خسائر فادحة لقوات الحرس وعملاء النظام
أسماء 16 من جنرالات الحرس الذين لقوا مصرعهم في سوريا
5000 من عناصر الحرس وآلاف من عناصر حزب الشيطان والعناصر العراقية وآلاف المرتزقة الأفغان والباكستانيين التابعين للنظام الإيراني في سوريا
تعقيباً للبيان الصادر عن لجنة الأمن ومكافحة الارهاب في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في 28 نوفمبرحول اصابة قاسم سليماني قائد قوات القدس الارهابية بجروح في سوريا، تم الحصول على معلومات اضافية جديرة للانتباه من داخل قوات الحرس بشأن أبعاد حضور قوات الحرس وعملاء نظام الملالي في سوريا والخسائر التي لحقت بهم هناك:
1. عقب تلقيه هزائم متتالية في سوريا خاصة وإنها أخذت وتيرة متصاعدة منذ شباط الماضي، إلتجأ نظام الملالي بروسيا عسى أن يتمكّن أفراد الحرس وعملاؤه في حزب الشيطان والميليشيات العراقية ومرتزقته ممن يحملون الجنسيات الأفغانية والباكستانية من التقدم في ظل غارات الطيران الروسي وبمساعدة بقايا جيش بشار الأسد. لكن رغم مضي شهرين وتواصل الغارات المكثّفة وقتل آلاف المدنيين لم يكسب أي انجاز ملموس، بل مني بهزائم شديدة في بعض المناطق حيث اضطر الى الانسحاب.
2. كان أهم هدف قوات الحرس الاستيلاء على المناطق المحررة في حلب. وكان قاسم سليماني يشرف شخصيا في جنوبي حلب على هذه العمليات الاجرامية. وفي الأيام الأولى من الغارات الروسية أوعز سليماني لافراد الحرس اذا استطعتم منع استيلاء الجيش الحر على مناطق جديدة، فان القوات الأخرى ستستولي على حلب خلال ثلاثة أيام. وكانت الخطوة الأولى الاستيلاء على الطريق السريع دمشق – حلب، لكن أفراد الحرس اضطروا الى الانسحاب بعد تكبدهم خسائر فادحة. وفي احدى القرى الواقعة في هذه المنطقة لقي 15 من أفراد الحرس مصرعهم خلال الأيام الأخيرة. وينتشر في هذه الجبهة اضافة الى أفراد الحرس، عناصر حزب الشيطان ومرتزقة النظام من العراقيين والأفغان.
3. نظرا للأهمية التي يوليها نظام الأسد وروسيا للاذقية، انتشر أفراد الحرس هناك حتى يقوموا بالاستيلاء على المنطقة المحررة في الريف الشمالي للاذقية، وذلك بهدف منع سقوط مدينة اللاذقية. وبدأ أفراد الحرس والجيش التابع للأسد هجمات شديدة على المناطق المحررة خلال الأيام الأخيرة بموازاة الغارات الروسية المكثفة الا أنهم اصيبوا بالفشل. اضافة الى حلب واللاذقية ينتشر أفراد الحرس وعملاؤهم في ضواحي دمشق وفي درعا وادلب أيضاً. ومن أولوياتهم منع تقدم الجيش الحر نحو العاصمة دمشق.
ويقاتل أفراد الحرس أساسا ضد الجيش الحر وجيش الفتح والقوات التابعة لهما ولا يتواجدون في مناطق التماس مع داعش. وأكد قاسم سليماني لأفراد الحرس بصريح العبارة ان القوات المقاتلة أمامكم هم من الجيش الحر ولا علاقة لهم بداعش.
4. قد أرسل نظام الملالي خلال الأشهر الماضية اضافة الى قاسم سليماني عددا من كبار قادة قوات القدس وقوات الحرس الى سوريا. فيما يلي أسماء بعض منهم:
• عميد الحرس اسماعيل قاآني نائب سليماني في قوات القدس حيث كان يتولى في الآونة الأخيرة قيادة قوات الحرس في معارك حلب. عملياً انه حلّ محل حسين همداني الذي قتل في سوريا في 8 اكتوبر الماضي.
