المستشار وليد شرابي: تهمة الرئيس المعلنة للرأى العام والتى يحاكم عنها هى أنه حرض على قتل المتظاهرين أمام قصر #الاتحادية والحقيقة أن شهداء هذه الواقعة هم من أنصاره ومحبيه*.. لذلك فلا يمكن أن نصدق أن يكون الرئيس يحاكم على قتل هؤلاء إذا فلماذا يحاكم الرئيس؟
يحاكم لأنه أراد أن يحرر هذا الوطن ليمتلك الغذاء والدواء والسلاح.. يحاكم لأنه صلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم من على منصة الأمم المتحده وأعلن أنه يعادى من يعاديه.. يحاكم لأنه رضى عن الصحابة أبى بكر وعمر وعثمان وعلى فى ديار الشيعة وأمام أئمتهم.. يحاكم لأنه أراد الحفاظ على مكتسبات ثورة يناير ولو كلفه ذلك حياته.. يحاكم لأنه حول مصر إلى بلد جاذب للإستثمار لا بلد المتسولين.. يحاكم لأن هدفه كان أمن فلسطين ولم يعنيه أمن إسرائيل.. يحاكم لأنه إحتضن إخواننا المشردين بسبب الحرب فى سوريا.. يحاكم لأنه كان حجر عثرة فى بناء سد النهضه خوفا على حياة المصريين.. يحاكم لأنه لم يكن حاكما فاسدا حتى أنه لم يكن يحصل على راتبه الشحصى طوال العام.. يحاكم لأن شقيقته توفيت فى إحدى المستشفيات الحكومية مثل أى مصرية ولو أراد لرحبت بها كبرى المستشفيات العالمية.. يحاكم لأن زوجته لم تنصب نفسها سيدة مصر الأولى وكانت نصف شوارع وميادين وحدائق ومدارس مصر على إسمها.. يحاكم لأنه لم يعين إبنه فى أى وظيفة داخل الدولة ولم يفكر فى كيفية توريثه للحكم.. يحاكم للتقدم الإقتصادى الذى حدث فى السنه التى تولى فيها الحكم بالرغم من كل الحروب التى تعرض لها فى الداخل والخارج.. يحاكم لأنه لم يبيع قناة السويس لل******.. يحاكم لأنه حارب الفساد فى كل مؤسسات الدولة فكادت أن تطهر هذه المؤسسات مما هى فيه الأن.. يحاكم لأنه قضى على مشكلة رغيف الخبز للمصريين.. يحاكم لأن مصر فى هذا العام لم تكن تابع ذليل للولايات المتحده الأمريكية.. يحاكم لأنه لم يجعل الصهاينه حليفا إسترتيجيا لمصر ... يحاكم لأنه فتح للمصريين أبواب الحريات فلم يغلق قناة أو صحيفة ولم يعاقب كاتب أو إعلامى عن رأيه ... يحاكم لأنه كان يدرك الفارق بين أن يحكم مصر دون أن يتحكم فى المصريين ويقهرهم ... يحاكم لأنه تم محاصرته من أذرع إعلامية فاسده شوهت كل نجاح كانت تحققه مصر فى عهده وقد كونهم فى غضون عام قائد الإنقلاب ... يحاكم لأن القضاء حول نفسه من حكم بين الخصوم إلى طرف فى الصراع.. يحاكم لأن الشرطه فى عهده تخلت عن دورها الأمنى بدعوى أنها ليست طرف فى الصراع السياسى ثم ثارت ضده يوم 30 / 6 ... يحاكم لأن قادة الإنقلاب إنحازوا للأقلية الخاسرة فى كل الإنتخابات و الإستفتاءات منذ ثورة يناير وحتى يوم الإنقلاب ... يحاكم لأنه لم يخون الله فينا ...
هذه هى جرائم الرئيس الزعيم الدكتور محمد مرسى فى غضون العام الذى حكم فيه مصر ألا تستدعى هذه الأفعال أن يحاكم من أعدائه ؟ العجب هو ألا يحاكم الرئيس من كل هذا الفساد المحيط بسيادته !!!
