ماراح يسمعك احد إلا أن كنت علماني أو إيراني أو امريكي
فالأول يروه متحضر فالإسلام اصبح رجعية لا تليق بأن يعمل بها الملوك
والثاني عنده نووي ومستعدين يبوسوا اقدامه لأجل يكسبوا رضاه ولايغضب وينفيهم من الأرض
والثالث سيدهم وهل يجرؤ العبد على مخالفة سيدة ؟!!

الأخت الثائرة 
إن مما يحرق القلب أن تري هؤلاء الحكام يتبجحون بعلاقاتهم الدولية وحنكتهم السياسية وبعد نظرهم وليتهم يتفرجون على هذه الجرائم بل يشاركون بالدعم المادي والسياسي لتنفيذ هذ الجرائم بحق أخوتنا في كل مكان تحت شعارات شيطانية لا تنطلي إلا على الأغبياء من أبناء جلدتنا 
فحسبنا الله ونعم الوكيل

الأخ أبو ياسر لاحول ولا قوة إلا بالله ربما هذا الشاعر مر بما نمر به فقال أواه لو ينفع المحزون أواه فإليك  اللهم نشكوا ضعفنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس