‏دمشق‬: شهيدان و3 جرحى جراء سقوط قذيفة هاون في حي العمارة بدمشق القديمة

يريدون تهجير أهل السنة من سورية

من أكثر الصور انتشارا اليوم .
طفل سوري يقدم قطعة بسكوت لشرطي مجري كان يمنع تقدم اللاجئين

شبيح_لاجئ #لبنـان_طرطوس_جبلة
يُشاهد سكان الساحل السوري يوميـاً رحلات إلى لبنـان ومنهـا إلى
دول الإغتراب ويُشكل الشباب العلوي جزء كبير من هؤلاء المهاجرين
خوفـاً من الإنهيـار المُفاجئ لميليشيات العصابة الأسدية المتوقع حصوله بأية لحظة ..
بعض هؤلاء المهاجرين(كما في الصورة)كان في عِـداد هذهِ الميليشيات ولكن اصابتهُ منعتهُ من الإستمرار في القتل فترسلهُ العصابة إلى الخارج بمهمة الإساءة للسوريين وتشويه سمعتهمْ ..
وبعضهم الآخر يفرُّ هارباً خوفـاً من الإلتحاق بالخدمة الإلزامية
وهؤلاء من أغنياء الطائفه ومن أولاد الضباط الذين يسفّرون أولادهم
إلى الخارج لإستكمال دراستهم هناك .

الجماعة اخذوا المطار وسهل الغاب وقريباً الفوعه
لكن اعلام المقاومة

لازال الجيش يتقدم في شارع في الزبداني
هههههه

صحيفة اللوموند الفرنسية :
فرنسا أرسلت طائرات استطلاع فوق سورية لحماية الأقليات
يعني العلويين المجرمين وكل الأقليات الذين استلموا سورية عن طريق حكومة الاحتلال الفرنسي

تناقلت الصفحات المؤيدة للنظام الأخبار الواردة عن سقوط مطار أبو ضهور العسكري في ريف إدلب، باستحياء وذهول وعرض بعض الصور “المفبركة” لجنود استطاعوا الهرب من المطار، رغم أن المطار محاصر وجميع المناطق حوله يسيطر عليها الثوار تماماً.
وكتبت صفحة أخبار اللاذقية وريف اللاذقية، “ليساعد الله العساكر ويعينهم على غباء الضباط، لأن أغبى من الضباط السوريين المسؤولين عن هذه الحرب (الله ماخلق)، هل كان صعباً الانسحاب قبل أن يخسر الجيش مئات العناصر والطائرات والدبابات؟”.
وعلقت نايا رسلان، “مهزلة ومسخرة ودولة فاشلة وإعلام حقير تافه، أبعد حصار سنتين يصير هذا بالشباب، ولا أحد سأل عنهم، لو كان شخصاً إيرانياً أو من حزب الله مُحاصر معهم لكانوا قد فكوا الحصار، الله يحرق كل خاين”.
وتساءلت كندا حسان “الله يقصف عمر المتخاذلين أين المقاتلين الروس الذين زعمتم أنهم جاؤوا للاذقية؟، ألم تقولوا بأنهم أتو لينقذوا المطار؟، أم فقط لبث الأمل فينا، الله يلعن الخائنين.
واعترضت سيلا سلوم على نشر صور تحرير المطار قائلة: لماذا نشر هذه الصور، لكي تُحترق الناس أكثر، لكي نعرف أكثر أن من يقتل يذهب (ببلاش)، الصورة تتكرر وتتحرك من مطار لمطار ومن مشفى لمشفى ومن معسكر لمعسكر نفس القصة.. وبعدين؟