هذا بعض مما كتبه الرئيس الأسبق للموساد إفريم هاليفي في مجلة "فورين أفيرز" الأميركية:
- ثقة إسرائيل في الرئيس بشار الأسد أكبر من أي خلاف متوقع له.
- لإسرائيل تاريخ طويل مع نظام الأسد الذي يستمر في الحفاظ على الأوضاع كما تريدها تل أبيب على طول الحدود بين البلدين.
- استطاعت عائلة الأسد وعلى مدار 40 عاماً تسكين الجبهات وتهدئة الأوضاع على طول الحدود... ولذلك حرص الجانب الإسرائيلي على حافظ الأسد ونجله بشار لتنفيذ اتفاق فصل القوات بدءاً من عام 1974.
- إن إسرائيل - ورغم أملها في أن يبقى بشار الأسد في السلطة - لكنها تعلم في الوقت نفسه أن مسألة رحيله هي مسألة وقت، وبالتالي فهي تعيد ترتيب أولويات سياستها الخارجية لكي تكون مرحلة ما بعد بشار في صالحها أو على الأقل في نطاق ما يمكنها التعامل معه.