#صوران
المجاهدين في صوران : تدمير دبابة ومقتل طاقمها بالاضافة لبعض العناصر في الاشتباكات الدائرة على اطراف ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ..

مميز جداا ::  فيديو كامل للاشتباكات و العملية التفجيرية و كلمة حماسية للمحيسني في سجن حلب المركزي

إيران تنشأ جيشياً شيعياً يبدأ باحتلال سوريا بموافقة الأسد

www.orient-news.net/?page=news_show&id=7637

#أورينت #سوريا

صح ..وبالذات بوتين مواظب على الصلاة في جماعة وبالذات الفجر ...صوّام قوّام

يلعن روحك ياحافظ


 

 

سجن حلب المركزي

من ارض المعركة - تحرير سوري

كل مانقل من اخبار عن سيطرة الثوار والمجاهدين على السجن ورفع الاذان في ساحة السجن صحيح ومايحصل الان هو تمترس عدد من كلاب الاسد في بناء داخلي داخل السجن واتخاذ عدد كبير من السجناء كدروع بشرية ويتم الان التعامل معهم ان شاء الله وكل مااشيع عن انسحاب المجاهدين عاري عن الصحة ونوضح ان القصف الذي شهدته المنطقة اليوم كان جنونيا وخياليا وتم استشهاد نحو 14 اخ من الاخوة المجاهدين وسيتم تمشيط السجن خلال ساعات انشاء الله

الدعاء الدعاء لإخوانكم بالنصر والثبات

القارب النهري" بريف حماة.. عندما تتقطع السبل

الوجه الحقيقي لبشار السفّاح

جنيف2: براميل النظام... والتمهيدالميداني بتواطؤ دولي

بعد الاتفاق الروسي الامريكي، وبعد أن ظهرت آثار الحصار الغذائي الصارم للمدنيين على شكل وفيات نتيجة الجوع. في عمليات حصار ترقى الى جرائم ضد الانسانية وفق معايير القانون الدولي، ثم عقد مهادنات بين النظام والمناطق المحاصرة.
مجريات رآها المراقب الدولي على انها قد بدأت تؤتي أكلها من حيث انهاك الثورة، وبث الوهن في جسدها، وعصبها القوي والعنيد. مما شجع القوى الدولية النافذة على الطلب من الدول الاقليمية بالايعاز للمعارضة بالذهاب الى جنيف.
النظام، ومع شدة الجوع، نتيجة الشتاء، وافتقاد الارض لمخبوئها، لم يكن متشجعا كثيرا لجنيف، فكان اخراج 11 ألف صورة موثقة لـ 55 ألف معتقل شهيد مات تحت جور التعذيب والجوع، مع أمر روسي للنظام بالذهاب الى جنيف.
الروس والامريكان، عملوا على تهيئة الاجواء للتطبيع التدريجي للعلاقة بين المجرم والضحية، ثم انفض المؤتمر على ان ينعقد بعد استراحة ايام او اشهر.
الاتفاقية الحقيقية للروس والامريكان، مع النظام، ظهرت آثارها في قصف براميلي على مدينة حلب بمعدل 30 برميل يوميا، لمدة 30 يوم متوالية، في سياسة قصف تمهيدي وفق سياسة الارض المحروقة، مستهدفة المدنيين، لايقاع اكبر عدد من المدنيين في مجازر متكررة. في مجموع قتالي يهدف الى كسر الارادة الشعبية، والتمهيد الميداني لاقتحام حلب.
النظام يهدف الى احتلال حلب مرة اخرى، وقد اعطاه المجتمع الدولي مهلة قصف براميلي ثم اقتحامات ميدانية، مهلة فيها هامش بلا قيود و لاحدود لقتل اي عدد يجعل النظام قادرا على استئناف جنيف2 بقوة. لفرض حكومة مشاركة، نصفها من النظام، ونصفها الاخر من الائتلاف وهيئة التنسيق، ورئيس لها من جانب النظام.
مضت خطة النظام على افضل حال، الى أن جاءت عمليات اليوم، في تحرير سجن حلب، ثم بشائر اقتحام مطار كويرس، وهي عمليات تبين ضعف النظام، وتعري هشاشته على الارض.
اذا، النظام يعمل قبيل استئناف جنيف على الاتي:
-- إظهار نفسه امام المجتمع الدولي، انه ما زال قادرا على عقد مهادنات وصلح مع الشعب، حتى في مناطق الاستعصاء الثوري. وذلك يعني انه مازال هو الدولة على الارض.
-- اخراج مظاهرات تأييد في اكثر من منطقة سنية، لإظهار انه لا يزال يحظى بقبول واسع حتى في الوسط السني، الذي يشكل عصب الثورة الاساسي.
-- عقد المصالحات، ثم مظاهرات التأييد، تعمل أيضا على اطفاء تدريجي لنار الثورة، حيث يمكن ان يؤتي فاعلية كبيرة، إذا توافق ذلك، مع التزام الكتائب بشروط الداعم، وعدم تجاوز الخطوط الحمراء، وعدم ضرب النظام ضربات انتقائية حقيقية موجعة.
-- يهدف كذلك الى السيطرة على حلب، ثم الغوطتين، مما يعني ان الثورة باتت مجموعات مسلحة متفرفة.
لكن ما هو الحل الثوري الافضل؟
الثورة نار متأججة، وقودها التضحيات التي تقدمها الحاضنة. والحاضنة لا تتوقف عن بذل بالتضحيات ما دامت ترى بوضوح الأمل، والانتصار لابنائها، فجذوة النار، وقلبها هو امل الحاضنة وثقتها بإمكانات ابنائها وقدرتهم على هزيمة النظام، واذلاله.
لذا، فالحل للرد على تآمر القصف البراميلي، والتجويع، والقتل تحت التعذيب، والتشريد، هو العمليات النوعية، والانتقائية، ضد النظام، وكذلك العمليات التي تكسر صورة النظام امام حاضنته والمجتمع الدولي.
إن الثورة تمر بعنق زجاجة صعب، سيتلوه حصار مالي، وعسكري، واغلاق للمنافذ، وقد تكون عمليات حلب، لتحقيق هدف اغلاق المنافذ دون احراج الدول المجاورة، ولا حل للخروج من هذا الطوق، سوى العودة للعمليات النوعية الكبيرة، التي تحقق اقتحام معسكرات النظام، والاثخان في نخبه، والله اعلم.

على الهامش:
---------------------
قصف البراميل، افضل للنظام كثيرا من استخدام المدفعية للقصف التمهيدين من حيث:
-- ان المدفعية تدمر الاهداف فوق الارض، بينما البراميل، تدمر الملاجئ تحت الارض.
-- المدفعية اثرها قذائف، قد لا تحدث خسائر بشرية كبيرة، بينما البراميل، قوتها التدميرية تعادل قوة سقوط صاروخ سكود، لانها رأس متفجر مركّز.

عبد الغني محمد المصري
07-02-2014

مقتل 13 عنصر بينهم ضابط من الشبيحة اثر استهداف سيارة مبيت على الطريق الوصل بين قاعدة تل عثمان والسقيلبية .

جون كيري: "السياسة الأمريكية في سورية غير فاشلة رغم ارتفاع عدد الضحايا"