ياسر الزعاترة @YZaatreh ساعتانقبل ساعتين مجموعة العمل لأجل اللاجئين الفلسطينيين: "17 فلسطينيا قضوا جراء التعذيب في السجون السورية منذ بداية العام و1077 مفقودا". قاتل الله المجرم. منذ 5 أعوام، تقدم إيران نفسها بوصفها دولة مذهب عابرة للجغرافيا. تلك لعبة سمح العالم بها لإسرائيل وحدها. تعميمها هنا وهناك وصفة فوضى. مفوضية اللاجئين تقول إن "عدد اللاجئين بلغ نحو 65.3 مليون مع نهاية 2015، أي بزيادة 5 مليون خلال عام واحد". لخامنئي دور في ذلك (سوريا). نصر الله ينزف بسوريا، لكنه لا يملك قرار الانسحاب مهما تململت الحاضنة الشعبية. خامنئي "ولي أمره" كما يؤكد دائما، وهذا لم يحكّم العقل بعد.
ياسر الزعاترة @YZaatreh لا أسخف من شبيحة إيران حين يتحدثون عن الفلوجة متجاهلين طيران أمريكا الذي منحهم التفوق. يتجاهلون أيضا أن إيران هي سبب المصائب من أصلها.
فيصل القاسم @kasimf لاحظوا كيف تعاملت أمريكا مع الثورتين المصرية والتونسية وكيف تعاملت مع الثورة السورية: في مصر وتونس لم ترد أمريكا انهيار الدولتين التونسية والمصرية، فأمرت بن علي ومبارك بترك السلطة وتبريد الثورة للحفاظ على الدولة. أما في سوريا، حافظت على بشار الأسد لأنها تعلم علم اليقين بأن بقاءه سيدفع أطرافاً كثيرة في الداخل والخارج للتصدي له. وهو بدوره سيدافع عن نفسه، وسيؤدي ذلك بالضرورة إلى تدمير سوريا وانهيارها. وهذا ما يحدث. كل من دعم بقاء الاسد بشكل مباشر او غير مباشر هو مسؤول عن تدمير سوريا. بعبارة أخرى، فإن امريكا لم تحافظ على الاسد حباً به، بل انتقاماً من سوريا وشعبها.
فيصل القاسم @kasimf تجمع اليوم عدد من "المواطنين" أمام مجلس الشعب السوري للاحتجاج ع ارتفاع الاسعار.نظرت إلى صورالمحتجين فوجدت أنهم من عرصات المخابرات ديموخراطية
علي الظفيري @AliAldafiri والجيش العربي السوري يتكون من التالي: الجيش الروسي الجيش الإيراني عصابات عراقية مرتزقة لبنانيون عصابات أفغانية غطاء إسرائيلي وأمريكي !
أصيب أربعة مستشارين عسكريين أمريكيين بجروح في وقت سابق من هذا الشهر في شمال سوريا من قبل مهاجمين يعتقد أنهم عناصر من تنظيم الدولة بحسب قناة سي ان ان الأمريكية. وأشارت القناة الأمريكية إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية، (البنتاجون)، لم تتحدث علنًا عن الحادث الذي وقع في 9 يونيو حتى الآن، ولكن عددا من مسؤولي الدفاع أخبروا سي ان ان ، أنه وقع عندما أطلِقت قذيفة مضادة للدبابات بالقرب من موقع المستشارين، وانفجرت سيارة بالقرب منهم. وقالت القناة: "أصيب المستشارون بجروح طفيفة جراء الشظايا ويُعتقد أنهم عادوا إلى الخدمة، ولم يعلم المسؤولون على الفور ما إذا ردت القوات بإطلاق النار على المهاجمين، وفي حين يُعتقد أن المهاجمين من عناصر تنظيم الدولة، لكن الجيش الأمريكي ليس متأكدًا من هويتهم". وذكر مسؤولون إن البنتاجون لا يكشف علنا عادة عندما يُجرح الجنود، لأن تلك الحوادث تشمل في المقام الأول قوات العمليات الخاصة، والجيش لا يرغب في الكشف عن المواقع المحددة التي يعملون فيها، ويأمل أن تظل مواقعهم غير معروفة لـتنظيم الدولة ، ورغم ذلك، تتطلب سياسات الدفاع إلى الكشف عن اسم عناصر الجيش الذي قتلوا أثناء تأديتهم واجبهم ومكان مقتلهم.