بسام جعارة @BassamJaara الطائفي نوري المالكي اصبح داعما للمقاومة والممانعة كما قال خامنئي ..اعطاه صك براءة لمنع محاكمته ك"لص" بعد ان قدم له المالكي الخزينة العراقية
الدكتور فيصل القاسم لو كان النظام السوري ممانعا ومقاوما فعلا ويواجه الجبروت الامريكي كما يدعي لأسقطوه بين ليلة وضحاها. تذكروا ماذا فعلت امريكا مع صدام حسين عندما حاول ان يتحداها. سيذكر التاريخ ان االنظام السوري كان حجر الاساس للمشاريع الامريكية في المنطقة..
الدكتور فيصل القاسم النظام السوري لا يقتل ويدمر ويخرب وينشر الفوضى بإرادة شخصية ولا ايرانية ولا روسية، بل بإرادة سادة العالم. سيذكر التاريخ انه كان قائد الفوضى الهلاكة (الخلاقة) الامريكية بامتياز
رجل بأمة ---- الشهيد بإذن الله العقيد ركن محمد أحمد سعيد العبدولي قلّ كلامه وكثر عمله ففشى ذكره ،، استشهد يوم الأحد 3-3-2013 في المعركة التي أطلق عليها اسم (غارة الجبار) في منطقة الرقة بسوريا العقيد الاماراتي المتقاعد الشهيد محمد العبدولي / أبو مصعب الاماراتي / رحمك الله مخطط تحرير الرقة / مخطط تحرير مطار تفتناز / مخطط تحرير مطار الجراح / ..وعشرات المعارك الأخرى من 2012- مطلع 2013 قاد الجهاد السوري تلك الفترة رجلا لا يعرفه الناس لكن المجاهدون يعرفونه جيدا وأحسب أن السماء كانت في عرس حين استقبلته .. سأترك لكم تصور هذا النسيج الفريد عبر تعليقات وشهادات من عاشروه في الحرب والسلم .. إنه القائد المحنك الذي أقدم يوم تلكأ الشجعان .. إنه القائد الذي خطط في صمت لأكبر عمليات الثورة السورية (مطار تفتناز الحصين / مطار الجراح المخيف / وتحرير محافظة الرقة - تاج رؤوس المعارك حتى الآن - وغيرها من العمليات التي قادها ببراعة) .. إنه القائد الذي إنتهت حياته أثناء قيادته لعمليات تحرير الرقة - أول محافظة تم تحريرها منذ بدأت الثورة - لتبدأ حياتنا نحن على أرضها حيث سيختلط تراب جسده الطاهر بترابها الذي داسه يوما وسقاه بدمه .. إنه العقيد الإماراتي: محمد العبدولي المشهور بأبي عبد الله الديري أو أبو مصعب رحمه الله والآن إلى بعض تعليقات وشهادات رفاقه: عن شمائله الجهادية :- 1. كان يحرص على جمع الإخوة بعد صلاة الفجر في حلقة 2. و من طرائفه أنه لما جاء أول مرة إلى سوريا في الشتاء الماضي ودخل اللاذقية صدم من شدة البرد وقال لاصدقاءه: سأخرج للجهاد في الصومال شتاء و آتي إليكم صيفا. 3. كان يحب العمل في الخفاء وخدمة إخوانه وهو أكبرهم سنا وخبرة وكان دائم التعاهد لإخوانه ولجيراننا يتفقد حاجاتهم و يسأل عن أخبارهم. 4. كان قوّاما صوّاما متصدقا مقداما شجاعا رقيق القلب سريع الدمعة محبا لإخوانه. 5. كان له الفضل بعد الله تعالى في إدخال منهج التخطيط والدراسة والاستطلاع والتجهيز المحكم للعمليات قبل بدئها. 6. عُرضت عليه مناصب ومراكز كثيرة خلال عمله في سوريا فأباها وكان يقول : (نحن خدم لكم ومستشارون فقط وأنتم أهل الدار 7. لما اقتحم الإخوة معسكر الهجانة (بالرقة) أصيب أغلب القادة فتلكأ مَن بعدهم فأراد أن يشجعهم ويعلمهم البطولة فتقدم الجموع واقتحم بنفسه فنال الشهادة فعَلَّم الدنيا كلها البطولة. فكانت رتبته في الدنيا عقيدا وكانت رتبته عند الله شهيدا .
