مقالة بعنوان: " مدينة زملكا في طوق الحصار "
"هنا ريف دمشق الذي تجاهله النظام إلا من قذائفه، ومرت على ذكره وسائل الإعلام مرور الكرام، فباتت أخبار القتل والدمار تسمع في الجوار فمن لم يمت في القصف مات من الجوع والبرد تحت الحصار، وبعد فقدان الأمن والاستقرار يصبح كل شيء بلا قيمة وتفقد الحياة بريقها عندما ترى كل شيءٍ من حولك ينهار.
تروي ندى لصحيفة حماه اليوم تجربتها التي عاشتها في زملكا قبل أن تغادرها ويصبح الوضع بالغ الخطورة وتصف ما جرى أثناء تشييع الشهيد عبد الهادي الحلبي والذي قتل تحت التعذيب في سجون النظام بعد أن ثار على الظلم بسبب قتل الشبيحة لأبيه : عبد الهادي شاب في الثامنة عشر من عمره كان قد قدم امتحانات الشهادة الثانوية .."
http://hamamc.com/news/?p=2381
"هنا ريف دمشق الذي تجاهله النظام إلا من قذائفه، ومرت على ذكره وسائل الإعلام مرور الكرام، فباتت أخبار القتل والدمار تسمع في الجوار فمن لم يمت في القصف مات من الجوع والبرد تحت الحصار، وبعد فقدان الأمن والاستقرار يصبح كل شيء بلا قيمة وتفقد الحياة بريقها عندما ترى كل شيءٍ من حولك ينهار.
تروي ندى لصحيفة حماه اليوم تجربتها التي عاشتها في زملكا قبل أن تغادرها ويصبح الوضع بالغ الخطورة وتصف ما جرى أثناء تشييع الشهيد عبد الهادي الحلبي والذي قتل تحت التعذيب في سجون النظام بعد أن ثار على الظلم بسبب قتل الشبيحة لأبيه : عبد الهادي شاب في الثامنة عشر من عمره كان قد قدم امتحانات الشهادة الثانوية .."
http://hamamc.com/news/?p=2381