[size=32]علوش من داخل الغوطة: فلترسل إيران قواتها “مصيرهم الذبح”[/size]
وجه زهران علوش، قائد جيش الإسلام أبرز فصائل المعارضة في محيط دمشق، رسائل عبر تسجيلٍ مصورٍ جمعه مع قيادات في الجيش، ونشر في وقتٍ متأخر مساء الأربعاء 8 تموز الجاري. وفي رسالةٍ إلى نظام الأسد قال علوش “أيامك باتت معدودة إن شاء الله، نحن ما ازددنا إلا قوة وثباتًا، وهاهم جنودك يفرون كالجرذان أمام ضربات المجاهدين في كل أنحاء سوريا وستكون نهايتك وشيكة”. وطلب من إيران التي تمارس “مكرًا منذ 1500 عام”، إرسال قواتها وجنودها وأبنائها “فليس لهم في بلادنا إلا الذبح؛ سنتأصلهم ويعودون إليكم قطعًا”. ووصف علوش تنظيم “الدولة الإسلامية” بـ “الخوارج المارقين، بؤرة الكذب والنفاق، دولة البعث الخارجية التي أثخنت في الأمة الإسلامية الجراح”، مردفًا “عمالتكم لا تخفى علينا، تزاودن على الناس جميعًا ودبابات النظام تعمل بنفطكم”، مشيرًا إلى فشل التنظيم بعد استئصال جيوبه في الغوطة الشرقية والقلمون. وتزامنًا مع معارك حلب ودرعا، وجه كلمةً إلى فصائل “الثورة” شمالًا بالقول “اثبتوا ووحدوا كلمتكم ووحدوا صفكم ضد هؤلاء المارقين، وضد الرافضة وأتباع النظام”، متابعًا “وإلى كل فصائل المجاهدين في حوران سواء كانت تسمى جيشًا حرًا أو فصائل إسلامية، لا تعنينا أسماء الفصائل، وحدوا صفكم وكلمتكم وانبذوا عنكم التنبيهات الخارجية التي تلقى إليكم”. وأشار علوش إلى تعاون محتمل مع فصائل حوران لفتح دمشق “ميلوا على النظام والخوارج وخلصوا البلاد والعباد منهم وأقبلوا إلى دمشق فنحن بانتظاركم وسنتعاون معكم وندخل العاصمة فاتحين إن شاء الله”. مظاهرات الغوطة الشرقية التي طالبت بتكرار تجربة “جيش الفتح” في الغوطة، كان لها نصيبٌ من خطاب علوش “جيش الفتح في إدلب هو غرفة عمليات وكل فصائل الغوطة متفقة في غرفة عمليات واحدة ضمن القيادة الموحدة باستثناء فصيل واحد، فإذا كانت المسألة تغيير اسم غرفة العمليات نغير الاسم لا مانع”. ودعا الفصيل الذي يطالب بإنشاء جيش الفتح بالدخول إلى الغرفة بعد تسميتها “غرفة جيش الفتح”، مؤكدًا على استئناف مشروع القيادة الموحدة ومادحًا مؤسسة القضاء الموحد التي “قلّ أن تجد نظيرًا لها في سوريا”. واعتبر القيادة الموحدة “مشروعًا شمل كل فصائل الغوطة الشرقية باستثناء فصيل واحد، وهذا الفصيل عريق في شق الصف، فقد شق الصف في حلب وإدلب وحوران والقلمون الغربي وهو يشق الصف في الغوطة اليوم، فنقول له: اتق الله، وإياك وشق الصف، وإياك والمكر والخديعة”. وأصدر زهران علوش عفوًا عامًا يتعلق بالمعتقلين، على أن يتابع مع القضاء الموحد خطوات تنفيذ العفو، لكنّه لم يشمل المنتسبين للنظام كجيش الوفاء، ”الفصائل الرافضية” كأسد الله الغالب وفيلق العباس، والمنتمين إلى تنظيم “الدولة”، وفق تعبيره “نقول لأهليكم لن نسمح لأبنائكم أن يقدموكم ويقدموا أعناقكم طعمةً لسكاكين البغدادي”. “الأكراد إخوة للعرب في أفراحهم وأتراحهم وحروبهم ضد الباطل والظلم، بل قاد جيوش المسلمين في عديدٍ من الحروب