تم الدعس
النشرة اليومية-فطايس عصابة أسد السبت29-11-2014:
1-:حافظ رستم/أكراد-YPJ/دُعِسَ بـِ عين العرب
2-:أبي العيسى/بانياس/دُعِسَ بـِ درعا
3-عيسى مفيد سنبلة/حمص-المحفورة /دُعِسَ بـِدرعا...
4-زهير حسن/طرطوس/دُعِسَ بـِدرعا
5-موسى طاهر البابا/حلب-شيعة نبل/دُعِسَ بـِحلب
6-محمد عبدالأمير ديب/حلب-شيعة نبل/دُعِسَ بـِحلب
7-حسن عمران الخطيب/حلب-شيعة نبل/دُعِسَ بـِحلب
8-:علي فارس عمشان/حلب-شيعة نبل/ دُعِسَ بـِ حلب
9-:مسعود دنون/السويداء/دُعِسَ بـِدرعا
10-:هشام أبو حسون/السويداء/ دُعِسَ بـِدرعا 11-:غسان فوزي عامر/السويداء/ دُعِسَ بـِدرعا 12-:أحمد رائد محيثاوي/السويداء-لبين/دُعِسَ بـِ درعا-ش مسكين
13-:حمزة عباس/فلسطين-لواء القدس/دُعِسَ بـِ حلب-حندرات 14-:باسل الدربي/فلسطين-لواء القدس/ دُعِسَ بـِ حلب-حندرات
15-:علي فارس عمشان/حلب-شيعة نبل/دُعِسَ بـِحلب 16-:علي جمال الفاتح/دمشق/دُعِسَ بـِ حلب
17-:يوشع سالم سعيد/مصياف/ دُعِسَ بـِحماة-مطار
18-:علاء راتب قداحة/سلمية/ دُعِسَ بـِ حماة 19-:إحسان نيوف/سلمية/ دُعِسَ بـِ الرقة
#شدوا_السيفون حمص التوثيقية ------------------------------------------
الحَمْدُ لله الّذي أذْهَبَ عَنّا الأذَى وَ عَافَانا
النشرة اليومية-فطايس عصابة أسد السبت29-11-2014:
1-:حافظ رستم/أكراد-YPJ/دُعِسَ بـِ عين العرب2-:أبي العيسى/بانياس/دُعِسَ بـِ درعا
3-عيسى مفيد سنبلة/حمص-المحفورة /دُعِسَ بـِدرعا4-زهير حسن/طرطوس/دُعِسَ بـِدرعا
5-موسى طاهر البابا/حلب-شيعة نبل/دُعِسَ بـِحلب
6-محمد عبدالأمير ديب/حلب-شيعة نبل/دُعِسَ بـِحلب
7-حسن عمران الخطيب/حلب-شيعة نبل/دُعِسَ بـِحلب
8-:علي فارس عمشان/حلب-شيعة نبل/ دُعِسَ بـِ حلب
9-:مسعود دنون/السويداء/دُعِسَ بـِدرعا
10-:هشام أبو حسون/السويداء/ دُعِسَ بـِدرعا 11-:غسان فوزي عامر/السويداء/ دُعِسَ بـِدرعا 12-:أحمد رائد محيثاوي/السويداء-لبين/دُعِسَ بـِ درعا-ش مسكين
13-:حمزة عباس/فلسطين-لواء القدس/دُعِسَ بـِ حلب-حندرات 14-:باسل الدربي/فلسطين-لواء القدس/ دُعِسَ بـِ حلب-حندرات
15-:علي فارس عمشان/حلب-شيعة نبل/دُعِسَ بـِحلب 16-:علي جمال الفاتح/دمشق/دُعِسَ بـِ حلب
17-:يوشع سالم سعيد/مصياف/ دُعِسَ بـِحماة-مطار
18-:علاء راتب قداحة/سلمية/ دُعِسَ بـِ حماة 19-:إحسان نيوف/سلمية/ دُعِسَ بـِ الرقة
#شدوا_السيفون حمص التوثيقية ------------------------------------------
الحَمْدُ لله الّذي أذْهَبَ عَنّا الأذَى وَ عَافَانا