• عميد الحرس قاسم رستمي القائد السابق لمقر «خاتم» التابع لقوات الحرس ووزير النفط في حكومة احمدي نجاد: انه يتولى قيادة الإسناد الحربي في سوريا.
• عميد الحرس أحمد مدني المعروف بـ «سيد جواد»: انه كان قائد الجبهة الشمالية لقوات الحرس في سوريا وهو موجود في الوقت الحاضر في منطقة حلب.
• حاج علي صفري من قادة فيلق «ولي عصر» في محافظة خوزستان، وموجود في اللاذقية ويتولى مسؤولية جزء من اسناد قوات الحرس في سوريا.
• عميد الحرس حاج كميل كهنسال من الفرقة (25) «كربلاء» في محافظة مازندران حيث اصيب مؤخراً بجروح في اللاذقية وتمت إعادته الى إيران.
5. وحدات قوات الحرس في الحرب ضد الشعب السوري:
زاد نظام الملالي منذ أشهر من عدد أفراد الحرس في سوريا حتى يبدأ هجومه البري الواسع بموازاة الغارات الروسية. ويصل عدد أفراد الحرس في الوقت الحاضر في سوريا الى مالايقل عن (5000) شخص. هذا اضافة الى عشرات الآلاف من عناصر حزب الشيطان والميليشيات العراقية المجرمة والمرتزقة للنظام من الأفغان والباكستانيين الذين ينشغلون بقتل الأبرياء في سوريا تنفيذا لأوامر قوات الحرس. وأرسلت قوات الحرس الى سوريا وحدات مدفعية وطيران الجيش والهندسة والطائرات بلاطيار وقادة استخبارات وعمليات اضافة الى وحدات قتالية.
وفيما يلي بعض وحدات قوات الحرس من مختلف مناطق البلاد حيث يتواجد حاليا بعضها في سوريا:
• أفواج فيلق أنصار المهدي ويسمى آيضا بـفيلق «ولي الأمر» ومهمة هذا الفيلق هو حماية خامنئي وقادة النظام. موقع انتشارهم جنوبي حلب. عبدالله باقري رجل حماية احمدي نجاد كان من أفراد هذا الفيلق الذي قتل مؤخرا في سوريا. انهم من النخبة المتميزة للنظام من الناحية التمرّس والوثوق. وفي الآونة الأخيرة تم اعادة فوج منهم باسم «فاتحين» من سوريا الى ايران بسبب تكبده خسائر فادحة. آمر الفوج هو حاج علي فرجي وموقع انتشاره في «يافت آباد» في طهران.
• أفواج اللواء «صابرين» وحدات القوات الخاصة لقوات الحرس:
• أفواج من الفرقة 5 «نصر» من محافظة خراسان رضوي
• وحدات من اللواء المدرع المستقل 21 (الإمام الرضا)
• وحدات من الفرقة 17 (علي ابن ابيطالب) من قم
• وحدات من الفرقة 14 (الإمام الحسين) من اصفهان
• وحدات من اللواء الأول (حجت) واللواء الثالث (كرخه) من الفرقة المدرعة 7 (وليعصر) من أهواز
• وحدات من اللواء (أنصار الرسول) من الفيلق (نبي أكرم) من محافظة كرمانشاه
• وحدات من الفرقة 19 (فجر) واللواء المحمول جوا 33 (المهدي) من محافظة فارس
• بعض من وحدات فيلق القدس في جيلان
• بعض من وحدات الفرقة 25 كربلاء من محافظة مازندران
• بعض من وحدات الفيلق (سيد الشهداء) من محافظة طهران
• بعض من وحدات اللواء الأول (نينوى) واللواء المدرع 60 واللواء 45 (جواد الأئمة) من محافظة كولستان
• بعض من وحدات الفرقة 41 (ثار الله) من محافظة كرمان
• فوج 161 من الفيلق (انصار الحسين) وفوج 164 مغاوير (علي اكبر) من محافظة همدان
6. مجموعة مدفعية 56 (يونس) من محافظة فارس
7. الميليشيات الشيعية
اضافة الى حزب الشيطان اللبناني، شكّل نظام الملالي عملاءه ومرتزقته من غير الايرانيين في وحدات مختلفة للحرب ضد الشعب السوري:
• كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق وفيلق بدر مكوّنة من عناصر عراقيين عملاء للنظام الايراني. لديهم مشاركة فعالةفي ارتكاب الجريمة ضد الشعب العراقي وبحسب أوامر النظام الإيراني نقلت أعداد كبيرة من عناصرها إلى سوريا.
