الى العلمانيه
يقول ا بن خلدون في ""، :
"إن العرب لا يحصل لهم الملك إلاَّ بصبغة دينية من نبوَةٍ أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة، والسبب في ذلك أنهم لخلق التوحش الذي فيهم أصعب الأمم انقيادا بعضهم لبعض، للغلظة والأنفة وبعد الهمة والمنافسة في الرئاسة، فقلما تجتمع أهواؤهم، فإذا كان الدين بالنبوة أو الولاية كان الوازع لهم من أنفسهم وذهب خلق الكبر والمنافسة منهم فسهل انقيادهم واجتماعهم وذلك بما يشملهم من الدين المذهب للغلظة والأنفة، الوازع عن التحاسد والتنافس فإذا كان فيهم النبي أو الولي الذي يبعثهم على القيام بأمر الله يذهب منهم مذمومات الأخلاق ويأخذهم بمحمودها ويؤلف كلمتهم لإِظهار الحق تم إجتماعهم وحصل لهم الملك والتغلب"
الى الوحدويه الناصريه
عبدالناصر يدعي الوحدة العربية و هو الذي قام بفصل مصر عن السودان و ترك السودان ليقوم بوحدة مع سوريا ثم تم فكها بسبب الجرائم التي ارتكبت ضد السوريين تحت الوحدة السورية المصرية الفاشلة )هشام خضر وكتابه “عبد الناصر وعلاقاته الخفية جلال كشك في كتابه ( ثورة يوليو الأمريكية
راجع عبد الناصر وعلاقاته الخفية “ورجال نظامه بالموساد والمخابرات المركزية الأمريكية ومن بينهم محمد حسنين هيكل،
الى الاشتراكيه
جاءت في بروتوكولات صهيون تحويل رؤوس الامميين الفارغة الي الاشتراكيه
البروتوكول الثالث عشر
((علينا ان نحول أنظار الرأي العام بعيدا عن الحقيقة بمشكلات جديده ،وسيسرع المغامرون السياسيون الأغبياء إلى مناقشه المشكلات الجديدة ،ومثلهم مثل الرعاع الذين لا يفهمون في أيامنا هذه حتى ما يتشدقون به. علينا ان نلهي الجماهير بشتى الوسائل كالملاهي والألعاب والفنون والرياضة وما إليها. وستصرف هذه المتع الجديدة انتباه الشعب عن المسائل التي نختلف عليها معه ،وحالما يفقد الشعب تدريجيا نعمه التفكير المستقل بنفسه ،سيهتف جميعا معنا لسبب واحد: هو إننا سنكون أعضاء المجتمع الذين يكونون أهلا لتقديم خطوط تفكير جديده. وسنقدم هذه الخطوط متوسلين بصنائعنا الذين لا يرتاب أحد في تحالفهم معنا. لقد نجحنا تماما بنظريتنا عن التقدم في تحويل رؤوس الامميين الفارغة من العقل نحو الاشتراكية ،ولا يوجد عقل واحد بين الامميين يستطيع ملاحظة ان وراء كلمة (التقدم) يختفي ضلال وزيغ عن الحق دائما ،ما عدا الحالات التي تشير فيها هذه الكلمة إلى كشوف مادية أو علمية. ان التقدم –كفكرة زائفة-يعمل على تغطية الحقيقة ،حتى لا يعرفها أحد غيرنا نحن شعب الله المختار الذي اصطفاه ليكون قواما عليها. )) انتهى
يقول ا بن خلدون في ""، :
"إن العرب لا يحصل لهم الملك إلاَّ بصبغة دينية من نبوَةٍ أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة، والسبب في ذلك أنهم لخلق التوحش الذي فيهم أصعب الأمم انقيادا بعضهم لبعض، للغلظة والأنفة وبعد الهمة والمنافسة في الرئاسة، فقلما تجتمع أهواؤهم، فإذا كان الدين بالنبوة أو الولاية كان الوازع لهم من أنفسهم وذهب خلق الكبر والمنافسة منهم فسهل انقيادهم واجتماعهم وذلك بما يشملهم من الدين المذهب للغلظة والأنفة، الوازع عن التحاسد والتنافس فإذا كان فيهم النبي أو الولي الذي يبعثهم على القيام بأمر الله يذهب منهم مذمومات الأخلاق ويأخذهم بمحمودها ويؤلف كلمتهم لإِظهار الحق تم إجتماعهم وحصل لهم الملك والتغلب"
الى الوحدويه الناصريه
عبدالناصر يدعي الوحدة العربية و هو الذي قام بفصل مصر عن السودان و ترك السودان ليقوم بوحدة مع سوريا ثم تم فكها بسبب الجرائم التي ارتكبت ضد السوريين تحت الوحدة السورية المصرية الفاشلة )هشام خضر وكتابه “عبد الناصر وعلاقاته الخفية جلال كشك في كتابه ( ثورة يوليو الأمريكية
راجع عبد الناصر وعلاقاته الخفية “ورجال نظامه بالموساد والمخابرات المركزية الأمريكية ومن بينهم محمد حسنين هيكل،
الى الاشتراكيه
جاءت في بروتوكولات صهيون تحويل رؤوس الامميين الفارغة الي الاشتراكيه
البروتوكول الثالث عشر
((علينا ان نحول أنظار الرأي العام بعيدا عن الحقيقة بمشكلات جديده ،وسيسرع المغامرون السياسيون الأغبياء إلى مناقشه المشكلات الجديدة ،ومثلهم مثل الرعاع الذين لا يفهمون في أيامنا هذه حتى ما يتشدقون به. علينا ان نلهي الجماهير بشتى الوسائل كالملاهي والألعاب والفنون والرياضة وما إليها. وستصرف هذه المتع الجديدة انتباه الشعب عن المسائل التي نختلف عليها معه ،وحالما يفقد الشعب تدريجيا نعمه التفكير المستقل بنفسه ،سيهتف جميعا معنا لسبب واحد: هو إننا سنكون أعضاء المجتمع الذين يكونون أهلا لتقديم خطوط تفكير جديده. وسنقدم هذه الخطوط متوسلين بصنائعنا الذين لا يرتاب أحد في تحالفهم معنا. لقد نجحنا تماما بنظريتنا عن التقدم في تحويل رؤوس الامميين الفارغة من العقل نحو الاشتراكية ،ولا يوجد عقل واحد بين الامميين يستطيع ملاحظة ان وراء كلمة (التقدم) يختفي ضلال وزيغ عن الحق دائما ،ما عدا الحالات التي تشير فيها هذه الكلمة إلى كشوف مادية أو علمية. ان التقدم –كفكرة زائفة-يعمل على تغطية الحقيقة ،حتى لا يعرفها أحد غيرنا نحن شعب الله المختار الذي اصطفاه ليكون قواما عليها. )) انتهى