home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 320 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 320 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

مراجيح الجنة.. ونفاخات يزيد بن معاوية : Empty مراجيح الجنة.. ونفاخات يزيد بن معاوية :

مراجيح الجنة.. ونفاخات يزيد بن معاوية :
27 / 10 / 2016
منقول - د. عبد السلام جاف.
=================

في الأسبوع الماضي شاهدت تقريرا عن العراق بثته احدى المحطات الفرنسية.. هذا التقرير ترك حيزا كبيرا للكاميرا لكي تصور شوارع بغداد.. شوارع بغداد بدون تعليق.. صور معممين بلحاهم القبيحة.. ماركات تجارية في قمة الابتذال.. جدران الفصل الطائفي.. بغداد مدينة للكونكريت.. وهنا تظهر لافتة سوداء وعليها عبارة مكتوبة باللون الأصفر: "الحسين منهجنا لبناء المواطن والوطن"

أحسست بسعادة وأنا أرى هذا الشعار.. سعادة من يرى الواقع يعري الأسطورة.. عشر سنوات منهج حسيني والنتيجة هو حكومة حرامية..عشر سنوات ومنهج الحسين في الحكم وبميزانية تقارب ترليون دولار..اي ما يقارب حاصل جمع ميزانيات العراق خلال ثمانين عاما.. وكل ما تملكه حكومة الحرامية هو شعار "الحسين منهجنا لبناء المواطن والوطن"
"الحسين منهجنا لبناء المواطن والوطن" ..مفارقة مضحكة مبكية.. ففي العراق اليوم ليس هناك مواطن وبالتالي ليس هناك وطن.. الاصل اللغوي لمصطلح المواطن مصدره القانون الروماني وهو يعني "الرجل الحر"..
اما "الفرد" الذي بناه "منهجهم" خلال عشر سنوات والذي نراه اليوم امامنا فهو فرد يتحرك بفتوى.. ينكح بفتوى.. يتظاهر بفتوى.. ينتخب بفتوى.. لأنهم علموه أن "المواطنة" هي طاعة السيد.. وطاعة السيد تعفيه من كل مسؤولية.. وهذه الفكرة الاتكالية في المذهب الشيعي هي من مخلفات فرقة الكيسانية التي تعتبر الدين مجرد طاعة الإمام وان طاعة الناس للإمام تبطل التمسك بقواعد الإسلام كالصلاة والصوم الخ..
وهذا الاعتقاد الاتكالي ينتج "إيمان" شكلي لا يكترث بجوهر المعتقد.. لا غرابة ان ترى اليوم "عبد السادة" يسرق ويذهب بعد ذلك للبكاء امام شباك الحسين نافحا السيد خمس ما سرق ويخرج ضاحكا مرتاح الضمير.. كطفل نزل توا من أرجوحة.. إنها ثقافة مفاتيح الجنة.. بالأحرى مراجيح الجنة.. حيث "المواطن" هو زعطوط أبدي.
ماكيافلي هو رائد الفكر السياسي الحديث لأنه علّم أوربا درس الواقعية السياسية.. وفحواه انك إذا أردت أن تحكم على شخص حاملا شعار فلا تعر أهمية للشعار.. انظر إلى رافع هذا الشعار.. شاهد كيف يتصرف في حياته اليومية.. انظر الى انجازاته ودعك من كل خطاباته الاخلاقوية الكاذبة..
من هنا فان "منهج الحسين" هو ليس مقولات مفبركة تتحدث عن الصدق والشجاعة و"هيهات منا الذلة" الى آخره من الاسطوانة الشيعية المشروخة.. الفكرة الكاذبة تقتل كما يقول البير كامو.. تريد أن تعرف ما هو منهج الحسين.. انظر لمن يدعي تطبيقه.. تريد ان تعرف نوعية المواطن الذي بناه "منهج الحسين".. شاهد كيف يتصرف "عبد الحسين" في حياته اليومية.. في معاملاته مع الناس.
في نهاية شهر تشرين الثاني من عام ٢٠١٢.. قام مئات الشيعة باقتحام شركة بتروناس الماليزية النفطية العاملة في الناصرية وتخريبها.. هل تعرفون لماذا.. لان عمال مطعم الشركة علقوا بضعة بالونات في سقف قاعة المطعم خلال وجبة عشاء ذلك اليوم الذي صادف في عاشورا..
الشيعة الذي يعملون في الشركة نقلوا واقعة البالونات إلى سكان المنطقة المحيطة بالشركة وقالوا لهم إن الماليزيين يحتفلون بذكرى انتصار يزيد بن معاوية على الحسين في كربلاء!! تصورا .. هذا هو "المواطن" الذي بناه منهج الحسين.. بضعة نفاخات علقت سهوا في ذكرى وفاة الإمام تجعله يقتحم شركة ويخربها ويهدد حياة العاملين فيها.. أما مليارات الدولارات التي تسرقها حكومة الحرامية فلا تحرك فيه شعره..
"المواطن" عبد الحسين يقطع مئات الكيلومترات مشيا على الاقدام لزيارة قبر الحسين.. ولكنه لا يحرك ساكنا لرفع الازبال المتراكمة على مسافة بضعة امتار من بيته.. هذا هو الواقع.. ليس بالشعارات وحدها تبنى الاوطان.. ماكيافلي ينتصر .. نفاخات يزيد بن معاوية تنفجر بوجه الحرامية.. الحسين يُقتل من جديد !! ودائما بسبب زعاطيط السياسة !
جمعة مباركة للجميع.... تحياتي