• الوية (ابوالفضل العباس) و(ذوالفقار) و(كتائب سيدالشهداء) و(سرايا خراساني) و(حركة النجباء) تعتبر من عناصر عراقيين عملاء للنظام الايراني وتم تشكيلهم من قبل قوات الحرس خلال السنوات الأخيرة لاستخدامها في سوريا.
• فرقة «فاطميون» للافغان: تم تشكيل هذه الفرقة من الافغان القاطنين في ايران لاسيما من السجناء الذي تم افراجهم شرط المشاركة في الحرب في سوريا، وجندتهم قوات الحرس مقابل راتب شهري مقداره 500 دولار. وقتل أعداد كبيرة منهم في سوريا بمن فيهم «علي رضا توسلي» و« مصطفى صدرزاده» من قادة هذه الفرقة.
• مجموعة «زينبيون» مكوّنه من الرعايا الباكستانية من الشيعة القاطنين في إيران حيث نظمتهم قوات الحرس.
8. الملالي أنفسهم أيضاً موجودون في مختلف المناطق التي يقطنها الشيعة في سوريا لكي يحشدوا السكان للحرب. خامنئي ومن خلال دفع مبالغ طائلة عبر هؤلاء الملالي يسوق الشيعة المحليين الى ساحات القتال الا أن هؤلاء الملالي يعبرون عن يأسهم واحباطهم لمصير قوات جيش بشار الأسد والمتطوعين المحليين بحيث دعاياتهم فقدت بريقها.
9. خلال الشهرين الأخيرين قتل مالايقل عن 100شخص من الضباط والقوات المدرّبة من قوات الحرس. ويتم نقل جثث بعض منهم الى ايران لكن يتم دفن قسم كبير منهم في سوريا. وأعلنت وكالة أنباء ايرنا الحكومية في حزيران الماضي أن قتلى قوات الحرس خلال الحرب السورية المدفونين في ايران بلغ 400 شخص. فيما العدد الحقيقي لقتلى قوات الحرس وعملائها أكثر من 2500 شخص.
وهنا أسماء بعض من كبار قادة قوات الحرس الذين قتلوا في حرب سوريا:
عميد الحرس حسين همداني نائب قائد قوات الحرس ومساعد قائد قوات القدس وقائد قوات النظام في سوريا. عميد الحرس محمد علي الله دادي قائد فيلق الغدير. عميد الحرس عبدالله اسكندري. عميد الحرس عبدالله حيدري. عميد الحرس حسن شاطري رئيس لجنة اعادة اعمار لبنان. عميد الحرس اسماعيل حيدري. عميد الحرس جبار دريساوي. عميد الحرس محمد جمالي باقلعه. عميد الحرس سيد حميد طباطبايي مهر من مديري عمليات القوة البرية لقوات الحرس. عميد الحرس هادي كجباف قائد فيلق شوشتر خوزستان. عميد الحرس حسين بادبا من قادة الفرقة 41 ثار الله. عميد الحرس روزبه هليسيايي. عميد الحرس جبار عراقي. عميد الحرس شيباني. عميد الحرس عبدالرضا مجيري. عميد الحرس عزت الله سليماني. عقيد الحرس امير رضا عليزاده. عقيد الحرس عباس عبداللهي. عقيد الحرس مسلم خيزاب. عقيد الحرس حميد مختاربند وعقيد الحرس فرشاد حسوني زاده.
