صرح النظام كما نعلم ان الثورة التي يقوم بها الان شعبنا العظيم
هي نفس الانتفاضة التي جرت عام ١٩٨٢ اذا توهم انه سيقضي
عليها وباسرع ما يمكن وغابة عنه ومن شدة غبائه الامور التالية٠
عام ١٩٨٢ كانت الانتفاضة محصورة في مناطق محدودة ٢-اعتمدت
على عدد محدود ٣-اعتمد ت على جماعات معينة٤- انعدام طرق الاتصالات
ه-التسرع الى اللجو الى السلاح ٦- العزلة عن العالم الخارجي ٧- التآمر
الامريكي ووقوفه بجانب العميل السري لها حافظ٨-فقرها وعدم وجود ثقافة
ثورية ونقص بالخبرات الثورية٩- تخلي النظام الايراني الفاسق عنها بعد ان
وعدتها بالمدا دات ١٠-عدم طرحها مبادئ وافكار واضحه يتفهما العوام
١١- اعتمادها المطلق على التضحية والمجازفة بالارواح ف مواقع كانت
عبارة عن عمليات انتحارية اكثر منها ثورية ٠وهناك بعض النقاط الاخرى٠
اما اليوم فالثورة تختلف كثيرا جدا جدا وهو ما يبرر استمرارها وانتصارها
في كل المواقع والجولات وهو الذي سيقودها الى النصر ان شاء الله وتحقيق
هدفها المحدد المعالم الا وهو اسقاط النظام واحلال الحرية والديمقراطية والعيش
الحر لكافة ابناء الوطن وبجميع طوائفه٠ ان قوة هذه الثورة تستمدها فقط ولا غير
من عامل مهم جدا جدا هو سلميتها واكرر قوة هذه الثورة هي انها سلمية وقف
اعدائها الداخليين والخارجيين مندهشين وعلى الرغم من التضحيات الكبيرة تصميمها
على سلميتها٠وعلى الرغم من من محاولة الاعداء ابعاد الثورة عن مسارها السلمي
فقد فشلوا بذلك لانه وحتى الان ما زالت الثورة فتية لاغيا ب العاصمة وحلب ووجود
بعض الجالسين والمتوقع اذا استمرت الثورة بسلميتها انخراط المدينتين كليا بالثورة
وهذا ما بداءت بواشره تتحقق٠لا يقول البعض الى متى نبقى سلميين ٠سنبقى سلميين
الى ان يسقط النظام لان التضحيات التي ستقدمها الثورة في حال لجوئها لغير ذلك
سيفوق بكثير التضحيات فيما اذا استمرت الثورة سلمية٠ ما علينا الا الصبر والاعتماد
اولا واخيرا على الله وبما اننا اصحاب حق فهو سينصرنا ما دمنا على ذلك٠
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله الشهداء
هي نفس الانتفاضة التي جرت عام ١٩٨٢ اذا توهم انه سيقضي
عليها وباسرع ما يمكن وغابة عنه ومن شدة غبائه الامور التالية٠
عام ١٩٨٢ كانت الانتفاضة محصورة في مناطق محدودة ٢-اعتمدت
على عدد محدود ٣-اعتمد ت على جماعات معينة٤- انعدام طرق الاتصالات
ه-التسرع الى اللجو الى السلاح ٦- العزلة عن العالم الخارجي ٧- التآمر
الامريكي ووقوفه بجانب العميل السري لها حافظ٨-فقرها وعدم وجود ثقافة
ثورية ونقص بالخبرات الثورية٩- تخلي النظام الايراني الفاسق عنها بعد ان
وعدتها بالمدا دات ١٠-عدم طرحها مبادئ وافكار واضحه يتفهما العوام
١١- اعتمادها المطلق على التضحية والمجازفة بالارواح ف مواقع كانت
عبارة عن عمليات انتحارية اكثر منها ثورية ٠وهناك بعض النقاط الاخرى٠
اما اليوم فالثورة تختلف كثيرا جدا جدا وهو ما يبرر استمرارها وانتصارها
في كل المواقع والجولات وهو الذي سيقودها الى النصر ان شاء الله وتحقيق
هدفها المحدد المعالم الا وهو اسقاط النظام واحلال الحرية والديمقراطية والعيش
الحر لكافة ابناء الوطن وبجميع طوائفه٠ ان قوة هذه الثورة تستمدها فقط ولا غير
من عامل مهم جدا جدا هو سلميتها واكرر قوة هذه الثورة هي انها سلمية وقف
اعدائها الداخليين والخارجيين مندهشين وعلى الرغم من التضحيات الكبيرة تصميمها
على سلميتها٠وعلى الرغم من من محاولة الاعداء ابعاد الثورة عن مسارها السلمي
فقد فشلوا بذلك لانه وحتى الان ما زالت الثورة فتية لاغيا ب العاصمة وحلب ووجود
بعض الجالسين والمتوقع اذا استمرت الثورة بسلميتها انخراط المدينتين كليا بالثورة
وهذا ما بداءت بواشره تتحقق٠لا يقول البعض الى متى نبقى سلميين ٠سنبقى سلميين
الى ان يسقط النظام لان التضحيات التي ستقدمها الثورة في حال لجوئها لغير ذلك
سيفوق بكثير التضحيات فيما اذا استمرت الثورة سلمية٠ ما علينا الا الصبر والاعتماد
اولا واخيرا على الله وبما اننا اصحاب حق فهو سينصرنا ما دمنا على ذلك٠
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله الشهداء