مراجيح الجنة.. ونفاخات يزيد بن معاوية : Empty رد: مراجيح الجنة.. ونفاخات يزيد بن معاوية :

شي محزن محزن جداً أن تكون سوريا والعراق في قبضة ألد الأعداء للمسلمين ،  وشئ محزن أن يرى العالم بعين هواه فقط. نعترف أن الدواعش ارهابيين  ونعلم أن منهم سنة وفيهم عملاء أعداء للسنة  ، ولكن لا نرى اعترافاً من العالم يجرم الحشد الشعبي المجرم ويصفهم بالارهابيين  !   ولا نجد من يجرم بشار واعوانه المجرمين !  فقط  تنديدات ، وقلق ، وكلام اغلبه دجل في دجل .   كنّا نتمنا مثلما  حرصوا على محاربة داعش لأنهم ارهابيين  أيضاً يحاربوا الحشد الشعبي لأنهم أشد ارهاباً  من الدواعش ،  ويحاربوا نظام سوريا الأكثر إجراما وإرهابا من الجميع  .. ما اكبر خيانة هذا العالم وما أخبث قانونهم الذي ينص على معاقبة السنة إن قتلوا ولو كلب واحد  وغض النظر عن جميع كلاب البشر أن فتكت بملايين البشر من السنة .

مراجيح الجنة.. ونفاخات يزيد بن معاوية : Empty رد: مراجيح الجنة.. ونفاخات يزيد بن معاوية :

أختي مدى .. دمت بخير وعافية :
مررت بوعكة صحية بسبب حصاة في المرارة ، حالت دون التعليق على ملاحظتك الدقيقة حول تسليط الأنظار على إرهاب داعش ، والسكوت والتغافل التام عن الحشد الشعبي الأشد إرهابا .. وهي ملاحظ أكثر من وجيهة .. ولكن وبكل صراحة ، أصبحنا نردد قول الشاعر الذي أصبح كالمثل الثائر :
تكاثرت الظباء على خراش : فما يدري خراش ما يصيدُ
النظام النصيري الطائفي .. المدعوم شيعيا وعالميا .. والذي يقوم بإبادتنا مستخدما كل طيرانه وصواريخ وأسلحته المحرمة دولية .. والعالم يتغاضى عنه ويقره على جرائمه .. ويغض الطرف عن حلفائه الشيعة القادمين لقتلنا من إيران ولبنان والعراق ...
داعش .. أو دولة الإسلام في العراق والشام . الذي تقودها مخابرات من الموساد الإسرائيلي وإلباسيج الإيراني ومخابرات بشار النصيري .. ورغم ذلك يحاربنا العالم كله بسبب داعش ، ويحملوننا كل أوزارها .. والعقلاء منا ينظرون فيرون أن كثيرا من السوريين قد انخرطوا في صفوف داعش ، وصاروا وبالا على السوريين ..
وثالثة الأثافي : الفصائل الجهادية
التي نشأت بعد أن تمكن تنظيم داعش من القضاء على الجيش الحر ، حيث عمدت داعش إلى شيطنته واتهامه بالردة والعلمانية والسرقة .. فنشأت فصائل جهادية ، لم تنضو تحت راية داعش ، وإنما تتبنى وجهة نظر داعش .. فهؤلاء الجهاديون خرجوا عن أهداف الثورة ، وتبنوا فكرة الخلافة الإسلامية .. فكانوا وبالا علينا أيضا .. لأن رفع لواء الحكم الإسلامي الآن سوف يثير كل كفار الأرض علينا ، ويحولهم إلى أعداء لنا ..
لو بقي الجيش الحر .. ولو بقينا على مطالبتنا بإسقاط النظام ، وإقامة حكم ديمقراطي مؤسساتي جمهوري .. فنجاح ثورتنا كان مضمونا بنسبة 80% ...
ولكن أعداءنا تكاثروا علينا .. وحرفوا ثورتنا عن مسارها الصحيح .. وحملونا بغبائهم وسوء تقديرهم للمواقف أعباء أكبر من طاقتنا .. وتضحيات تهد الجبال .. ولو لمناهم الآن فسوف نخسرهم أيضا .. ولا حول ولا قوة إلا بالله .. ولا نقول أخيرا إلا :
تكاثرت الظباء على خراش : فما يدري خراش ما يصيدُ 
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى