عبارة واحدة تكفي لوصف الوضع في سوريا إنها دولة تحت الاحتلال الاسرائيلي لا تختلف عن القطاع و الضفة ,وأكثر سوءا من الوضع في فلسطين 48 و يجب تطبيق اتفاقيات جنيف في معاملة الشعوب تحت الاحتلال على الشعب السوري و لذلك على المجتمع الدولي بدء مفاوضات جادة مع اسرائيل لتحسين معاملة الشعب السوري ووقف المذابح التي تنفذها قواتها الأسدية على السوريين.
شئنا أم أبينا هذا هو الوضع و يجب على الشعب السوري الاستمرار في انتفاضته ضد حكم الاحتلال الاسرائيلي عبر القوات الأسدية ونطلب من اسرائيل تغيير حاكمها العسكري في دمشق بشخص أكثر رحمة و أقل وحشية لا وضع عربي و لا وضع دولي إنه شأن اسرائيلي داخلي باعتراف كل المنظمات الدولية العاجزة عن إصدار حتى بيان إدانة.
فلماذا اللف و الدوران الوضع واضح وضوح الشمس في كبد السماء في تموز. و أنصح المظاهرات في سوريا بالمطالبة بالاستقلال و انسحاب الجيش الأسدي إلى اسرائيل يمكن يلزمها بأماكن تانية بع عن احد الاصدقاءدين