ستار أكاديمي .. والحرب على الإسلام

26 / 9 / 2016

مقابلة منقولة – بالنص

===============

​لقاء في قناة إسرائيلية مع الدكتور الإسرائيلي
(مالحوم أخنوف)

صاحب فكرة : ستار أكاديمي!!​

​مدير اللقاء يسأل ... والدكتور اليهودي يجيب .. كالآتي : ​

1 -

​س : ما هو شعورك اليوم وأنت حققت أكبر أمانيك وهي"ستار أكاديمي "في عقر دار الإسلام ؟​

​فأجاب : شعور لا يوصف، ولكن أخذ من عمرنا الكثير حتى تمكنا من الوصول إلى غايتنا .!!

​ 2 -

س : ما قصدك بأخذ من عمرنا الكثير؟​

​فقال: نعم جلسنا سنين حتى تمكنا من إدراجه في الدول الغربية، ثم إلى الدول العربية، وكنّا نعلم أن فكرتنا ستتحول إلى أنجح خطه في مسيرة الدولة الإسرائيلية .!!

​ 3 -

س : لماذا كنتم متأكدين أنكم ستنجحون بهذه الفكرة ؟​

​فقال:  لأننا نعلم أن المسلمين اليوم ابتعدوا عن دينهم وفي نفس الوقت الشباب المسلم أصبح يميل إلى الالتزام الإسلامي الذي لو كبر سيقضي على دولتنا .!!

4 -

​س : لماذا حرصتم على أن يكون “أستار كاديمي”هو وسيلة للوصول للمسلمين ؟​

​فقال: ببساطة لأننا نريدهم أن يبتعدوا عن دينهم .!!

​ 5 -

س : ماذا تخططون اليوم للهجوم على الإسلام بعد ستار أكاديمي؟​

​فقال بكل تحدي ووقاحة : " نخطط لغزو البنات المسلمات"​  .!!

​ 6 -

س : لماذا البنات المسلمات وليس الرجال؟​

​فقال: لأننا نعلم إذا انحرفت (المسلمة) سينحرف جيل كامل من المسلمين وراءها..​

​ 7 -

س : بماذا تصفون غزوكم للمرأة المسلمة ؟​

​فقال: نحن اليوم نحرص على غزو المسلمة وإفسادها عقلياً وفكرياً وجسدياً أكثر من صنع الدبابات والطائرات الحربية.!! وساعدنا على انشغالهم الفيسبوك والبلاك بيرى والبرامج الأخرى؛ وهي جزء من الخطه .!!

​ 8 -

س : وهل لكم يد في ستار أكاديمي الذي يقام حالياً في لبنان؟​

​فقال : بالتأكيد فنحن نتبرع كل يوم لهم بمبلغ كبير من المال وهي تحت إشرافنا باستمرار .!!

9 -

س : ​وفي نهاية اللقاء ماذا تقول لأمتنا الإسرائيلية وتبشرهم؟​

​أقول لهم : أن يستغلوا نوم الأمة الإسلامية فإنها أمة إذا صحت تسترجع في سنين ما سلب منها في قرون..​

----------------

انتهت المقابلة ..

وما جاء فيها لا يحتاج إلى تفسير .

فاليهود يعلمون أن ديننا ، وما فيه من مكارم الأخلاق يشكل أكبر خطرا عليهم ..

ويعلمون أن بعدنا عن ديننا وتفلتنا من قيمه الأخلاقية أخطر سلاح لتدمير الأمة ..
وهذا البرنامج هو أكبر عون لليهود على بسط سيطرتهم علينا ..

وغني عن البيان :

1 - أن من يسمح لابنته ان تشارك في ستار اكاديمي ديوث . ولا يشم رائحة الجنة . وان ريحها ليشم من مسيرة 500 عام ..

2 - وأن من يشارك فيه من الشباب يزج نفسه في المحارم ، والدياثة .. وتقل غيرته على عرضه .. ويكون سهلا عليه أن يسمح لأخته بالمشاركة في هذا البرنامج ، فتتعرض للعبث بشرفها وتجلب لأسرتها العار .

3 - إن من يتابع هذا البرنامج يساعد على انتشاره ، وتحقيق الأهداف اليهودية من ورائه

​☀