كشفت مصادر إعلامية أمس الثلاثاء أن دولة الإمارات العربية المتحدة منحت شقيقة بشار الأسد الجنسية الإماراتية. وذكر موقع “الأمة اليوم” أن وزارة الداخلية الإماراتية بأمر من الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان منحت ” بشرى الأسد” شقيقة رأس النظام في سوريا الجنسية الإماراتية، بعد أن تقدمت بطلب للحصول على الجنسية لسهولة التنقل بها فى دول أوروبا. وبحسب المصدر ذاته فإن الشيخ سيف بن زايد وزير الداخلية الإماراتي اتصل هاتفيًّا بـ”بشرى الأسد”، حيث أبلغها بأنه أعطى تعليماته لتحقيق حلم أبنائها في الحصول على الجنسية الإماراتية. ويذكر أن محكمة الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ رفضت طلبًا في عام 2014 من بشرى الأسد لإزالة اسمها من لوائح العقوبات المفروضة على نظام الأسد، والتي تمنعها من زيارة دول الاتحاد الأوروبي وتجمد أموالها وممتلكاتها، كما رفضت السفارة الفرنسية وسفارات أوروبية منحها تأشيرة “شنغن” بعد أن تقدمت بطلب للحصول عليها خلال إقامتها في دبي. وكانت بشرى الأسد ( زوجة المقتول آصف شوكت ) غادرت سوريا 2014 إلى دولة الإمارات والتي لها علاقات خاصة بها حيث لجأت إلى إمارة أبوظبي عام 2008 بعد توتر العلاقة بينها وبين شقيقها بشار ثلاث سنوات قبل بداية الثورة السورية في آذار/مارس ٢٠١١ . وتجدر الإشارة إلى أنه وفق الدستور الإماراتي ، فإن الجنسية الإماراتية يحق أن تعطى للمبدعين والعلماء ورجال الأعمال والمشاهير الذين يسعون للإقامة الدائمة فى دولة الإمارات .
نقل عدد من وكالات الأنباء الأميركية عن جندي أميركي، كان من أحد القلائل الموجدين أثناء إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. آنذاك بعث الجندي رسالة إلى زوجته يصف لها ما رأى متعجّباً من اللحظات الأخيرة التي سبقت تنفيذ حكم الإعدام بحق صدام حسين. فأُذهل لتماسكه بدرجة كبيرة حيث كان مبتسماً على منصة الموت. وأضاف الجندي إنّ “صدام نطق شهادة لا إله إلا الله محمد رسول الله، وظلّ مبتسماً حتى توفي”، مشيراً إلى أنّه “وقف وكأنّه يشاهد شيئاً ما يبعث السرور في قلبه بعد أن ردّد الشهادة أكثر من مرّة”. ويقول الجندي لزوجته في الرسالة، إنّ “صدام طلب منهم وجبة من الأرز مع لحم دجاج مسلوق كان طلبها منتصف الليل، وشرب عدّة كؤوس من الماء الساخن مع العسل، وهو الشراب الذي اعتاد عليه منذ طفولته”. وتابع: “بعد ذلك قام وتوضأ وجلس على طرف سريره المعدني يقرأ القرآن، وطلب منهم المعطف الذي كان يرتديه قبل القبض عليه.. سأله الضباط لماذا تريده؟ فقال لأنّ الطقس فى العراق عند الفجر بارد، لا أريد أن ارتعد من البرد، فيظن شعبي أني خائف من الموت.. وفي هذا الوقت كان فريق الإعدام يجرب حبال الإعدام وأرضية المنصة، وأحضروا إثنين من المشرحة ومعهم تابوت خشبي وضعوه إلى جانب المنصة”. وفي الساعة الثالثة إلّا عشر دقائق، يقول الجندي: “أدخلوا صدام حسين إلى قاعة الإعدام، ووقف الشهود أمام جدار الغرفة، وبدء تنفيذ الحكم في الساعة الثالثة والدقيقة، والتي شاهدها العالم من خلال كاميرا فيديو من زاوية الغرفة”. ووصف الجندي الأميركي الجلادين بأنّهم كانوا خائفين ومذعورين، وارتدوا أقنعة تشبة أقنعة المافيا والعصابات. وقال الجندي: “ظننت أنّ صدام حين قال لا إله إلا الله محمد رسول الله وهو مبتسم، أنّ المكان مليء بالمتفجرات، وتم وقوع كلّ من في المكان في كمين محكم، وكنت سوف أهرب إلى الخارج فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبل إعدامه بثوان قليلة”.