نَصْرُ الأُمَّة في عُلُوِّ الهِمَّة :
-إنتصر (20 ألفاً) من المسلمين بقيادة عبد الله بن سعد بن أبي السرح على ( 120ألفاً ) من البيزنطيين سنة 28هـ في معركة سبيطلة في الشمال الأفريقي، وتمكن فيها عبد الله بن الزبير من قتل قائدهم جريجوريس.
-إنتصر طارق بن زياد على رأس (7 آلاف)مجاهد لفتح الأندلس، أمام نحو (100ألف )من الاسبان بقيادة لذريق،ثم أَمَدَه ُموسى بن نصير بـ(5 آلاف) و رسالة يقول فيها:
(( لا يُهْزَمُ إثنا عشر ألفاً من قلة،إذا صبروا وصدقوا)).
وتمكن أولو العزم و الإيمان و الهمم العالية من إلحاق هزيمة ساحقة بجيش الاسبان الكبير سنة 92هـ ، ولم يكتفِ المسلمون بهذا النصر العظيم، بل واصلوا اقتحامهم للأندلس وحرروها.
-إنتصر (15 ألفاً) من المؤمنين السلطان السلجوقي ألب أرسلان
نصراً مبيناً على (300 ألف)من الروم، في معركة ملاذكرد سنة 463هـ و أُسروا ملك الروم رومانوس، و حرر المسلمون به جميع أسراهم.
-إنتصر السلطان نور الدين محمود بن زنكي على الصليبيين و حرر
بلاد الشام وفلسطين و كان انتقامه منهم رهيباً في معركة حارم في11 اغسطس1164م، إذ قتل منهم (10آلاف) وأسر أكثر من (10آلاف)آخرين، وكان بين الأسرى كبار أمرائهم و قادتهم.
-إنتصر صلاح الدين الأيوبي في معركة حطين الفاصلة، و واصل القتال حتى حرر القدس من الصليبيين سنة 583هـ ، ولم يكتف بهذا الإنجاز الكبير، بل سار إلى سواحل الشام لتطهيرها.
-إنتصر السلطان قُطُْز على المغول في عين جالوت سنة 658هـ، وكان المغول قد اجتاحوا العالم، و احتلوا بغداد و الشام، و عزموا على احتلال مصر، فقال لأمرائها ووجهائها عندما أشاروا عليه بالهروب من وجههم:
و الله لو لم أجد من أقاتلهم به إلا نفسي لقاتلتهم بنفسي، فعلت هممهم، و قرروا الخروج معه للقتال، و كان النصر الساحق على المغول .
وعلى درب الأجداد إن شاء الله يسير الأحفاد في سورية، فبعلو الهمة سيتمكن المجاهدون من إلقاء الرعب في قلوب النصيرية و الروافض وكلنا يقين بأن همة المؤمنين ستبقى قوية لا تلين حتى تحرير كل أرض الشام بإذن الل
-إنتصر (20 ألفاً) من المسلمين بقيادة عبد الله بن سعد بن أبي السرح على ( 120ألفاً ) من البيزنطيين سنة 28هـ في معركة سبيطلة في الشمال الأفريقي، وتمكن فيها عبد الله بن الزبير من قتل قائدهم جريجوريس.
-إنتصر طارق بن زياد على رأس (7 آلاف)مجاهد لفتح الأندلس، أمام نحو (100ألف )من الاسبان بقيادة لذريق،ثم أَمَدَه ُموسى بن نصير بـ(5 آلاف) و رسالة يقول فيها:
(( لا يُهْزَمُ إثنا عشر ألفاً من قلة،إذا صبروا وصدقوا)).
وتمكن أولو العزم و الإيمان و الهمم العالية من إلحاق هزيمة ساحقة بجيش الاسبان الكبير سنة 92هـ ، ولم يكتفِ المسلمون بهذا النصر العظيم، بل واصلوا اقتحامهم للأندلس وحرروها.
-إنتصر (15 ألفاً) من المؤمنين السلطان السلجوقي ألب أرسلان
نصراً مبيناً على (300 ألف)من الروم، في معركة ملاذكرد سنة 463هـ و أُسروا ملك الروم رومانوس، و حرر المسلمون به جميع أسراهم.
-إنتصر السلطان نور الدين محمود بن زنكي على الصليبيين و حرر
بلاد الشام وفلسطين و كان انتقامه منهم رهيباً في معركة حارم في11 اغسطس1164م، إذ قتل منهم (10آلاف) وأسر أكثر من (10آلاف)آخرين، وكان بين الأسرى كبار أمرائهم و قادتهم.
-إنتصر صلاح الدين الأيوبي في معركة حطين الفاصلة، و واصل القتال حتى حرر القدس من الصليبيين سنة 583هـ ، ولم يكتف بهذا الإنجاز الكبير، بل سار إلى سواحل الشام لتطهيرها.
-إنتصر السلطان قُطُْز على المغول في عين جالوت سنة 658هـ، وكان المغول قد اجتاحوا العالم، و احتلوا بغداد و الشام، و عزموا على احتلال مصر، فقال لأمرائها ووجهائها عندما أشاروا عليه بالهروب من وجههم:
و الله لو لم أجد من أقاتلهم به إلا نفسي لقاتلتهم بنفسي، فعلت هممهم، و قرروا الخروج معه للقتال، و كان النصر الساحق على المغول .
وعلى درب الأجداد إن شاء الله يسير الأحفاد في سورية، فبعلو الهمة سيتمكن المجاهدون من إلقاء الرعب في قلوب النصيرية و الروافض وكلنا يقين بأن همة المؤمنين ستبقى قوية لا تلين حتى تحرير كل أرض الشام بإذن الل