المصدر : المجلس الوطني للمقاومة الايرانية
أسماء 16 من جنرالات الحرس الذين لقوا مصرعهم في سوريا
5000 من عناصر الحرس وآلاف من عناصر حزب الشيطان والعناصر العراقية وآلاف المرتزقة الأفغان والباكستانيين التابعين للنظام الإيراني في سوريا
تعقيباً للبيان الصادر عن لجنة الأمن ومكافحة الارهاب في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في 28 نوفمبرحول اصابة قاسم سليماني قائد قوات القدس الارهابية بجروح في سوريا، تم الحصول على معلومات اضافية جديرة للانتباه من داخل قوات الحرس بشأن أبعاد حضور قوات الحرس وعملاء نظام الملالي في سوريا والخسائر التي لحقت بهم هناك:
1. عقب تلقيه هزائم متتالية في سوريا خاصة وإنها أخذت وتيرة متصاعدة منذ شباط الماضي، إلتجأ نظام الملالي بروسيا عسى أن يتمكّن أفراد الحرس وعملاؤه في حزب الشيطان والميليشيات العراقية ومرتزقته ممن يحملون الجنسيات الأفغانية والباكستانية من التقدم في ظل غارات الطيران الروسي وبمساعدة بقايا جيش بشار الأسد. لكن رغم مضي شهرين وتواصل الغارات المكثّفة وقتل آلاف المدنيين لم يكسب أي انجاز ملموس، بل مني بهزائم شديدة في بعض المناطق حيث اضطر الى الانسحاب.
2. كان أهم هدف قوات الحرس الاستيلاء على المناطق المحررة في حلب. وكان قاسم سليماني يشرف شخصيا في جنوبي حلب على هذه العمليات الاجرامية. وفي الأيام الأولى من الغارات الروسية أوعز سليماني لافراد الحرس اذا استطعتم منع استيلاء الجيش الحر على مناطق جديدة، فان القوات الأخرى ستستولي على حلب خلال ثلاثة أيام. وكانت الخطوة الأولى الاستيلاء على الطريق السريع دمشق – حلب، لكن أفراد الحرس اضطروا الى الانسحاب بعد تكبدهم خسائر فادحة. وفي احدى القرى الواقعة في هذه المنطقة لقي 15 من أفراد الحرس مصرعهم خلال الأيام الأخيرة. وينتشر في هذه الجبهة اضافة الى أفراد الحرس، عناصر حزب الشيطان ومرتزقة النظام من العراقيين والأفغان.
3. نظرا للأهمية التي يوليها نظام الأسد وروسيا للاذقية، انتشر أفراد الحرس هناك حتى يقوموا بالاستيلاء على المنطقة المحررة في الريف الشمالي للاذقية، وذلك بهدف منع سقوط مدينة اللاذقية. وبدأ أفراد الحرس والجيش التابع للأسد هجمات شديدة على المناطق المحررة خلال الأيام الأخيرة بموازاة الغارات الروسية المكثفة الا أنهم اصيبوا بالفشل. اضافة الى حلب واللاذقية ينتشر أفراد الحرس وعملاؤهم في ضواحي دمشق وفي درعا وادلب أيضاً. ومن أولوياتهم منع تقدم الجيش الحر نحو العاصمة دمشق.
ويقاتل أفراد الحرس أساسا ضد الجيش الحر وجيش الفتح والقوات التابعة لهما ولا يتواجدون في مناطق التماس مع داعش. وأكد قاسم سليماني لأفراد الحرس بصريح العبارة ان القوات المقاتلة أمامكم هم من الجيش الحر ولا علاقة لهم بداعش.
4. قد أرسل نظام الملالي خلال الأشهر الماضية اضافة الى قاسم سليماني عددا من كبار قادة قوات القدس وقوات الحرس الى سوريا. فيما يلي أسماء بعض منهم:
• عميد الحرس اسماعيل قاآني نائب سليماني في قوات القدس حيث كان يتولى في الآونة الأخيرة قيادة قوات الحرس في معارك حلب. عملياً انه حلّ محل حسين همداني الذي قتل في سوريا في 8 اكتوبر الماضي.
