأحزاب: 64 - 68]
وسوف يقول لكم شيطانكم الأسد يوم القيامة : {وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [إبراهيم: 22]