omara_78
حسبنا الله ونعم الوكيل وهكذا اكتملت صورة الفرعون الإله لو تسلطوا علينا سيجبروننا على قول لا إله إلا السيسي
أبشروا

«وزير دفاع أمريكا الأسبق» يروى أسرار الاتصالات الأخيرة بين واشنطن ومبارك




قال وزير الدفاع الأمريكى الأسبق روبرت جيتس فى كتابه «الواجب» الذى جاء فى 610 صفحات، وظهر فى المكتبات الأمريكية صباح يوم 14 يناير بالتزامن مع الاستفتاء على دستور 2014 ــ إنه «طالب وزير الدفاع المصرى المشير حسين طنطاوى خلال عدة مكالمات هاتفية معه أثناء ثورة 25 يناير، بعدم استخدام القوة ضد المتظاهرين تحت أى ظرف، وضبط النفس فى ظل الاحتجاجات المشتعلة فى البلاد»، مؤكدا أن «قادة الجيش أكدوا آنذاك أنهم لن يلجئوا لاستخدام القوة من جانبهم»، وتعرض «الشروق» أهم مقتطفات الكتاب عن مصر:

مثل وجود وفد عسكرى كبير بقيادة الفريق سامى عنان، رئيس أركان القوات المسلحة، فى واشنطن مع بداية الثورة، وبقاؤه لعدة أيام، فرصة أمام الإدارة الأمريكية للتواصل مع الجيش بصورة مباشرة، وللتأكيد لقادته على ضرورة عدم اللجوء للعنف ضد المتظاهرين تحت أى ظروف.
وبحسب جيتس الذى كان يتولى وزارة الدفاع الأمريكية أثناء الثورة المصرية، تنفس أوباما الصعداء بعدما أيقن أن الجيش لن يطلق النار على المتظاهرين، وطلب من رئيس القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل مولين صباح الثامن والعشرين من يناير، أن يذهب بأسرع وقت إلى قاعدة «أندروز» الجوية ليوجه سؤالا واحدا ووحيدا للفريق سامى عنان: «هل سيستخدم الجيش المصرى القوة ضد المتظاهرين؟»، وكانت إجابة الفريق سامى عنان قاطعة «الجيش لن يستخدم القوة أبدا ضد الشعب، مهمتنا هى حماية المتظاهرين وليس الاعتداء عليهم».
جدير بالذكر أن واشنطن شعرت بالقلق من أن يستخدم الجيش القوة، لما سيتركه ذلك من أثر شديد السلبية على صورة الولايات المتحدة، فهو الجيش الذى تلقى آلاف من ضباطه تدريبات عسكرية وأكاديمية فى أمريكا. وأثناء أيام الثورة الثمانية عشر بادر العشرات من رجال البنتاجون بالتواصل عن طريق رسائل إلكترونية مع نظرائهم المصريين بصورة يومية تناشدهم وتحذرهم من إطلاق النار على المتظاهرين. ويرى مسئول أمريكى كبير أن قادة الجيش المصرى «لم يريدوا أن يقفوا بجوار رئيس عجوز يريد أن ينقل الحكم لابنه الذى لا يثق فيه الجيش». وكرر الضباط الأمريكيون لنظرائهم المصريين عبارة «لا تكسروا رابطتكم بشعبكم».

من إبداعات السجون

الشيخ فوزي السعيد: هل هذه فتنة ياعباد الله ؟



السبت, 18 يناير 2014 - 08:04 pm عدد الزيارات: 1 | طباعة


تساءل الداعية الشيخ فوزي السعيد من خلال صفحته على الفيس بوك قائلاً :
تاوضروس يعلن خلع الرئيس المسلم !
ساويرس يهدد المسلمين !
صليب يعلن نتيجة الاستفتاء !
هل هذة فتنة يا عباد الله ؟

د. طارق السويدان عبر توتير :

ألا يعلم الانقلابيون في ‫‏مصر‬ أن العالم كله يضحك عليهم عندما يرى نتائج استفتاء أو انتخابات تتجاوز ٩٠٪ بينما هم فرحون بها

اجتماع مجلس اللحى المستعارة
اجتمع مساء اليوم السبت، أعضاء المجلس الرئاسى لحزب النور، برئاسة الدكتور يونس مخيون رئيس الحزب؛ لبحث نتائج الاستفتاء بعد إعلانها بشكل رسمى من قبل اللجنة العليا للانتخابات.

توكل كرمان

نتساءل ما الذي سيجلبه دستور ملطخ بالدماء من استقرار، يجري الاستفتاءعليه في ظل فاشية لاتسمح بالوجود لغير من يمجد العسكر ويحتفي بالمجازر ‫#‏دستور_السيسي‬

شاهد حجم جنازة شهيد الفيوم «إسلام عبدالحكيم»




شارك الالاف من اهالي محافظة الفيوم في تشييع الشهيد إسلام عبدالحكيم، الذي قتل على يد قوات الشرطة المصرية بالرصاص الحي في الرأس اثناء مشاركته في مسيرة سلمية ضد الانقلاب العسكري، وقد حرص اهالي الفيوم بمختلف اعمارهم على المشاركة في الجنازة، وسط زغاريد الامهات، شاهد الفيديو:http://klmty.net/76248-شاهد_حجم_جناز...بدالحكيم».html

ياسر الزعاترة ‏@YZaatreh 5 د تقرير لمعهد واشنطن "الجيش المصري يطالب إسرائيل بالتعاون لإسقاط حماس". أي عار يطال الانقلابيين وداعميهم؟ #مصر .. http://arabi21.com/a-1/a-