ليبرالى محترم !!! ألا لعنة الله على النفاق والمنافقين ... لا أعلم كيف قام محمد مرسى بتعيين هذا البسام الزرقا المنافق مستشارا خاصا له وعلى اى اساس تم تعيينه هو والكثيرين ممن تخلوا عن مرسى عند أول مأزق بل وانقلبوا عليه أيضا ... أين فطنة المؤمن وكياسته بل أين حسن التدبير ودقة الاختيار أم عجز ان يجد مستشارين مخلصين صادقين فى مصر بأكملها ولا حول ولا قوة الا بالله
الترس ربعاوى يقود مسيرة ليلية ضد الانقلاب فى #طهطا
انطلقت المسيرة من مسجد المؤمن لتجوب شارع احمد عنبر وتمر من امام مجلس المدينه وتتجه الى شارع صلاح سالم لتنتهى بميدان زمزم والجديد هذه المره ظهور الترس ربعاوى الذى الهب حماس المتظاهرين بهتافاته الشبابية وانضم اليه الترس ليونز بسوهاج ليشعلا حماس المتظاهرين
المستشار وليد شرابي: تهمة الرئيس المعلنة للرأى العام والتى يحاكم عنها هى أنه حرض على قتل المتظاهرين أمام قصر #الاتحادية والحقيقة أن شهداء هذه الواقعة هم من أنصاره ومحبيه*.. لذلك فلا يمكن أن نصدق أن يكون الرئيس يحاكم على قتل هؤلاء إذا فلماذا يحاكم الرئيس؟
يحاكم لأنه أراد أن يحرر هذا الوطن ليمتلك الغذاء والدواء والسلاح.. يحاكم لأنه صلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم من على منصة الأمم المتحده وأعلن أنه يعادى من يعاديه.. يحاكم لأنه رضى عن الصحابة أبى بكر وعمر وعثمان وعلى فى ديار الشيعة وأمام أئمتهم.. يحاكم لأنه أراد الحفاظ على مكتسبات ثورة يناير ولو كلفه ذلك حياته.. يحاكم لأنه حول مصر إلى بلد جاذب للإستثمار لا بلد المتسولين.. يحاكم لأن هدفه كان أمن فلسطين ولم يعنيه أمن إسرائيل.. يحاكم لأنه إحتضن إخواننا المشردين بسبب الحرب فى سوريا.. يحاكم لأنه كان حجر عثرة فى بناء سد النهضه خوفا على حياة المصريين.. يحاكم لأنه لم يكن حاكما فاسدا حتى أنه لم يكن يحصل على راتبه الشحصى طوال العام.. يحاكم لأن شقيقته توفيت فى إحدى المستشفيات الحكومية مثل أى مصرية ولو أراد لرحبت بها كبرى المستشفيات العالمية.. يحاكم لأن زوجته لم تنصب نفسها سيدة مصر الأولى وكانت نصف شوارع وميادين وحدائق ومدارس مصر على إسمها.. يحاكم لأنه لم يعين إبنه فى أى وظيفة داخل الدولة ولم يفكر فى كيفية توريثه للحكم.. يحاكم للتقدم الإقتصادى الذى حدث فى السنه التى تولى فيها الحكم بالرغم من كل الحروب التى تعرض لها فى الداخل والخارج.. يحاكم لأنه لم يبيع قناة السويس لل******.. يحاكم لأنه حارب الفساد فى كل مؤسسات الدولة فكادت أن تطهر هذه المؤسسات مما هى فيه الأن.. يحاكم لأنه قضى على مشكلة رغيف الخبز للمصريين.. يحاكم لأن مصر فى هذا العام لم تكن تابع ذليل للولايات المتحده الأمريكية.. يحاكم لأنه لم يجعل الصهاينه حليفا إسترتيجيا لمصر ... يحاكم لأنه فتح للمصريين أبواب الحريات فلم يغلق قناة أو صحيفة ولم يعاقب كاتب أو إعلامى عن رأيه ... يحاكم لأنه كان يدرك الفارق بين أن يحكم مصر دون أن يتحكم فى المصريين ويقهرهم ... يحاكم لأنه تم محاصرته من أذرع إعلامية فاسده شوهت كل نجاح كانت تحققه مصر فى عهده وقد كونهم فى غضون عام قائد الإنقلاب ... يحاكم لأن القضاء حول نفسه من حكم بين الخصوم إلى طرف فى الصراع.. يحاكم لأن الشرطه فى عهده تخلت عن دورها الأمنى بدعوى أنها ليست طرف فى الصراع السياسى ثم ثارت ضده يوم 30 / 6 ... يحاكم لأن قادة الإنقلاب إنحازوا للأقلية الخاسرة فى كل الإنتخابات و الإستفتاءات منذ ثورة يناير وحتى يوم الإنقلاب ... يحاكم لأنه لم يخون الله فينا ...
هذه هى جرائم الرئيس الزعيم الدكتور محمد مرسى فى غضون العام الذى حكم فيه مصر ألا تستدعى هذه الأفعال أن يحاكم من أعدائه ؟ العجب هو ألا يحاكم الرئيس من كل هذا الفساد المحيط بسيادته !!!
