( خاطرة ) : لئلا يعود العرب إلى حظيرة العبودية لكسرى من جديد :
=====================================
نحن لا نطالب العرب أن يسيروا الجيوش لمواجهة روسيا وإيران ، وإنما نطالبهم أن يقدموا لنا مضادات الطيران ومضادات الدروع ، ثم ينظروا كيف سنمرغ أنوف هؤلاء المحتلين بالرغام .. إن التاريخ لن يرحمهم إن خذلونا هذه المرة .. لا نريد من أشقائنا العرب كلاما معسولا ولا وعودا براقة ، ولا نريد منهم خياما ولا غذاء ولا كساء .. لا نريد منهم إلا السلاح النوعي فقط .. أمنوا لنا السلاح وانظروا كيف نقلم أظافر المعتدين .. 
فلسطين ضاعت بين أروقة الأمم المتحدة ، والحلول السياسية .. ونحن مصممون على إحدى الحسنيين ، إما النصر ودحر الطاغية المستبد وتأديب من وقف إلى صفه .. وإما أننا سوف نقاتل حتى آخر شهيد منا .. مرحبا بمن يحترم خياراتنا ..