إ
صرخات تقول يالثارات الحسين , زينب لن تسبى مرتين ..... ولو صدقوا لصرخوا لبيك يا إيران , لبيك يا خامنئي , لو صدقوا لصرخوا لن تطفأ نار كسرى مرتين , لو صدقوا لصرخوا يالثارات القادسية , يا لثارات ذي قار ..... وأنا لن أوجه كلامي لهم لإنهم دمى بدون عقول ولو نظروا حولهم لوجدوا أن جميع من يقتل حولهم هو من غير العرق المجوسي , فهم يستخدمون جميع الأعراق في حرب لاناقة لهم فيها ولا جمل , لو أعادوا النظر بكلام حسن زميرة وهو ينادي منذ صباه إنه جزء من ولاية الفقيه ولو كان لهم عقل لقرؤوا الدستور الإيراني ولعلموا أن الولي الفقيه طاغية , دكتاتور , لو فتحوا آذنهم لسمعوا شريعة مداري , وموسى موسي , وغيرهم من أعلام الشيعة حتى أحفاد الخميني وهم يرفضون هذه الولاية ولازال الشيعة في لبنان والعراق والبحرين ..... يموتون تحت رايتها , أنا لا أخاطب هؤلاء لإن هولاء أصموا آذنهم وعطلوا عقولهم فانطبق عليهم قول الله ( إنهم كالأنعم بل هم أضل سبيلاً )
أنادي المتباكين على وضع الشيعة في لبنان , أنادي الشيعة الذين يطالبوا العرب لإحتضان الشيعة قبل أن تحتضنهم إيران وعلى رأس هؤلاء الشيخ علي الأمين , صبحي الطفيلي , محمد الحاج حسن .......
اقول لكم وانا احسن الظن بكم انكم توجهون النداء إلى الجهة الخطأ ,أقول لكم ألم تعيشوا حياتكم بين ظهرانينا ومنكم الجيران والأصدقاء , ألم تعيشوا بيننا أجيال , هل قتلنا أطفالكم كما يفعل اليوم شيعة لبنان وجيشها العظيم , ألم نستقبلكم في بيوتنا , وأنتم اليوم تحرقون خيم أهلنا وتعتقلون شبابنا وأرجوكم لاتقولوا هذا الجيش اللبنانبي بل هذه عصابات حسن زميرة المحسوبون على الشيعة شئتم أم أبيتم , هل نسيتم عباس والطفل السوري , الشعوب لاتنسى , نحن كنا نعرف أنكم تشتمون أبا بكر وعمر وعائشة ولكن كنتم تقومون بهذا فيما بينكم فنفترض فيكم حسن النية ونقول ليس كل الشيعة كذلك .
نحن يا سادة كنا نعلم أن النصيرية كفار لاتربطهم بالاسلام رابطة ومع هذا كانوا يصلون في مساجدنا ويتظاهروا بصيام رمضان وكنا نعرف أنهم يكذبون ولكن كنا نقول كما يقول الله ( لكم دينكم ولي دين ) وكان لنا معهم حسن الجوار والصداقة , عاش فيما بيننا عباديين الشيطان ولم نقل لهم لماذا تعبدون الشيطان ؟؟؟؟
كل هذا كان فما الذي تغير حتى يسل هؤلاء سيوف حقدهم على أطفالنا ونسائنا ويدمروا مساجدنا ويحاولوا أن يطفؤوا نور الله ليشعلوا نار المجوس .
أقول لكم ياسادة ويامن تكثرون الظهور على التلفزيونات لترونا الجانب المعتدل الرافض لإيران , جدلاً سنصدقكم ولكن أقول لكم إنكم تنادون الجهة الخطأ وتوجهون خطابكم إلى الجهمور الخطأ لإن ليس هذا الجمهور هو الذي شهر سيوف الحقد وليته فعلها لما كان شيعي أو علوي بين ظهرانينا اليوم ,
أقول لكم يا سادة تحركوا في ميدانكم , نادوا مباشرة الشباب وأهل الشباب الراكضين للقتال في سوريا تحت شعارات يعلمون كذبها , عندكم يا سادة مئات القنوات والحسينيات والصحف , توجهوا لإتباع مذهبكم , أخرجوا مظاهرات في لبنان ضد حسن نصر الله هذا مالا نسمعه حتى اليوم , خذوا اتباعكم بغض النظر عن عددهم ولاشك أن لكم أتباع وقفوا في وجه قوات حسن زميرة المتوجهة إلى سورية , خذوا اتباعكم وتصدوا للقوات التي تهاجم المساكين في المخيمات .
