يريدون اعلامهم الكاذب فقط في الساحة ليقولوا عن أخواتنا الفلسطينيات في غزة أنهن يمارسن جهاد النكاح والارهاب
ويصنعون عنهم الأفلام والندوات مثل صناعة الموت في غزة ومسلسلات مثل تلابيب سود وماملكت ايمانكم والحور العين ويسخروا من اسلامنا وعقيدتنا بالتطاول على الصحابة الكرام والقرآن والاحاديث النبوية اللهم ردّ كيدهم الى نحورهم واحفظ أهلنا في فلسطين من الحكام الخونة المتآمرين مع الصهاينة المجرمين
ايران المجوسية أطلقت ثمانية صواريخ بالستية على مدينة دير الزور السورية وجيش القدس والمليشيات الشيعية العراقية والأفغانية والباكستانية واللبنانية التابعين لها قتلوا اكثر من مليوني مسلم في سورية وهجّروا اكثر من عشرة ملايين
والصهاينة ينامون هانؤون ملء الجفون حسبنا الله ونعم الوكيل
3 غارات استهدفت موقع الشهيد محمد ابو حرب التابع للقسام في حي النصر برفح (صاروخين استطلاع) وآخر بصاروخ من الطائرات الحربية ما ادى لتدمير جزء من الموقع ..
القصف في مدينة غزة استهدف موقع بدر شمال مخيم الشاطئ .. فيما القصف الذي سبقه بدقائق استهدف أرض فارغة في المنطقة القريبة من موقع عسقلان .. وقصف ثالث من المدفعية استهدف ارض خالية شرق وادي غزة طائرات الاحتلال تستهدف بصاروخين موقع الشهيد محمد ابو حرب بحي النصر شمال شرق محافظة رفح .
♦ إن زعم الاحتلال الإسرائيلي إطلاق صاروخ من غزة وإصدار بيان باسم داعش لتبرير ما جرى من تصعيد واستهداف لمواقع المقاومة، لعبة إسرائيلية خطيرة ومكشوفة نحذر من التمادي فيها والاستمرار في هذا التصعيد الخطير والقصف أو المساس بأي من أبناء شعبنا. ♦ على الاحتلال الإسرائيلي أن يتحمل كل تبعات حماقاته وسياساته غير المحسوبة العواقب. الأستاذ/ فوزي برهوم الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"
د. مصطفى محمود الغرب لا يعادي الإسلام الطقوسي .. وإنما يعادي الإسلام الحقيقي : يقول د. مصطفى محمود رحمه الله في كتابه ( الإسلام والمعركة القادمة ) : =================== " حينما يصرّح الساسة في الغرب بأنَّهم لا يعادون الإسلام ، وأنهم ليسوا ضد الإسلام كدين ، فإنَّهم يكونون صادقين بوجه من الوجوه ، إذ لا مانع عندهم أبدًا من أن نصلي ونصوم ونحج ونقضى ليلنا ونهارنا في التعبد والتسبيح والدعاء ، ونقضي حياتنا في التوكل ونعتكف ما نشاء في المساجد ونوحد ربنا ونمجده ونهلل له ، فهم لا يعادون الإسلام الطُقُوسي ، إسلام الشعائر والعبادات ، ولا مانع عندهم في أن تكون لنا الآخرة كلها فهذا أمر لا يهمهم ولا يفكرون فيه ، بل ربما شجّعوا على التعبد والاعتزال وحالفوا - مشايخ الطرق الصوفية - ودافعوا عنهم ( قلت: وهذا وقع ) .. :::: ولكن خصومتهم وعداءهم هي للإسلام الآخر ، الإسلام الذي ينازعهم السلطة في توجيه العالم وبنائه على مثاليات وقيم أخرى ، الإسلام الذي ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم في حركة الحياة ، الإسلام الذي يريد أن ينهض بالعلم ولكن لغايات أخرى غير التلسط والغزو والعدوان والسيطرة ، الإسلام الذي يتجاوز الإصلاح الفردي إلى الإصلاح الاجتماعي والإصلاح الحضاري والتغيير الكوني ، :::: هنا لا مساومة ولا هامش سماح ، وإنّما حرب ضروس ، هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص ، وقد يأتيك الرصاص من قوى داخل بلدك نفسه ! ". ***