رداً علي كل من له ذيل ..المستشار / أحمد مكى في شهاده على أداء الرئيس محمد مرسي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ الرئيس مرسي في أحد إجتماعات مجلس الوزراء فجر مفاجأة على مسمع من الجميع بمن فيهم محمد ابراهيم والفريق السيسي حين قال الرئيس مرسي طريق الساحل من اسكندريه حتى مطروح وعلى طول اكثر من 250 كيلو متر قرى سياحيه مرصوصه الى جوار بعضها وحقيقة الامر أن الدوله لم تبيع هذه الاراضي لكى تبنى عليها قرى سياحيه بمليارات الجنيهات للاغنياء فقط .. هذه كانت جريمه في حق مصر لان كل عقود البيع تشمل في بنودها أن تستثمر هذه الاراضي صناعيا او زراعيا ولهذه الحجه باعت حكومة مبارك واتباعها الارض لنفسها وبما ان الجميع خالف العقد فمن حق الدوله أن تأخذ كامل حقوقها من الجميع وبشكل قانونى قال الرئيس مرسي بالنص أن المبلغ المستحق للدوله يتجاوز الترليون جنيه أى اكثر من الف مليار وهذه حقيقه
وفي مره قال الرئيس للجميع كبار الموظفين في الدوله في جميع القطاعات مكانهم ليس مكاتبهم المكيفه المريحه بل مكانهم في الشارع بين الشعب للوقوف على خدمات الناس ومن يعترض على النزول الى الشارع ياخد معاشه ويريحنا .. وهدد الرئيس بسحب المكيفات والمطابخ من مكاتب كبار المسئولين لاجبارهم على متابعة أحوال الشعب من المؤسف أن نسمع مثل هذه الاتهامات مثل خائن وعميل وباع البلد وكلام لايجوز ولا يصح في حق محمد مرسي لانه الشئ الشرعي الوحيد في مصر
السيسي ومحمد ابراهيم هما الوزيريين الوحيديين الذين لم يتعاونا مع الرئيس وتحجج كل منهما بحجج مختلفه ومحاضر الاجتماع موجوده .. أفيقوا بجد قبل ما الحرامية والفلول وعلي رأسهم السيسي ينهبوا البلد
المعلومة الأكثر أهمية في كل ما سربته شبكة رصد حتى الآن من لقاءات السيسي، ليست المعلومة المتعلقة بـــ"كيف حدث الانقلاب" بل المعلومة التي تتناول"مستقبل الانقلاب".. هذه المعلومة هي: تصريح السيسي الذي يكشف خشيته من خسارة انتخابات الرئاسة، بعد تركه لمنصب وزير الدفاع..
توجد مؤسسات كثيرة تضطلع بمهمة الكشف عن توجهات الرأي العام، وتطوراتها، من خلال استطلاعات الرأي وغيرها من الوسائل، ونتائجها بالطبع غير معلنة.. من هذه المؤسسات: مركز دعم المعلومات التابع لمجلس الوزراء، وكذلك أجهزة الاستخبارات والأمن الوطني ..إلخ .. التقارير الدورية التي تبين تطورات الرأي العام، تُعرض بصورة روتينية على شخصيات مهمة في الدولة، في مقدمتها-حاليا- وزير الدفاع..
عندما يتحدث السيسي عن تخوفه من خسارة انتخابات الرئاسة، بينما النغمة السائدة في الإعلام أنه لو ترشح سوف يكتسح بدون منافس، فهذا يعني وجود تغير كبير في توجهات الرأي العام، كشفته التقارير الخاصة، وتغاضت عنه وسائل الإعلام- جهلا أو قصدا..
أحيانا يتخذ كثير من الناس خياراتهم السياسية بناء على قناعة خاطئة مسبقة، بوجود توجه عام نحو خيار معين، من ثم يتجهون تلقائيا نحو هذا الخيار.. لذلك يجب التركيز في الفترة القادمة على كسر القناعة التي يروجها الإعلام بأن: السيسي هو خيار الجماهير بلا منافس، فهذه لم تعد حقيقة بحسب المؤشرات المتلاحقة.. إن خدعة "جماهيرية السيسي الكاسحة" لا تقل فداحة عن خدعة" الــــ30 مليون في 30 يونيو"..
يعتمد الانقلابيون في الوقت الحالي وبصورة أساسية على استخدام أسلوب: تنظيف الساحة من المرشحين المنافسين.. وبمعنى سياسي: هم يستهدفون نجاح السيسي بــــ"التزكية".. ونتيجة لحملات "التنظيف" المستمرة، يخشى كثيرون من استعجالهم في طرح أنفسهم كمرشحين للرئاسة حتى لا يعرضوا أنفسهم للهجوم الإعلامي، فينتظرون حتى اتضاح الصورة، لكن هذا الانتظار يوحي خطئا بخلو الساحة، فيجعل البعض يصدق الأكذوبة ..
الشارع يتغير بقوة.. الرأي العام يبدل توجهاته بوتيرة متسارعة.. لابد من حملة دعائية لكسر "التابوهات" التي يرسخها الانقلاب بـــ"التنويم الإعلامي".. فلنضع الحقائق الأساسيةأمام الناس/ - الجيش لم يتسلم السلطة من مبارك بعزله، بل باستقالته، رغم الاحتجاجات لمدة 18 يوما.. - مرسي لم يُعزل ممن يملك سلطة عزله، ولم يستقيل، فيبقى هو الرئيس الشرعي.. - لا شرعية لأي استفتاءات أو انتخابات لا يدعو إليها الرئيس الشرعي لمصر..