قادة أكراد”، أضاف علوش “العرب والأكراد شعبان جمعهما الإسلام وفرقهما الكفر، حين أتت الدعوات الخبيثة نادى العرب بقومية عربية ونادى الأكراد بقومية كردية فتفرقت الأمة”. وعزا الخلاف إلى “تصدر البعثيين قضية القومية العربية الذين أفسدوا البلاد والعباد، وبالنسبة للأكراد تصدر شق صفهم عن العرب ودفعهم ليحفروا طريقهم عن الإسلام حزب العمال الكردستاني(PKK)، الذي يتخذ فلسفة الشيوعية مذهبًا له”، مطالبًا الأكراد بالحذر من مشاريع الـ PKK والدول القذرة التي تعرض تهجير العرب والمسلمين. وخرج زهران علوش من الغوطة الشرقية في نيسان الماضي متجهًا نحو تركيا، وكان أول ظهور له مع شخصيات وفعاليات مدنية سورية في مدينة اسطنبول يوم 17 نيسان، كما التقى خلال هذه الفترة قيادات في المعارضة المسلحة أبرزهم أبو جابر الشيخ، قائد حركة أحرار الشام، بينما تداول ناشطون أنباء عن لقاءات جمعته مع مسؤولين في الحكومة التركية. لكنّ جيش الإسلام قال، الأربعاء 1 تموز، إن قائده عاد إلى الغوطة، مشيرًا إلى الكلمة التي نشرت اليوم، متحفظًا على طريقة خروجه أو عودته إلى المنطقة المحاصرة منذ أكثر من عامين، الأمر الذي يعتبره ناشطون تحديًا لنظام الأسد، بينما يوجه آخرون انتقاداتٍ للتشكيل الذي يتاخم دمشق ولا يتحرك عسكريًا تجاهها.
[size=32]المؤسسة اللبنانية للديمقراطية وحقوق الإنسان: اللاجئون السوريون في لبنان يعيشون بمعتقل كبير[/size] أسرة سورية تلتف حول موقد للتدفئة داخل مأواهم في سهل البقاع اللبناني
أصدرت المؤسسة اللبنانية للديمقراطية وحقوق الإنسان(لايف)، اليوم الثلاثاء، تقريرها الثاني حول أوضاع اللاجئين السوريين في لبنان، التي رأت أنها “تتدهور عاما بعد عام”، معتبرة أن اللاجئين موجودون “بمعتقل كبير في لبنان”. وأصدرت المؤسسة(مستقلة) تقريرها الثاني، خلال مؤتمر صحافي عقده رئيسها المحامي اللبناني نبيل الحلبي، في أحد فنادق بيروت، عارضا فيه أهم ما تضمنه التقرير من معطيات ومعلومات. الحلبي، قال في حديث لـ”الأناضول” إن مؤسسة لايف “كانت تأمل أن يتضمن تقريرها الثاني الصادر اليوم، تقدما ملحوظا في حالة حقوق اللاجئين السوريين في لبنان بالمقارنة مع التقرير الأول الصادر مطلع العام 2013″، مشيراً الى أن “حقوق الإنسان في لبنان تتدهور بشكل دراماتيكي وسريع عاما بعد عام”. وأوضح أن المؤسسة اعتمدت في تقريرها “على شكاوى الضحايا أو ذويهم، وتقارير مندوبيها، وسجلات المحاكم اللبنانية ، والتقارير الأمنية والصحافية”، لافتا الى أنه “ينقسم الى قسمين : الانتهاكات والتوصيات”. ووصف التقرير اللاجئين السوريين بأنهم “في معتقل كبير في لبنان، تنتزع منهم كافة حقوقهم الأساسية من خلال قرارات حكومية جائرة وعشوائية في معظم الأحيان، أو من خلال أفعال تعسفية وغالبا غير قانونية تمارسها الأجهزة الأمنية والعسكرية اللبنانية بحقهم”. وعدّد التقرير “الانتهاكات” بحق اللاجئين السوريين في لبنان، مشيراً الى أن “العنصرية والتحريض على العنف ضد اللاجئين تنامت منذ آب/أغسطس 2014، الذي