• عميد الحرس قاسم رستمي القائد السابق لمقر «خاتم» التابع لقوات الحرس ووزير النفط في حكومة احمدي نجاد: انه يتولى قيادة الإسناد الحربي في سوريا.
• عميد الحرس أحمد مدني المعروف بـ «سيد جواد»: انه كان قائد الجبهة الشمالية لقوات الحرس في سوريا وهو موجود في الوقت الحاضر في منطقة حلب.
• حاج علي صفري من قادة فيلق «ولي عصر» في محافظة خوزستان، وموجود في اللاذقية ويتولى مسؤولية جزء من اسناد قوات الحرس في سوريا.
• عميد الحرس حاج كميل كهنسال من الفرقة (25) «كربلاء» في محافظة مازندران حيث اصيب مؤخراً بجروح في اللاذقية وتمت إعادته الى إيران.
5. وحدات قوات الحرس في الحرب ضد الشعب السوري:
زاد نظام الملالي منذ أشهر من عدد أفراد الحرس في سوريا حتى يبدأ هجومه البري الواسع بموازاة الغارات الروسية. ويصل عدد أفراد الحرس في الوقت الحاضر في سوريا الى مالايقل عن (5000) شخص. هذا اضافة الى عشرات الآلاف من عناصر حزب الشيطان والميليشيات العراقية المجرمة والمرتزقة للنظام من الأفغان والباكستانيين الذين ينشغلون بقتل الأبرياء في سوريا تنفيذا لأوامر قوات الحرس. وأرسلت قوات الحرس الى سوريا وحدات مدفعية وطيران الجيش والهندسة والطائرات بلاطيار وقادة استخبارات وعمليات اضافة الى وحدات قتالية.
وفيما يلي بعض وحدات قوات الحرس من مختلف مناطق البلاد حيث يتواجد حاليا بعضها في سوريا:
• أفواج فيلق أنصار المهدي ويسمى آيضا بـفيلق «ولي الأمر» ومهمة هذا الفيلق هو حماية خامنئي وقادة النظام. موقع انتشارهم جنوبي حلب. عبدالله باقري رجل حماية احمدي نجاد كان من أفراد هذا الفيلق الذي قتل مؤخرا في سوريا. انهم من النخبة المتميزة للنظام من الناحية التمرّس والوثوق. وفي الآونة الأخيرة تم اعادة فوج منهم باسم «فاتحين» من سوريا الى ايران بسبب تكبده خسائر فادحة. آمر الفوج هو حاج علي فرجي وموقع انتشاره في «يافت آباد» في طهران.
• أفواج اللواء «صابرين» وحدات القوات الخاصة لقوات الحرس:
• أفواج من الفرقة 5 «نصر» من محافظة خراسان رضوي
• وحدات من اللواء المدرع المستقل 21 (الإمام الرضا)
• وحدات من الفرقة 17 (علي ابن ابيطالب) من قم
• وحدات من الفرقة 14 (الإمام الحسين) من اصفهان
• وحدات من اللواء الأول (حجت) واللواء الثالث (كرخه) من الفرقة المدرعة 7 (وليعصر) من أهواز
• وحدات من اللواء (أنصار الرسول) من الفيلق (نبي أكرم) من محافظة كرمانشاه
• وحدات من الفرقة 19 (فجر) واللواء المحمول جوا 33 (المهدي) من محافظة فارس
• بعض من وحدات فيلق القدس في جيلان
• بعض من وحدات الفرقة 25 كربلاء من محافظة مازندران
• بعض من وحدات الفيلق (سيد الشهداء) من محافظة طهران
• بعض من وحدات اللواء الأول (نينوى) واللواء المدرع 60 واللواء 45 (جواد الأئمة) من محافظة كولستان
• بعض من وحدات الفرقة 41 (ثار الله) من محافظة كرمان
• فوج 161 من الفيلق (انصار الحسين) وفوج 164 مغاوير (علي اكبر) من محافظة همدان
6. مجموعة مدفعية 56 (يونس) من محافظة فارس
7. الميليشيات الشيعية
اضافة الى حزب الشيطان اللبناني، شكّل نظام الملالي عملاءه ومرتزقته من غير الايرانيين في وحدات مختلفة للحرب ضد الشعب السوري:
• كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق وفيلق بدر مكوّنة من عناصر عراقيين عملاء للنظام الايراني. لديهم مشاركة فعالةفي ارتكاب الجريمة ضد الشعب العراقي وبحسب أوامر النظام الإيراني نقلت أعداد كبيرة من عناصرها إلى سوريا.
