السجن لمدة سنتين وكفالة 5 ألاف جنيه .. الحكم غيابياً على عماد الدين أديب
حكمت محكمة جنح الدقي على الإعلامي المصري عماد الدين أديب، مقدم برنامج «بهدووء» على قناة الـ «CBC» بالسجن لمدة عامين، ودفع كفالة قيمتها 5 آلاف جنيه.
وكانت هيئة التأمينات قد رفعت دعوى قضائية تتهم فيها أديب بعدم توريده مبالغ مستقطعة من أجور العاملين بهيئة التأمينات، وقد صدر الحكم غيابيا نظرا لإقامة الدعوى كجنحة مباشرة، وعدم إعلان المدعى ضده بالقضية
عندما تصبح مصر بلد الأمن والأمان هي أسوأ دول العالم للمغتربين مصر الاسوأ عالميا بعد الانقلاب
ينص التقرير على الاتي :
أسوأ دولة في ال 34 هي مصر ، والتي شهدت ارتفاعا كبيرا لكراهية الأجانب هذا الصيف منذ الانقلاب العسكري
The worst of these 34 countries to be an expat is Egypt, which has seen xenophobia rise considerably since this summer's military coup and wave of populist nationalism
عاجل : وزير الخارجية السويدي : الاتحاد الأوربي طالب السلطات المصرية بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين في مصر بمن فيهم الرئيس محمد مرسي.
قال "كارل بيلدت" وزير الخارجية السويدي في تغريدة له على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إن الاتحاد الأوربي طالب السلطات المصرية بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين في مصر بمن فيهم الرئيس محمد مرسي. وأضاف الوزير: "إن النظام الحالي أيضا سيحاكم خلال هذه المحاكمة التي سيتابعها الاتحاد الأوروبي عن كثب".
الاسم : خالد القزاز السن : 34 الحاله الاجتماعيه : متزوج وعنده أربع أولاد ثلاث بنات وولد الوظيفه : منصب سكرتير الرئيس , أمين سر مكتب الرئيس. منسق العلاقات العامه لحزب الحريه والعداله الخبرات العمليه : حصل القزاز علي منصب منسق العلاقات الخارجيه بالحزب وكان احد أعضاء وفد الحريه والعداله الذي زار واشنطن قبل اعلان الجماعه عن ترشيح الشاطر لرئاسة الجمهوريه الخبرات العمليه : درس خالد القزاز الهندسه بكندا وهناك حصل علي جنسيتها , وعاد الي مصر للعمل في ادارة مدارس المقطم مكان احتجازه : غير معلوم
عدد الغد من جريدة الحرية والعدالة | سياسيون: الرئيس مرسي "أسد" أفشل مسرحية المحاكمة الهزلية
- الجوادي: احتفالية له ولطمة علي وجه الانقلابين - رامي جان: مرسي أصبح رمزا للحرية والكرامة والصمود - كرمان: مرسي ومانديلا حاصرا النظم المستبدة وهما في المعتقلات
نيويورك تايمز تنتقذ زيارة كيري وتصف محاداثاته مع جنرالات الانقلاب بالمتطرفة
مدير "رصد" يكشف سر خبر مبادرة لواءات الجيش لمرسي أكد "عمرو فراج"، مدير شبكة رصد الإخبارية، صحة الخبر الخاص الذي نشرته الشبكة مساء الاثنين والخاص بلواءات الجيش و مبادرتهم التي عرضوها على الرئيس المصري المعزول محمد مرسي. وكتب فراج في تدوينة عبر حسابه على الفيسبوك يقول: "بالنسبة للخبر الخاص بلواءات الجيش ومبادرتهم، الخبر صحيح". وكشف عن سبب نشر الخبر رغم أن عدم النشر كان أولى لإنجاح هذه المبادرة، بحسب رؤية البعض؛ فقال عمرو فراج: "تم نشره لأن الانقلابيين كانوا هايذيعوا اللقاء اللي تم ده مع الرئيس صوت وصورة لشق صف التحالف الوطني ويقولوا: إن الرئيس والإخوان بيتنازلوا عن دم كل الشهداء اللي سقطت طوال ثورتنا ضد الحزب الوطني ورجال أعمال الجيش، فاحنا سبقنا ونشرناه لقطع الطريق عليهم في صنع الفتنة دي.. واللي ما يعرفش منهم كقيادات عسكرية يعرف ونخبطهم في بعض ويا بخت من وفق راسين في الحلال".
وكانت رصد قد نقلت عن "مصدر رفيع المستوى" بوزارة الدفاع أن عددًا من جنرالات الجيش المصري وقيادة مركزية بأحد أفرع القوات المسلحة التقت الرئيس محمد مرسي وعرضوا عليه مبادرة باسم "مبادرة التوبة".
وقال المصدر وأحد أعضاء الوفد الذي التقى الرئيس سرًّا في مقر احتجازه الأسبوع الماضي -وفضل عدم ذكر اسمه- أن المبادرة تستهدف أن تتقدم المؤسسة العسكرية باعتذار رسمي للرئيس مرسي عن التصرفات المشينة التي صدرت من بعض قياداتها والتي لا تعبر بالضرورة عن الغالبية العظمي للمؤسسة العسكرية - وفقًا لكلام المصدر - واستغلت منصبها السياسي للحفاظ على نفوذها والامتيازات التي يحصلون عليها والسيطرة على مقدرات المؤسسة العسكرية.
وأضاف المصدر أن الهدف من المبادرة هو إعادة الصورة الذهنية للمؤسسة العسكرية في أذهان الشعب المصري التي لطختها قادة الانقلاب على الشرعية بدماء المصريين مقابل امتيازات رخيصة، موضحًا أن المؤسسة العسكرية لابد أن تعود إلي مهمتها الأساسية في تأمين الحدود وحماية أمن مصر الخارجي.
وأشار المصدر إلي أن الرئيس مرسي رحب بالمبادرة شريطة أن يتم العفو عن القيادات التي لم تلطخ أيديها بدماء المصريين ولم تشارك أو تحرض على العنف ضد المتظاهرين السلميين، وأن تقدم المؤسسة العسكرية القيادات التي تورطت في انقلاب 3 يوليو إلي محاكمة ناجزة أمام القضاء العسكري.
وأوضح المصدر أن الرئيس مرسي طلب من الوفد العسكري المصغر تقديم رؤية لإدارة المؤسسة العسكرية عقب عودة الجيش إلى ثكناته وتفرغه إلي مهمته الأساسية ورفع قدرات الجيش القتالية والتي رحب بها الوفد ووعد بتقديمها في أقرب وقت ممكن. -
