عزت العلايلي : نرشح السيسي رئيساً لكى يحنو على شعب مصر

مخيون: طموحات الشعب المصري ذهبت أدراج الرياح

التفاصيل عبر الرابط : http://goo.gl/21vfOA

 
 

 
والد الطفل وهو يحتضنه

مقتل طفل العمرانية يعيد إلى الأذهان مشهد محمد الدرة

قال التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب إن مشهد قتل طفل العمرانية أثناء تظاهرات مؤيدي للرئيس المعزول محمد مرسي تعيد إلى الأذهان مشهد مقتل الطفل الفلسطيني محمد الدرة على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي. جاء ذلك في البيان رقم 130للتحالف والذي نشر بالصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" حيث ورد به "إن مقتل الطفل واختطاف جثته على يد ميليشيات الانقلاب اليوم بحي العمرانية بمحافظة الجيزة يعيد إلي الأذهان المشهد الذي هز العالم بقتل الطفل محمد الدرة علي يد قوات الاحتلال الصهيوني وهو في حضن والده، غير أن قوات الاحتلال الصهيوني لم تخطف جثة الطفل محمد الدره بعد قتله كما فعل الانقلابيون مع جثة طفل العمرانية".  
وتابع البيان "ويحمل التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب قادة انقلاب 3 يوليو المسئولية الجنائية عن كافة الجرائم التي ترتكب بحق النساء والأطفال والشباب والشيوخ من أحرار الشعب المصري."

صورة من الفيس بوك

 ترشح سامي عنان للرئاسة يثير سخرية نشطاء «فيس بوك»

سادت حالة واسعة من السخرية بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب ساعات من تدشين الحملة الشعبية لترشيح الفريق سامي عنان لرئاسة الجمهورية المصرية، لصفحة رسمية عبر "فيس بوك".



وسخر النشطاء من الصور التي تم نشرها لـ"عنان"، والتي ظهر فيها مرتدياً للزي المدني، كما ظهر في صورة أخرى وهو يمسك إحدى الصحف ويقرأ فيها، حيث أعاد النشطاء نشر الصور بطريقة ساخرة، ووضعوا عدداً من الشخصيات الكوميدية إلى جوار الفريق عنان، إضافة لاستخدام صوره في عدد من المشاهد الشهيرة لبعض الأفلام المصرية.



ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل إنه تم تدشين صفحة على "فيس بوك" تحمل اسم "الصفحة الرسمية لترشيح الفريق عنان للرئاسة لتعليم الفوتوشوب"، وتم نشر العديد من الصور من خلالها.



واللافت أن الحملة الخاصة بترشيح الفريق عنان، لم تبد ضيقها من سخرية نشطاء "فيسبوك" من الصور، ولكنهم أعلنوا ترحيبهم بما سموه الدعابات، وقاموا بإعادة نشر بعض الصور تحت شعار "بالديمقراطية التي نسعى إليها في مصر نرحب ونسعد بدعاباتكم".



يذكر أن الفريق سامي عنان، رئيس أركان القوات المسلحة السابق، أحيل للتقاعد ومنح "قلادة النيل"، في أثناء فترة الرئيس الدكتور محمد مرسي الذي عينه كمستشار له.

رفض الشاطر لاستجوابه ومطالب مرسي بمحبسه يتصدران اهتمامات الصحف

أبرزت صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم "السبت" الشأنين المحلي والخارجي.

وقالت صحيفة "الجمهورية" إن خيرت الشاطر النائب الأول للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين رفض الرد علي أسئلة النيابة العامة في التحقيقات التي أجريت معه بمحبسه عقب القبض عليه، وقرر الشاطر أنه يمتنع عن الإدلاء بأي أقوال في التحقيقات وأنه يرفض استجوابه من قبل النيابة نظرا لأن النائب العام الحالي ومع احترامه لشخصه معين بقرار ممن أطلق عليه الرئيس الموقت لجمهورية مصر العربية الذي شغل هذا المنصب بعد انقلاب عسكري ضد الرئيس الشرعي وتعطيل الدستور المستفتي عليه وحل غرفة البرلمان المنتخب وبالتالي إسقاط معظم مؤسسات الدولة.

وأضافت أن لجنة الخمسين لتعديل الدستور تواصل اجتماعاتها المغلقة اليوم بمقر مجس الشوري لاستكمال التصويت علي مواد الدستور الجديد، ويعقد محمد سلماوي المتحدث الرسمي للجنة الخمسين مؤتمرا صحفيا قبل اجتماع اللجنة بقاعة الدستور لعرض آخر ما توصلت إليه اللجنة في عملها.

 

وأكدت الصحيفة أن وزير البترول المهندس شريف إسماعيل اعترف بوجود "أزمة" في البوتاجاز معللا أسبابها بحدوث تأخير وقتي في دخول ناقلات البوتاجاز المستورد نهاية أكتوبر الماضي نتيجة اضطراب الأحوال الجوية في موانئ البحر المتوسط نتج عنه ما أسماه "قصورا" لفترة محددة تم استغلالها من جانب الوسطاء لتحقيق ارباح غير مشروعة وخلق سوق سوداء تزامن معه زيادة مطردة في الطلب نتيجة انخفاض الحرارة واستخدام الاسطوانات المنزلية في مزارع الدواجن وقمائن الطوب.

وأشارت الصحيفة إلى أن أول جمعة يقضيها الرئيس المعزول محمد مرسي بسجن برج العرب حفلت بالكثير من المساجلات بينه وبين إدارة السجن، وخلقت حلقات جديدة من المعاناة واجهها أهالي المساجين وزائروهم، مشيرة إلى أنه في البداية طلب "المعزول" الصلاة بمسجد السجن، ورفضت الإدارة خوفاً علي حياته، وأقامت إدارة السجن الصلاة أمام غرفة حبس المعزول وشارك فيها ضباط السجن المكلفون بحراسته ثم طلب أن يكون "خطيب الجمعة".. ومرة أخري رفضت إدارة السجن لوجود خطيبين منتدبين من الأوقاف.. وبعد الصلاة عاد إلى "محبسه"..وخضع لإجراءات الفحص الطبي المعتاد.. وتم قياس ضغط دمه والفحوص الظاهرية.