حسن زميرة الذي يصرح أنه على استعداد للتضحية بثلاثة أرباعكم ليعيش الربع الأخر كي لاتسبى نسائكم التي لم تسبى سابقاً ولكنها ستسبى لاحقاً إذا لم تتداركوا وضعكم , حسن زميرة صدقوني سيقتل ويسحل أو سيهرب إلى قم وسيلاقي الشيعة المصير الأسود , ستعودون إلى يوم كنتم تقولون الزبالة مننا ووووو وليس مننا نائب وعندها تكون على نفسها جنت براقش .
قولوا للمعتمدين على إيران إن إيرانهم نمر من ورق وهاهي سفنها التي كانت ترافقها البوارج الحربية إلى الحديدة تتوجه صاغرة إلى جيبوتي للتفتيش . وهاهم أذنابهم في اليمن وسوريا لا يجدون من يدفن جيفهم .
إنها صرخة محب لوطن يعيث فيه المجوس حقداعلى أمة حملت إلىهم النور , أتقطع غضباً من أناس عاشوا على هذه الأرض الطيبة وأكلوا من خيراتها ثم غدروا بها وأقول لهم لو كان لديكم ذرة من عقل لعلمتم أننا أمة لاتموت , لإنها أمة حاملة للقرآن والله تعهد أن يحفظ القرآن وهذا يعني انه سيحفض الأمة الحاملة للقرآن فهل من له عقل فيفكر , وأعود لأخاطبكم إن كنتم صادقين فالعبوا في ملعبكم وأرونا نتيجة لعبكم وعندها سيزيد احترامنا وتقديرنا لكم .
24/5/2015
لى الصارخين الشيعة في لبنان
حسام الثورة
تتعالى اليوم أصوات من مختلف الجهات في لبنان .حسام الثورة
صرخات تقول يالثارات الحسين , زينب لن تسبى مرتين ..... ولو صدقوا لصرخوا لبيك يا إيران , لبيك يا خامنئي , لو صدقوا لصرخوا لن تطفأ نار كسرى مرتين , لو صدقوا لصرخوا يالثارات القادسية , يا لثارات ذي قار ..... وأنا لن أوجه كلامي لهم لإنهم دمى بدون عقول ولو نظروا حولهم لوجدوا أن جميع من يقتل حولهم هو من غير العرق المجوسي , فهم يستخدمون جميع الأعراق في حرب لاناقة لهم فيها ولا جمل , لو أعادوا النظر بكلام حسن زميرة وهو ينادي منذ صباه إنه جزء من ولاية الفقيه ولو كان لهم عقل لقرؤوا الدستور الإيراني ولعلموا أن الولي الفقيه طاغية , دكتاتور , لو فتحوا آذنهم لسمعوا شريعة مداري , وموسى موسي , وغيرهم من أعلام الشيعة حتى أحفاد الخميني وهم يرفضون هذه الولاية ولازال الشيعة في لبنان والعراق والبحرين ..... يموتون تحت رايتها , أنا لا أخاطب هؤلاء لإن هولاء أصموا آذنهم وعطلوا عقولهم فانطبق عليهم قول الله ( إنهم كالأنعم بل هم أضل سبيلاً )
أنادي المتباكين على وضع الشيعة في لبنان , أنادي الشيعة الذين يطالبوا العرب لإحتضان الشيعة قبل أن تحتضنهم إيران وعلى رأس هؤلاء الشيخ علي الأمين , صبحي الطفيلي , محمد الحاج حسن .......