شهد هجوم المسلحين السوريين على مواقع للجيش اللبناني في بلدة عرسال المحاذية للحدود السورية وخطف عدد من الجنود”، لافتا الى “حملات تحريض إعلامية ضد اللاجئين أيضا”. وأشار الى أن اللاجئين السوريين “يعانون في لبنان من الحرمان من التقاضي بسبب الأوضاع القانونية لهم أو بسبب الخوف من التهديد، أو سوء الأوضاع الاقتصادية”، مضيفا أن “اللاجئين السوريين محرومون من حق العمل أيضا، بقرار من الحكومة اللبنانية، إضافة لحرمانهم من العناية الطبية، وحرية التنقل بين المناطق اللبنانية أو حرمانهم من السفر”. وتضمن التقرير الذي صدر باللغتين العربية والإنكليزية بحوالي 212 صفحة، صورا لـ”انتهاكات جسدية” تعرض لها لاجئون سوريون في مختلف المناطق اللبنانية. وختم التقرير بدعوة الدول القادرة الى “تقاسم أعداد اللاجئين السوريين مع دول الجوار السوري، والعمل على تعزيز حمايتهم وعدم تعريضهم للخطر”، مشددا أنه “على المفوضية العليا لشؤون اللاجئين والجهات الدولية المانحة زيادة مساعداتها للاجئين السوريين من خلال منظمات المجتمع المدني العاملة في لبنان، ومن خلال الحكومة اللبنانية شرط مراقبة عمليات الإنفاق”. وطالب الأمم المتحدة بـ”الضغط على الحكومة اللبنانية لوقف كافة أشكال الانتهاكات ضد اللاجئين السوريين”، مؤكدا على “تقديم برامج خاصة لرعاية الأمومة والطفولة وضمان السلامة الصحية والنفسية لدى اللاجئين”. واستقبل لبنان أكثر من 1.1 مليون سوري هربوا من النزاع الدامي الذي تشهده سوريا المجاورة منذ منتصف مارس/ آذار 2011، بحسب إحصائيات للأمم المتحدة. وتعرف “لايف” التي تأسست عام 2006 نفسها بأنها “مؤسسة هادفة، تعنى بالتنميّة الديمقراطية، ونشر ثقافة حقوق الإنسان، وحلّ النزاعات”.
هؤلاء الشيعة المغيّبون يرسلون أبناؤهم لقتل السوريين فيرجعون في صناديق ويرفعون لافتة لبيك يازينب ستلطمون وتسحلون لطالما بقي هذا الحقد الأسود والثارات المكذوبة تم الدعس في الزبداني
كتائب_أبو_عمارة يستهدفون سيارة النقيب " ابراهيم كويفاتية " أحد ضباط فرع المخابرات الجوية بحلب و ذلك بعبوة ناسفة تم تفجيرها أثناء صعوده إلى السيارة مما أدى إلى مقتله في شارع #تشرين بمدينة حلب و تم انسحاب الثوار من المنطقة بأمان .
[size=32]بكامل الرضا والتسليم لقضاء الله وقدره نزف إليكم الشهيد البطل : محمود درويش إنجيلة أبو درويش، الذي استشهد صباح اليوم على إحدى جبهات الغوطة الشرقية[/size]
[size=32]ومازال البحث مستمراً تحت الأنقاض في الغوطة الشرقية دوما 7 غارات جوية حتى هذه اللحظة وسقوط عشرات الجرحى و الشهداء #رمضان... #الخوذ_البيضاء_ #الدفاع_المدني هنياً لشهدائنا إفطارهم اليوم في الجنة 2015.7.10 See More See Translation
[size=32]ريف_دمشق طيران الأسد المروحي يجدد استهدافه مدينة #الزبداني بالبراميل المتفجرة بالتزامن مع استمرار القصف المدفعي والصاروخي على المدينة من حواجز قوات الأسد المجاورة[/size]
[size=32]ريف_دمشق قوات الأسد تقصف بلدة #الطيبة بالمدفعية الثقيلة من جبل المضيع[/size]