• الوية (ابوالفضل العباس) و(ذوالفقار) و(كتائب سيدالشهداء) و(سرايا خراساني) و(حركة النجباء) تعتبر من عناصر عراقيين عملاء للنظام الايراني وتم تشكيلهم من قبل قوات الحرس خلال السنوات الأخيرة لاستخدامها في سوريا.
• فرقة «فاطميون» للافغان: تم تشكيل هذه الفرقة من الافغان القاطنين في ايران لاسيما من السجناء الذي تم افراجهم شرط المشاركة في الحرب في سوريا، وجندتهم قوات الحرس مقابل راتب شهري مقداره 500 دولار. وقتل أعداد كبيرة منهم في سوريا بمن فيهم «علي رضا توسلي» و« مصطفى صدرزاده» من قادة هذه الفرقة.
• مجموعة «زينبيون» مكوّنه من الرعايا الباكستانية من الشيعة القاطنين في إيران حيث نظمتهم قوات الحرس.
8. الملالي أنفسهم أيضاً موجودون في مختلف المناطق التي يقطنها الشيعة في سوريا لكي يحشدوا السكان للحرب. خامنئي ومن خلال دفع مبالغ طائلة عبر هؤلاء الملالي يسوق الشيعة المحليين الى ساحات القتال الا أن هؤلاء الملالي يعبرون عن يأسهم واحباطهم لمصير قوات جيش بشار الأسد والمتطوعين المحليين بحيث دعاياتهم فقدت بريقها.
9. خلال الشهرين الأخيرين قتل مالايقل عن 100شخص من الضباط والقوات المدرّبة من قوات الحرس. ويتم نقل جثث بعض منهم الى ايران لكن يتم دفن قسم كبير منهم في سوريا. وأعلنت وكالة أنباء ايرنا الحكومية في حزيران الماضي أن قتلى قوات الحرس خلال الحرب السورية المدفونين في ايران بلغ 400 شخص. فيما العدد الحقيقي لقتلى قوات الحرس وعملائها أكثر من 2500 شخص.
وهنا أسماء بعض من كبار قادة قوات الحرس الذين قتلوا في حرب سوريا:
عميد الحرس حسين همداني نائب قائد قوات الحرس ومساعد قائد قوات القدس وقائد قوات النظام في سوريا. عميد الحرس محمد علي الله دادي قائد فيلق الغدير. عميد الحرس عبدالله اسكندري. عميد الحرس عبدالله حيدري. عميد الحرس حسن شاطري رئيس لجنة اعادة اعمار لبنان. عميد الحرس اسماعيل حيدري. عميد الحرس جبار دريساوي. عميد الحرس محمد جمالي باقلعه. عميد الحرس سيد حميد طباطبايي مهر من مديري عمليات القوة البرية لقوات الحرس. عميد الحرس هادي كجباف قائد فيلق شوشتر خوزستان. عميد الحرس حسين بادبا من قادة الفرقة 41 ثار الله. عميد الحرس روزبه هليسيايي. عميد الحرس جبار عراقي. عميد الحرس شيباني. عميد الحرس عبدالرضا مجيري. عميد الحرس عزت الله سليماني. عقيد الحرس امير رضا عليزاده. عقيد الحرس عباس عبداللهي. عقيد الحرس مسلم خيزاب. عقيد الحرس حميد مختاربند وعقيد الحرس فرشاد حسوني زاده.
المصدر : المجلس الوطني للمقاومة الايرانية