اقرأ هذا المقال .. ودع كل ما يقال حول الانقلاب الفاشل في تركيا :
=================
18 / 7 / 2016
د . محمد الجوادي :
- قبل الأمس بلغت مصروفات إسقاط الإسلام في تركيا ٣ تريليون دولار و بالأمس فقط تريليون رابع قابل للمضاعفة.
- أحد الخبراء الأمريكيين نصح بأن يتم الخلاص من آردوغان ثم من مرسي لكن الصهاينة فضلوا الخلاص من مرسي آولا فأكتسب الأتراك خبرة أسقطت الانقلاب.
- الانقلاب المصري كلف حتى الآن ٣٠٠ مليار دولار و التركي حتى الآن كلف ٤٠٠٠ مليار دولار لا مبالغة في الرقم الهدف كان يستاهل الفلوس بتروح وتيجي تاني
- الانقلابات العسكرية أصلاً اختراع أمريكي من أهم ثلاثة اختراعات أمريكية أثرت في العالم الاختراعان الآخران هما :
الآيس كريم .. والبيبسي كولا.
- كانت الخطة الانقلابية أن يتم القبض على ١٠٠ ألف سياسي تركي و إيداعهم في ملحق القاعدة العسكرية المسماة بالأمريكية بعون لوجستي خارجي !!
- كانت الخطة الانقلابية تتضمن إذاعة بيان اعتراف مصري مبكر جدا بالانقلاب كتب كالعادة في إسرائيل.
- كانت الخطة الانقلابية تتضمن هامشاً واسعاً لقتل فوري و وحشي لأي مقاوم للانقلاب.
- كان الانقلاب التركي يستهدف العودة بتركيا إلى ما قبل آردوغان تحت شعار" لا للمغامرات غير المحسوبة " بمعنى أن الفقر استقرار.
- كان الانقلابي المصري متصوراً أنه سيخطب في أنقرة قبل نهاية الأسبوع متحدثاً عن العلاقة الأزلية بين الجيشين !!
- الدعم المعنوي العربي للانقلاب فاق التصور لكنه كان مثل نفخ الهواء بجوار الإطار وليس في الإطار نفخ الهواء في الهواء.
- كان الإنفاق قد تم مع طرطور تركي من المحكمة العليا بفضل الكيان الموازي.
- كانت الصياغات الأمريكية قد استقرت على إحراج الانقلاب في صورة انتفاضة شعبية وأن سببها يعود إلى التململ من كثرة الانفجارات الكردية الانتقامية.
- المفارقة إن أمريكا كانت تحث تركيا على التصدي لداعش و تشمت في تركيا حين تعاني من انتقام داعش.
- قلت مفكرا أن القاعدة الروسية في سوريا لا تستهدف إحياء الميت الذي هو بشار ولكن إماتة الحي الذي هو تركيا أظن الايام اثبتت ما اقول،
- قلت أيضا إن روسيا موجودة في سوريا بإلحاح من أوباما ( وليس بمجرد طلب) كي تؤدي الأدوار الصعبة (في إبادة السنة ) التى تتمناها أمريكا وتؤيدها،
- قال أوباما أن والده كان ماركسيآ ملحدآ حين حملت به أمه ولم يكن لحظتها مسلمآ مالم يقله أوباما في هذه الجملة : كان .......
- لأجل اغتيال آردوغان وافقت دولة كبيرة جداً علي اغتيال مائة بريطاني وغربي كانوا يقيمون بنفس الفندق مسز ماي لم تعرف بهذا ما رأي مجلس العموم ؟
- القدرة الإلهية وحدها وبدون أي اجتهاد بشري هي التي أنقذت آردوغان من مصير السادات والحريري وكيندي : عمليات لا تخر المياه.
- استهدفوا موكبه وفندقه ومكتبه ومكمنه ومخدعه ومخبأه فلم يمكنهم الله في الأماكن الستة لأنه كان في حلقة ذكر في تكية المتصوفين.
- خطة الانقلاب التركي وصلت من الإحكام إلى حدود فوق قدرة البشر على تصور بدائل الثلاثية لكل جزئية لكنها كررت غرور تيتانك فشقها جبل الجليد.
- كانت المتفجرات المعدة لنسف آردوغان كفيلة بانصهار جسده لا تفتيته فحسب والعياذ بالله ولا حول لا قوة إلا بالله.
- حتى هذه اللحظة لا يصدق المتأمرون أن الانقلاب فشل ولا أن آردوغان حي يرزق.
- اغتيال آردوغان انقلاب كامل قتل ربع مليون كادر شاب من حزب آردوغان و اعتقال ربع مليون شخصية على الطريقة المصرية تدمير البنية التحتية تمامآ.
- تدمير نهائي للبرلمان وبالتالي لا برلمان.
- خطط تفوق في قسوتها هيروشيما حتى يتوقف مد الإسلام.
- أبرز سبب جعل الانقلابيين يستسلمون ويسلمون أنفسهم: ذهبوا بملابس مدنية وبجوازات سفر أجنبية للقاعدة اياها لتهربهم فمنعهم الأمن من الدخول.
- سيقال إن المقابلات المتكررة التي اتمها الخبراء الغربيون مع الانقلابيين كانت بصفة شخصية ولم تكن بهدف الترتيب للانقلاب.
