د. عبدالله المحيسني,.
بشــــــــــــراكم.
فجر اليوم بدأت القصة !
سمعت القائد أبو... على القبضة يا إخوة انتباه انتباه
الروافض يتقدمون من خمس محاور .. على مريودة وبانص
تواصلت مع قادة جيش الفتح
يا إخوة الله الله لايؤتى الإسلام من قبلكم بدأت الاشتباكات شديدة جداً فاحتل الروافض مريودة
وما هي إلا ساعات حتى استعادها الأبطال بقوة الله سبحانه ثم توجه الروافض نحو بانص بكل قوتهم
فاقتحموا مرة ومرتين دون جدوى هنا قرر الروافض حرق بانص فوجهت الراجمات الصاروخية وبدأ مطر الصواريخ ينهمر على الإخوة!
عقد الأسود اجتماعاً مصغراً وسريعاً تحت وابل الصواريخ
هل ننسحب ؟!
أم نثبت وبعد مشاورات عاجلة ،
القرار :
سالت دماء شهداء هنا
فلن ننسحب والحل :
نتوزع على الخنادق ونترك الصواريخ تحرق المنطقة ولايتحرك أحد ونوهم الروافض أن المنطقة أبيدت بالكامل
وبالفعل حرقت المنطقة بآلاف الصواريخ لايمكن يتصور أحد بقاء أحياء فيها
فرغ الروافض من حرق المنطقة لم يسمعوا صوت إطلاق نار داخل بانص تقدموا يتضاحكون فما إن توسطوا بانص إلا وأسود السنة
يحيطون بهم من كل جانب هنا لاتنفع راجمة ولاصاروخ هنا يلتقي المقاتل بالمقاتل وهنا سفكت دماء الروافض عصر اليوم بالعشرات
ف بشراكم يا أهل السنة لقد كان يوماً على الكافرين عسيراً
فالحمدلله أولاً وآخراً ..
# حلب_مقبرة_الروافض