اقول لكم وانا احسن الظن بكم انكم توجهون النداء إلى الجهة الخطأ ,أقول لكم ألم تعيشوا حياتكم بين ظهرانينا ومنكم الجيران والأصدقاء , ألم تعيشوا بيننا أجيال , هل قتلنا أطفالكم كما يفعل اليوم شيعة لبنان وجيشها العظيم , ألم نستقبلكم في بيوتنا , وأنتم اليوم تحرقون خيم أهلنا وتعتقلون شبابنا وأرجوكم لاتقولوا هذا الجيش اللبنانبي بل هذه عصابات حسن زميرة المحسوبون على الشيعة شئتم أم أبيتم , هل نسيتم عباس والطفل السوري , الشعوب لاتنسى , نحن كنا نعرف أنكم تشتمون أبا بكر وعمر وعائشة ولكن كنتم تقومون بهذا فيما بينكم فنفترض فيكم حسن النية ونقول ليس كل الشيعة كذلك .
نحن يا سادة كنا نعلم أن النصيرية كفار لاتربطهم بالاسلام رابطة ومع هذا كانوا يصلون في مساجدنا ويتظاهروا بصيام رمضان وكنا نعرف أنهم يكذبون ولكن كنا نقول كما يقول الله ( لكم دينكم ولي دين ) وكان لنا معهم حسن الجوار والصداقة , عاش فيما بيننا عباديين الشيطان ولم نقل لهم لماذا تعبدون الشيطان ؟؟؟؟
كل هذا كان فما الذي تغير حتى يسل هؤلاء سيوف حقدهم على أطفالنا ونسائنا ويدمروا مساجدنا ويحاولوا أن يطفؤوا نور الله ليشعلوا نار المجوس .
أقول لكم ياسادة ويامن تكثرون الظهور على التلفزيونات لترونا الجانب المعتدل الرافض لإيران , جدلاً سنصدقكم ولكن أقول لكم إنكم تنادون الجهة الخطأ وتوجهون خطابكم إلى الجهمور الخطأ لإن ليس هذا الجمهور هو الذي شهر سيوف الحقد وليته فعلها لما كان شيعي أو علوي بين ظهرانينا اليوم ,
أقول لكم يا سادة تحركوا في ميدانكم , نادوا مباشرة الشباب وأهل الشباب الراكضين للقتال في سوريا تحت شعارات يعلمون كذبها , عندكم يا سادة مئات القنوات والحسينيات والصحف , توجهوا لإتباع مذهبكم , أخرجوا مظاهرات في لبنان ضد حسن نصر الله هذا مالا نسمعه حتى اليوم , خذوا اتباعكم بغض النظر عن عددهم ولاشك أن لكم أتباع وقفوا في وجه قوات حسن زميرة المتوجهة إلى سورية , خذوا اتباعكم وتصدوا للقوات التي تهاجم المساكين في المخيمات .
حسن زميرة الذي يصرح أنه على استعداد للتضحية بثلاثة أرباعكم ليعيش الربع الأخر كي لاتسبى نسائكم التي لم تسبى سابقاً ولكنها ستسبى لاحقاً إذا لم تتداركوا وضعكم , حسن زميرة صدقوني سيقتل ويسحل أو سيهرب إلى قم وسيلاقي الشيعة المصير الأسود , ستعودون إلى يوم كنتم تقولون الزبالة مننا ووووو وليس مننا نائب وعندها تكون على نفسها جنت براقش .
قولوا للمعتمدين على إيران إن إيرانهم نمر من ورق وهاهي سفنها التي كانت ترافقها البوارج الحربية إلى الحديدة تتوجه صاغرة إلى جيبوتي للتفتيش . وهاهم أذنابهم في اليمن وسوريا لا يجدون من يدفن جيفهم .
إنها صرخة محب لوطن يعيث فيه المجوس حقداعلى أمة حملت إلىهم النور , أتقطع غضباً من أناس عاشوا على هذه الأرض الطيبة وأكلوا من خيراتها ثم غدروا بها وأقول لهم لو كان لديكم ذرة من عقل لعلمتم أننا أمة لاتموت , لإنها أمة حاملة للقرآن والله تعهد أن يحفظ القرآن وهذا يعني انه سيحفض الأمة الحاملة للقرآن فهل من له عقل فيفكر , وأعود لأخاطبكم إن كنتم صادقين فالعبوا في ملعبكم وأرونا نتيجة لعبكم وعندها سيزيد احترامنا وتقديرنا لكم .
24/5/2015