- المخرج الوحيد للغربيين المتورطين في الانقلاب ان يقولوا ان الانقلابيين كذابون !!!! فيما يروونه عن الدعم الغربي للانقلاب
- نسبة نجاح الانقلاب كانت مليون في المائة ولهذا لم يكن هناك موضع لخطة B ،،،
=================
18 / 7 / 2016
د . محمد الجوادي :
- قبل الأمس بلغت مصروفات إسقاط الإسلام في تركيا ٣ تريليون دولار و بالأمس فقط تريليون رابع قابل للمضاعفة.
- أحد الخبراء الأمريكيين نصح بأن يتم الخلاص من آردوغان ثم من مرسي لكن الصهاينة فضلوا الخلاص من مرسي آولا فأكتسب الأتراك خبرة أسقطت الانقلاب.
- الانقلاب المصري كلف حتى الآن ٣٠٠ مليار دولار و التركي حتى الآن كلف ٤٠٠٠ مليار دولار لا مبالغة في الرقم الهدف كان يستاهل الفلوس بتروح وتيجي تاني
- الانقلابات العسكرية أصلاً اختراع أمريكي من أهم ثلاثة اختراعات أمريكية أثرت في العالم الاختراعان الآخران هما :
الآيس كريم .. والبيبسي كولا.
- كانت الخطة الانقلابية أن يتم القبض على ١٠٠ ألف سياسي تركي و إيداعهم في ملحق القاعدة العسكرية المسماة بالأمريكية بعون لوجستي خارجي !!
- كانت الخطة الانقلابية تتضمن إذاعة بيان اعتراف مصري مبكر جدا بالانقلاب كتب كالعادة في إسرائيل.
- كانت الخطة الانقلابية تتضمن هامشاً واسعاً لقتل فوري و وحشي لأي مقاوم للانقلاب.
- كان الانقلاب التركي يستهدف العودة بتركيا إلى ما قبل آردوغان تحت شعار" لا للمغامرات غير المحسوبة " بمعنى أن الفقر استقرار.
- كان الانقلابي المصري متصوراً أنه سيخطب في أنقرة قبل نهاية الأسبوع متحدثاً عن العلاقة الأزلية بين الجيشين !!
- الدعم المعنوي العربي للانقلاب فاق التصور لكنه كان مثل نفخ الهواء بجوار الإطار وليس في الإطار نفخ الهواء في الهواء.
- كان الإنفاق قد تم مع طرطور تركي من المحكمة العليا بفضل الكيان الموازي.
- كانت الصياغات الأمريكية قد استقرت على إحراج الانقلاب في صورة انتفاضة شعبية وأن سببها يعود إلى التململ من كثرة الانفجارات الكردية الانتقامية.
- المفارقة إن أمريكا كانت تحث تركيا على التصدي لداعش و تشمت في تركيا حين تعاني من انتقام داعش.
- قلت مفكرا أن القاعدة الروسية في سوريا لا تستهدف إحياء الميت الذي هو بشار ولكن إماتة الحي الذي هو تركيا أظن الايام اثبتت ما اقول،
- قلت أيضا إن روسيا موجودة في سوريا بإلحاح من أوباما ( وليس بمجرد طلب) كي تؤدي الأدوار الصعبة (في إبادة السنة ) التى تتمناها أمريكا وتؤيدها،
- قال أوباما أن والده كان ماركسيآ ملحدآ حين حملت به أمه ولم يكن لحظتها مسلمآ مالم يقله أوباما في هذه الجملة : كان .......
- لأجل اغتيال آردوغان وافقت دولة كبيرة جداً علي اغتيال مائة بريطاني وغربي كانوا يقيمون بنفس الفندق مسز ماي لم تعرف بهذا ما رأي مجلس العموم ؟
- القدرة الإلهية وحدها وبدون أي اجتهاد بشري هي التي أنقذت آردوغان من مصير السادات والحريري وكيندي : عمليات لا تخر المياه.
- استهدفوا موكبه وفندقه ومكتبه ومكمنه ومخدعه ومخبأه فلم يمكنهم الله في الأماكن الستة لأنه كان في حلقة ذكر في تكية المتصوفين.
- خطة الانقلاب التركي وصلت من الإحكام إلى حدود فوق قدرة البشر على تصور بدائل الثلاثية لكل جزئية لكنها كررت غرور تيتانك فشقها جبل الجليد.
- كانت المتفجرات المعدة لنسف آردوغان كفيلة بانصهار جسده لا تفتيته فحسب والعياذ بالله ولا حول لا قوة إلا بالله.
- حتى هذه اللحظة لا يصدق المتأمرون أن الانقلاب فشل ولا أن آردوغان حي يرزق.
- اغتيال آردوغان انقلاب كامل قتل ربع مليون كادر شاب من حزب آردوغان و اعتقال ربع مليون شخصية على الطريقة المصرية تدمير البنية التحتية تمامآ.
- تدمير نهائي للبرلمان وبالتالي لا برلمان.
- خطط تفوق في قسوتها هيروشيما حتى يتوقف مد الإسلام.
- أبرز سبب جعل الانقلابيين يستسلمون ويسلمون أنفسهم: ذهبوا بملابس مدنية وبجوازات سفر أجنبية للقاعدة اياها لتهربهم فمنعهم الأمن من الدخول.
- سيقال إن المقابلات المتكررة التي اتمها الخبراء الغربيون مع الانقلابيين كانت بصفة شخصية ولم تكن بهدف الترتيب للانقلاب.
- المخرج الوحيد للغربيين المتورطين في الانقلاب ان يقولوا ان الانقلابيين كذابون !!!! فيما يروونه عن الدعم الغربي للانقلاب
- نسبة نجاح الانقلاب كانت مليون في المائة ولهذا لم يكن هناك موضع لخطة B ،،،